المرور توضح شروط إتمام نقل ملكية المركبة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
حددت الإدارة العامة للمرور شروط نقل ملكية المركبة وهل يؤدي وجود المخالفات لمنع إتمام نقل الملكية، حيث تتيح المرور إمكانية نقل المركبات عبر منصة أبشر بسهولة.
نقل ملكية المركبةووجه أحد المستفيدين سؤالا عن نقل ملكية المركبة وهل وجود المخالفات يمنع نقل المركبة، وأوضحت المرور أن نظام المرور المادة السابعة عشر الفقرة 2 تنص على تسديد المخالفات المرورية إن وجدت على مالك المركبة أو المفوض له وأن لايكون هناك قيود أمنية أو مرورية على المركبة.
وحددت المرور إجراءات إتمام نقل الملكية ومبايعة المركبة وهي:
معاينة المركبة وفحصها من قِبل المشتري وتحديد ثمن المبايعة.
قيام المشتري بتزويد البائع برقم الهوية وتاريخ الميلاد.
دخول البائع لمنصة أبشر من هنا
اختيار عرض مركبة للبيع.
إدخال تفاصيل المبايعة.
دخول المشتري للمنصة واختيار أو رفض طلب المبايعة.
يحول المشتري ثمن المبايعة إلى حساب الخدمة البنكي عن طريق القنوات البنكية.
حال وصول ثمن المبايعة إلى حساب الخدمة البنكي سيتم إشعار الطرفين لإتمام عملية تسليم المركبة.
دخول البائع لمنصة أبشر واختيار إتمام المبايعة ونقل الملكية وإتمام الإجراءات.
بعد إتمام العملية بنجاح سيتم نقل المركبة إلى ملكية المشتري وتحويل ثمن البيع لحساب البائع.
وحددت المرور شروط تنفيذ عملية نقل ملكية المركبة، ومنها أن يكون البائع والمشتري مسجلين بالمنصة، وألا يقل ثمن المركبة عن 5000 ريال ولا يزيد على 150 ألفاً، وأن تكون حالة المركبة سليمة وغير موقوفة، أو مفقودة أو مطلوبة أو محجوزة.
كما يشترط سريان الرخصة الخاصة بالمركبة، وتأمين ساري المفعول وعدم وجود مخالفات عليها أو على المشتري.
رسوم مبايعة المركباتوحددت منصة أبشر رسوم مبايعة المركبات، والتي تشمل إضافة إلى الرسوم الحكومية المطلوبة لنقل ملكية المركبة والتي يتم سدادها عبر نظام المدفوعات الحكومية (سداد).
وجاءت أجور إتمام المبايعة عبر منصة أبشر بقيمة 230 ريال شاملة لقيمة الضريبة المضافة، ليتم إضافتها إلى ثمن المركبة وتدفع من قبل المشتري وهي أجور قابلة للاسترداد في حال إلغاء عملية المبايعة لأي سبب كان.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإدارة العامة للمرور نقل ملكية المركبة الإدارة العامة للمرور نقل المركبات نقل ملكية المركبة منصة أبشر نقل ملکیة المرکبة
إقرأ أيضاً:
وسط آفاق سلام غامضة.. ترامب يعلن إتمام عملية تبادل سجناء كبيرة بين أوكرانيا وروسيا
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، إتمام عملية تبادل كبيرة للسجناء بين أوكرانيا وروسيا، مهنئًا الطرفين على نجاح المفاوضات التي جرت مؤخرًا.
وكتب ترامب على منصته “تروث سوشال”: “اكتملت للتو عملية تبادل سجناء كبيرة بين روسيا وأوكرانيا. تهانينا للطرفين على هذه المفاوضات. هل يُفضي هذا إلى أمر مهم؟”.
وجاء هذا الإعلان عقب اتفاق تم التوصل إليه خلال محادثات في إسطنبول هذا الشهر، يقضي بتبادل ألف أسير من كل جانب. ومنذ بدء العملية العسكرية الروسية في فبراير 2022، أجرت الدولتان عمليات تبادل أسرى متعددة، كان آخرها إطلاق سراح 205 جنود في وقت سابق من الشهر الجاري.
وفي سياق متصل، أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن تشككه في أن يكون الفاتيكان مكانًا مناسبًا لاستضافة محادثات السلام بين الطرفين، معتبراً أن من غير اللائق أن تتم مناقشة القضايا المتعلقة بالصراع على أرض كاثوليكية، خاصة في ظل توتر العلاقات بين الفاتيكان والكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية.
وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن أوكرانيا كانت تتوقع دعماً أمريكياً دائماً من الغرب، لكن الرئيس دونالد ترامب أوضح في تصريحاته أن الأزمة الأوكرانية ليست حربه، بل حرب سلفه جو بايدن.
وأشار لافروف خلال مؤتمر حول الأراضي الروسية الجنوبية والهوية الوطنية إلى أن ترامب يؤكد مراراً أن الولايات المتحدة لا تملك مصالح وطنية في أوكرانيا كما يدافع عنها، وأن الإدارة الديمقراطية السابقة تسعى فقط لإبقاء روسيا تحت الضغط المستمر.
وأعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الجمعة أنَّه لم تُتخذ حتى الآن أي قرارات أو اتفاقات بشأن مكان انعقاد الجولة القادمة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا. وأوضح بيسكوف في تصريحاته للصحفيين أن تحديد مكان المفاوضات يحتاج إلى موافقة الطرفين، مؤكداً أن القرار سيُتخذ في الوقت المناسب.
ورداً على سؤال حول عمق المنطقة العازلة التي أعلن عنها الرئيس بوتين على الحدود الروسية الأوكرانية، أشار بيسكوف إلى أن ذلك مرتبط بالعمليات العسكرية، ووجه الإعلاميين للتواصل مع وزارة الدفاع للحصول على التفاصيل.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكثر حذراً بشأن آفاق التوصل إلى اتفاق سلام، إذ أكد أن موسكو ستقترح “مذكرة” بشأن اتفاق مستقبلي محتمَل، في حين أعلن أيضاً عن خطوات لإنشاء منطقة عازلة على طول الحدود مع أوكرانيا بهدف تأمين المناطق الروسية.
وفي خضم هذه التطورات، تتواصل المعارك في شرق أوكرانيا، فيما تبقى فرص السلام موضع شك وسط توترات سياسية وعسكرية مستمرة.
زيارة حماد إلى الدوحة تعزز التعاون الرياضي العربي