في ذكراه.. أبو السعود الإبياري اكتشف لبلبة وفتح باب النجومية للزعيم
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يحل اليوم الخميس 9 نوفمبر، ذكرى ميلاد الكاتب الكبير أبو السعود الإبياري، الذي ولد في مثل هذا اليوم عام 1910، ورحل عن عالمنا في 17 مارس عام 1969، عن عمر يناهز الـ 58 عاما.
أبو السعود الإبياري، هو صاحب الرقم القياسي في عدد الأفلام التي كتبها للسينما المصرية، والتي تجاوز عددها أكثر من 500 فيلم، وهو ما يعادل 17% من أرشيف السينما المصرية تقريبا واليوم تحل ذكرى رحيله.
أعمال أبو السعود الإبياري
تظل المنطقة الأكثر توهجا في مشوار الإبياري هو ما كتبه من أفلام الكوميدية، والتي كان من خلالها القاسم المشترك في معظم أفلام إسماعيل يس ومحمد فوزي وفريد الأطرش، والتي اعتمد فيها علي أسلوب السهل الممتنع، وقدرته الفذة في إضحاك الناس، وإلى جانب إتقانه لخلق الصور، وابداع شخصيات مصرية أصيلة، كانت موهبته في كتابة الحوار السلس، وتأليف إفيهات لا تتأثر طزاجتها بعوامل الزمن، ومنها .. "يا صفايح السمنة السايحة، ويا براميل القشطة النايحة، يا حلو يا لوز".. من فيلم لو كنت غني لعبد الفتاح القصري وبشارة واكيم، و"هيا بنا هيا بنا لنستحم كلنا".. من فيلم ليالي الحب لعبد الحليم حافظ، و"ده أنا جنب منك أبقى مارلين مونرو" من فيلم سكر هانم لعبد المنعم إبراهيم.
أبو السعود الإبياري واكتشاف النجوم
كان لـ أبو السعود الإبياري الفضل في اكتشاف الفنانة لبلبة، وهو من أطلق عليها هذا الاسم الفني حيث كانت شقية وسريعة البديهة وهي صغيرة، وهو أيضًا من أعطى أول بطولة لـ عادل إمام وميرفت أمين في حياتهم الفنية من خلال فيلم "البحث عن فضيحة".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
زوجة: زيادة وزني كانت سببا في ارتباط زوجي بأخرى
قالت متصلة، إنها عانت من زيادة وزنها لأن والدتها كانت تجبرها على تناول الطعام، مواصلة: "ماما كانت بتضربني عشان آكل، ولما كبرت بقيت تخينة".
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، ببرنامج «90 دقيقة» المذاع عبر شاشة فضائية «المحور» مساء اليوم الأربعاء: «فقدت الأمل في الزواج عندما كبرت لأن وزني كان 115 كجم، وأحمد الله تعالى أنني تزوجت، ووافقت أسرتي على العريس وهو ينتمي إلى أسرة عادية ولم يكن يمتلك شيئا».
وتابعت: «والدي ووالدتي تكفلا بكل شيء من بيت وجهاز وكانوا بيملوا الثلاجة كل شهر، ووالدي شاف وظيفة كويسة للعريس، وبعد ذلك أصبحت حاملا».
وواصلت: «بعد الحمل لاحظت تغيرات كثيرة عليه، فلم يعد حاضرا في البيت، ولم يعد يجيب عليّ بصراحة عندما أسأله عن مكانه، وعندما لجأت إلى والدي علمنا منه أنه تزوج عليّ، وقال لنا أريد أن أعيش مع أنثى لأني متجوز واحد صاحبي، مفيش أنثى معايا في البيت».