هل اعتزلت مشيرة إسماعيل الفن بعد الحجاب؟ «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
حقيقة اعتزال مشيرة إسماعيل .. نفت الفنانة القديرة مشيرة إسماعيل الأخبار المغلوطة بشان اعتزالها الفن، مؤكدة أن كل ما يتردد بشان هذا الأمر غير صحيح.
حقيقة اعتزال مشيرة إسماعيل
مشيرة إسماعيل قالت في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": "أنا غير معتزلة الفن كما يعتقد البعض، وقد قدمت اعمال عديدة بعد ارتدائي الحجاب ، ولعل اول امر فعلته بعد تلك الخطوة هو ظهوري في برنامج صباح الخير يا مصر، وأعلنت من خلاله أنني مستمرة في تقديم أعمال فنية".
اقرأ أيضًا: «اللي يموت الأول هيتاكل».. شاب كهف تايلاند أنهى حياته بعد مأساة 5 سنوات لسبب صادم «فيديوجراف»
للمزيد حول حقيقة اعتزال مشيرة إسماعيل وصور مشيرة إسماعيل بالحجاب وأبرز أعمال مشيرة إسماعيل وقصة حجاب مشيرة إسماعيل شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشيرة إسماعيل مشیرة إسماعیل
إقرأ أيضاً:
أيهما أفضل الزي الشرعي الخمار أم النقاب؟ أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال أميرة من القاهرة، تسأل فيه عن الأفضل للمرأة ارتداء الخمار أم النقاب، وهل يرتبط الإيمان والعقيدة بشكل الزي، موضحة أنها ترغب في معرفة الزي الشرعي الصحيح الذي يعبر عن التزامها وطاعة الله سبحانه وتعالى.
وأوضح الشيخ محمد كمال، أن الشرع الشريف أمر المرأة بستر جميع الجسد ما عدا الوجه والكفين، مؤكدًا أن الحجاب هو الفريضة الشرعية المفروضة على كل امرأة بالغة، بشرط أن تتوافر فيه أربعة ضوابط: أن يستر الجسد كاملًا عدا الوجه والكفين، وألا يكون قصيرًا، وألا يكون ضيقًا يصف الجسد، وألا يكون شفافًا يُظهر ما تحته، مستشهدًا بآيات القرآن الكريم وتفسير ابن عباس، وبحديث النبي ﷺ في توجيهه للسيدة أسماء رضي الله عنها.
وأضاف أمين الفتوى أن النقاب ليس فرضًا عند جمهور العلماء، وإنما هو زيادة في الستر يُثاب عليها من ترتديه دون تكبر أو اعتقاد أفضلية على غيرها، موضحًا أن الإيمان لا يُقاس بشكل الحجاب أو طوله، بل بصدق القلب وأعمال الإنسان، مستدلًا بقول النبي ﷺ: «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسادكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم».
وأشار الشيخ محمد كمال إلى أنه لا علاقة بين صحة العقيدة وشكل الطرحة أو الخمار، فالعبرة ليست بنوع الزي وإنما بتحقق شروط الحجاب الشرعي الذي أمر الله به، مؤكداً أن ارتداء الحجاب بالشروط الصحيحة هو درجة الكمال المطلوبة شرعًا، وأن النقاب يبقى بابًا من أبواب الزيادة في الطاعة لمن شاء من غير إلزام.
وأكد على وجوب ستر الرقبة ضمن الحجاب الشرعي، وأن ما يظهر منها في بعض لفات الطرح الحديثة لا يوافق الشروط الشرعية، موضحًا أن بعض الفقهاء – كالحنفية – أجازوا كشف القدمين فقط، أما باقي الجسد فيجب ستره أمام الرجال الأجانب، داعيًا بأن يرزقنا الله جميعًا الهداية والالتزام بما يحبه ويرضاه.