كشف الدكتور مصطفى عبدالحكيم، الباحث بالمركز القومي للبحوث، عن محاولات المركز لاكتشاف مضادات للخلايا السرطانية مستخرجة من أوراق النباتات باستخدام تقنية النانو، مشيرًا إلى العمل على مركبات نباتية طبيعية من الممكن أن تستخدم في بعض العلاجات.

أخبار متعلقة

تامر أمين: «أنا عندي زوجة ربنا يكفيكم فلسفتها» (فيديو)

تامر أمين: «العيد السنة دي فيه حاجة غلط مش مفهومة»

لميس الحديدي عن أزمة «حج الميتافيرس»: «ربنا ساندني بجنود لا أعلمها.

. والاعتذار غير مقبول»

وقال «عبدالحكيم»، خلال تصريحات تليفزيونية، عبر القناة الأولى، اليوم الأربعاء، إن استخدام مركب لمعالجة السرطان، يأخذ سنوات وبروتوكولات صعبة جدًا، موضحًا أن استخراج المركب يكلف ملايين لمعرفة هل من الممكن إعطاء هذا المركب للإنسان أم لا؟

وأضاف أنه يتم العمل على مركبات المخلفات، ومنها مركب نباتي طبيعي، مشيرًا إلى أنه يحاول رسم المركب في بداية المشروع.

وأشار الباحث بالمركز القومي للبحوث إلى نشر نحو 13 بحثا بتعاون مشترك بين المركز القومي للبحوث وجامعة جيجيانغ الصينية، وهي رقم 3 عالميًا.

المركز القومي للبحوث السرطان مضادات للخلايا السرطانية الخلايا السرطانية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: السرطان

إقرأ أيضاً:

دراسة: الأجساد الحية “تتوهج” بضوء خافت يختفي عند الموت

الجديد برس| كشفت دراسة حديثة عن ارتباط وثيق بين “الانبعاث الفوتوني الضعيف جدًا” المنبعث من الكائنات الحية والحالة الحيوية لها، مما يفتح آفاقًا واعدة لتطبيقات طبية غير جراحية. قام العلماء جامعة “كالغاري” الكندية بإجراء تجربة على فأر صغير في بيئة مظلمة تمامًا باستخدام كاميرا فائقة الحساسية، حيث رصدوا بقعًا من الضوء الخافت تتلألأ من جسمه، كأن الحياة نفسها تشع، لكن عندما توقف قلب الفأر، وتم تعريض جسده لنفس الظروف، اختفى الضوء تقريبا. وأوضح العلماء أن التجارب لم تقتصر على الفئران، بل شملت النباتات أيضًا، حيث أظهرت أوراق النباتات زيادة في انبعاث الضوء عند تعرضها لتغيرات في درجة الحرارة، وأخرى لجرح مباشر أو مواد كيميائية. وأكد العلماء أن النتيجة كانت زيادة انبعاث الضوء في المناطق المصابة، حتى قبل أن تظهر أي علامات مرئية، وكانت النباتات “تضيء” استجابة للضغط أو الإصابة، وكأنها تصدر صرخة صامتة من الضوء، لا تسمعها الأذن، ولا تراها العين المجردة. وأوضحت الدراسة التي نشرت قبل أيام أن هذا الضوء ينتج عن تفاعلات كيميائية حيوية تنطوي على الجذور الحرة، التي تطلق فوتونات عند حدوث اضطرابات إلكترونية بسبب الإجهاد أو الإصابة. وتعد هذه النتائج خطوة واعدة، إذ يمكن أن تسهم في تطوير تقنيات تصوير غير جراحية، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية، للكشف المبكر عن الإجهاد الخلوي وإصابات الأنسجة، وربما رصد علامات المرض قبل ظهورها.

مقالات مشابهة

  • بروتوكول تعاون بين وزارة الأوقاف والمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية
  • "بلدي الظاهرة" يستعرض مبادرات المحافظة على النباتات البرية وزيادة الرقعة الخضراء
  • "بحضور الوزيرين.. توقيع بروتوكول تعاون بين الأوقاف والمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية"
  • جمعية الإمارات للسرطان تساعد 426 مريضاً مقيماً خلال 2024
  • أستاذ كيمياء حيوية بالمركز القومي للبحوث: المخدرات التخليقية خطر حقيقي
  • السيطرة على حريق محدود داخل مركب نيلى فى الجيزة
  • دراسة: الأجساد الحية “تتوهج” بضوء خافت يختفي عند الموت
  • الفرق بين العنب الاخضر والاحمر .. تعرف علي الأكثر فائدة
  • بقيادة جامعة الشارقة.. دراسة تمنح الأمل لمرضى أحد أنواع السرطان
  • من المركز القومي للتحكم.. وزير الكهرباء يتابع ارتفاع الأحمال وزيادة الاستهلاك