عقب طوفان الأقصى| السعودية تعلق على التطبيع مع إسر.ائيل.. وهل تستخدم النفط كسلاح لوقف الحرب؟
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
تُعتبر قضية فلسطين واحدة من أبرز القضايا الدولية التي تشغل بال الكثيرين حول العالم.
ويبحث الكثيرون عن سبل احل هذه القضية المعقدة، ومن بين اللاعبين الرئيسيين في هذا السياق تأتي المملكة العربية السعودية، التي تلعب دورًا هامًا في سعيها لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
وفي هذا التقرير، سنلقي نظرة على جهود المملكة العربية السعودية في الترويج للسلام وتحقيق الاستقرار في فلسطين.
تصريحات وزير الاستثمار السعودي
وقال خالد الفالح، وزير الاستثمار السعودي، في تصريحات لوكالة بلومبرج، إن المملكة لا تعتزم استخدام النفط كسلاح للضغط من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وهذا يعكس التزام المملكة بالبحث عن حلول سلمية للقضية الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين العالم المملكة العربية السعودية الاستثمار إسرائيل تطبيع العلاقات السلام
إقرأ أيضاً:
مسير وتطبيق لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية جهران بذمار
الثورة نت / أمين النهمي
نفذت قوات التعبئة في مربع صنعه بمديرية جهران محافظة ذمار، اليوم، مسيراً راجلاً، وتطبيقاً، ومناورة عسكرية لخريجي دورات طوفان الأقصى، دفعة “الولاية”، إعلاناً للجهوزية لمواجهة التصعيد الصهيوني.
وردد المشاركون في المسير، شعارات البراءة من العدو الصهيوني والأمريكي وهتافات معبّرة عن ثبات الموقف اليمني الداعم والمساند للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والاستعداد للتصدي للعدوان وأدواته.
وبارك خريجو دورات “طوفان الأقصى”، خيارات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، لردع العدو الصهيوني ونصرة غزة.
وجدّد المشاركون، التأكيد على الجهوزية الكاملة لتنفيذ المهام الموكلة إليهم، والوقوف صفاً واحداً ضد من تسوّل له نفسه المساس بأمن واستقرار الوطن، والتصدي للعدو الخارجي، والثبات والاستعداد للتضحية، حتى يتحقق النصر الكامل للشعبين الفلسطيني واليمني.
ونفذ الخريجون تطبيقاً بالذخيرة الحية، جسّدوا من خلاله ما اكتسبوه من مهارات وخبرات في استخدام السلاح، وإصابة الأهداف الافتراضية للعدو واقتحام مواقع العدو.
كما نظموا وقفة أشادوا فيها بالعمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية في فرض حظر جوي على مطار “بن غوريون”، وحظر بحري على ميناء “حيفا” للضغط على العدو لإيقاف عدوانه ورفع الحصار عن غزة.