للمرة الثالثة على التوالي.. الغربية الأولى في محو الأمية بحياة كريمة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية حصول المحافظة على المركز الأول في محو أمية الكبار للعام الثالث على التوالي، ضمن أنشطة المبادرة الرئاسية حياة كريمة والجاري تنفيذها بقرى مركز زفتى، وذلك تنفيذا لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية بدعم وبناء العنصر البشري وتمكينه والاهتمام به، جنبا إلى جنب مع تطوير وتحديث البنية التحتية.
وأشار المحافظ أنه تم محو أمية9619 مواطنا داخل54 قرية و 88 تابعا بقرى مركز زفتى خلال العام الجاري .
وأوضح رحمي أن المحافظة حققت أعلى النسب المستهدفة خلال الفترة من 2020 وحتى 2023 ،مشيراً إلى أن محو الأمية يُعتبر بمثابة محرك للتنمية المستدامة، فضلاً عن كونه جزءاً متأصلاً في التعليم وشكلاً من أشكال التعلّم مدى الحياة المبنيّة على أساس الإنسانية.
ومن جانبه وجه محمد أبو النبايل مدير فرع الهيئة العامة لتعليم الكبار، الشكر والتقدير لمحافظ الغربية على دعمه المستمر لفرع هيئة تعليم الكبار بالغربية للقضاء على مشكلة الأمية على أرض محافظة الغربية لإعلان المحافظة خالية من الأمية وفقا لرؤية مصر 2030/2020 والتنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور غربي بالغ رئاسى ريم
إقرأ أيضاً:
مش ميثاق غليظ.. أسما شريف منير ترد على منتقدي زواجها للمرة الثالثة
ردت أسما شريف منير على انتقادات زواجها للمرة الثالثة، وأيضًا انتقادات تبريرها للزواج.
وكتبت أسما شريف منير على متابعة عبر خاصية إنستجرام وقالت: “شكرا على رأيك، رغم الأسلوب غير اللائق فيه، بس خليني أوضحلك كام حاجة يمكن تفيدك وتخفف شوية من الحدة اللي جواكي”.
وأضافت: "الجواز مش ميثاق غليظ بس الجواز كمان سكينة ومودة ورحمة، ولو ما توفرتش الحاجات دي بيبقى من الحكمة إن الإنسان يعيد اختياراته مش يتمادى في غلط المجرد يرضي الناس".
وتابعت: "أنا ما بررتش إني اتجوزت أنا شاركت رحلة شخصية يمكن واحدة تانية تستمد منها أمل أو تتعلم منها حاجة مش معنى إنك انتي أو غيرك مش شايفين ده مهم، يبقى مش مهم".
وأردفت: "احترامك للستات اللي ربوا ولادهم لوحدهم شيء يحترم، بس استخدامك لتضحياتهم علشان تهيني واحدة تانية اختارت إنها تكمل حياتها بالجواز ده تناقض وقلة عدل كل ست حرة تختار بطريقتها".
واستطردت: "فكرتك عن الأدب والاحترام مرتبطة بالصمت والكيت، لكن الحقيقة إن الأدب الحقيقي هو إننا نتكلم من غير ما نجرح، نحترم اختيارات بعض حتى لو مختلفة، وتبطل نحاكم الناس من بلكونة أخلاقنا الشخصية".
وأضافت: "أنا ما طلبتش من حضرتك تتابعيني ولا تشوفي حاجات "أسفل "زي ما قلتي، بس واضح إنك شفتي وفضلتي تتابعي فالسؤال هنا: هو أنا فعلًا اللي مستفزة ولا فيكي حاجة بتتواجه فجأة قدامي؟".
واختتمت: “وأخيرا، لو فعلاً عايزة تربي ولادك على الصح، فاعملي كدة بالفعل مش بالكلام، لأن التربية تبدأ باحترام الآخرين مش بهدمهم”.