وليد فواز: عبد الغني مع سعاد نسي رضوى للأبد فى "صوت وصورة"
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
نشر الفنان وليد فواز، فيديو له من كواليس تصوير مسلسل "صوت وصورة"، ظهر فيه يقود السيارة وسخر من تعليقات الجمهور التي قد تكتب له حول من أين حصل "عبد الغني" على سيارة؟
وقال وليد فواز في الفيديو متحدثا عن علاقة "عبد الغني" و"سعاد" التي تقدم دورها فدوى عابد: "أنا بس عايز أقول لكل واحد عمال يتريق إن أنا مديون، أنا من بعد علاقتي بسعاد ربنا كرمني وراكب عربية وربنا كرمني وجبت نضارة شمس لأن الحب بيعمل المعجزات وربنا يخليكي ليا يا سعاد، وبسعاد أنا نسيت رضوى للأبد".
ويقدم وليد فواز دور "عبد الغني" زوج "رضوى" حنان مطاوع الذي لم يقف بجانبها خلال أزمتها بعد تعرضها للتحرش وعندما تم اتهامها في قضية قتل قام بتطليقها، ثم بعد ذلك حاول العودة إليها استغلالا لما حققته من شهرة، تزوج "عبد الغني" من "سعاد" صديقة "رضوى" ويعيش معها محاولا نسيان الماضي.
وتدور أحداث المسلسل حول، المتهمة بقتل الرجل الذي دمر حياتها وتحرش بها وأفلت من العقاب. تتراكم الأدلة الدامغة ضدها، وخاصة لقطات الفيديو لجريمة القتل، ومع ذلك، لا شيء يبدو كما هو عليه، ولكن وبمساعدة الذكاء الاصطناعي، كل شيء ممكن.
مسلسل "صوت وصورة" إخراج محمود عبد التواب وتأليف محمد سليمان عبد المالك، وإنتاج أروما استديوز للمنتج تامر مرتضى، ومن بطولة النجوم حنان مطاوع، نجلاء بدر، مراد مكرم، وليد فواز، ناردين فرج، عمرو وهبة ولاء الشريف، صدقى صخر، هاجر عفيفى، أحمد ماجد، ايمان الشريف، رامى الطمبارى عماد صفوت وغيرهم من الفنانين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وليد فواز حنان مطاوع صوت وصورة مسلسل عبد الغنی ولید فواز
إقرأ أيضاً:
رشاد عبد الغني: خطاب 3 يوليو نقطة تحول لتلاحم الشعب ومؤسساته الوطنية
قال رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن خطاب 3 يوليو 2013 كان نقطة تحول حاسمة في تاريخ الدولة المصرية، مثّل لحظة تلاحم حقيقية بين الشعب ومؤسساته الوطنية، وعلى رأسها القوات المسلحة، التي لبّت نداء الملايين دون تردد، وانحازت بوضوح للإرادة الشعبية التي عبّرت عنها مظاهرات 30 يونيو في كل ميادين مصر.
وأكد عبد الغني في بيان له اليوم، أن القوات المسلحة لم تتحرك من فراغ، بل من منطلق مسؤوليتها الوطنية في الحفاظ على وحدة البلاد وسلامة مؤسساتها، حين أصبح واضحًا أن استمرار الأوضاع على ما هي عليه كان يهدد الدولة بالتفكك والانهيار، نتيجة الانقسام الحاد ومحاولات اختزال الوطن في مشروع جماعة بعينها، لا تؤمن بالتعددية ولا تعترف بمبدأ الدولة الوطنية.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن ، أن الخطاب جاء ليضع خارطة طريق واضحة، شارك في إعلانها ممثلو الأزهر والكنيسة والقوى الوطنية والشباب، مما يعكس الطابع الجماعي والمسؤول للقرار، ويؤكد أن ما حدث لم يكن تدخلا عسكريا، بل تصحيح لمسار انحرف عن طبيعته، واستعادة لروح الدولة التي كادت تُختطف.
وشدد عبدالغني ، على أن السنوات التي تلت خطاب 3 يوليو حملت تحولا جذرياً على مختلف المستويات، حيث استعادت الدولة المصرية مكانتها الإقليمية كلاعب رئيسي في محيطها العربي والإفريقي، ونجحت في إطلاق سلسلة من المشروعات القومية العملاقة التي أعادت رسم الخريطة الاقتصادية للبلاد، وفتحت آفاقًا جديدة للاستثمار والتنمية.
وأشار عبدالغني، إلى أن البنية التحتية شهدت طفرة غير مسبوقة، وترافقت معها إصلاحات اقتصادية هيكلية عززت من صمود الدولة في مواجهة الأزمات العالمية، كما تم ترسيخ دعائم الاستقرار السياسي والمؤسسي من خلال دستور جديد، وانتخابات رئاسية وبرلمانية، واستعادة ثقة المواطن في قدرته على بناء وطنه بإرادته الحرة.
واختتم رشاد عبد الغني بيانه بالتأكيد على أن خطاب 3 يوليو يجب أن يبقى حيًا في الذاكرة الوطنية، ليس فقط باعتباره إعلانًا عن نهاية مرحلة، بل تأسيسًا حقيقيًا لبداية جديدة لا تزال الدولة المصرية تجني ثمارها حتى اليوم.