واشار الناشطون الى ان  العليمي في كلمته اظهر تودده لدولة الكيان  الصهيوني  من خلال تبنيه موقف السعودية والإمارات من المقاومة الفلسطينية.

  إن ” منظمة التحرير الفلسطينية ومحمود عباس وحكومته، ممثل شرعي للشعب الفلسطيني ” . في اشارة ضمنية بعدم الاعتراف بحركة المقاومة الاسلامية (حماس) .

متجاهلا فصائل المقاومة الفلسطينية وخاصة “حماس” على الرغم من الخسائر الفادحة التي ألحقتها بإسرائيل .

واصفا ما تشنه اسرائيل من عدوان على غزة منذ 36 يوما بـ ” العملية العسكرية ” .

وتسال الناشطون كيف للخائن العليمي الذي يتحرك بالريمونت كنترول  خادما مطيعا لاسيادة المحتلين والغزاة في تنفيذ اوامرهم واجندتهم في المنطقة ان يقدم شيئ لابناء غزة في الوقت الذي لم يستطيع فيه ان يقدم شيئ  نافع للمستضعفين في المناطق الجنوبية المحتلة ورفع المعاناة عنهم جراء الاحتلال والغزو وسياسية الافقار والتجويع التي يمارسونها هناك ..وتابعوا .. العليمي لايمثل الشعب اليمني ولا يمثل الا نفسة ويخدم المحتلين والغزاة والصهاينة

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

الحرب الإيرانية الإسرائيلية تمنح حماس أملًا بالسلام في غزة

#سواليف

عن مدى قدرة #طهران على فتح جبهة كاملة ضد #إسرائيل، كتب غينادي بيتروف، في “نيزافيسيمايا غازيتا”:
الحرب الإيرانية الإسرائيلية تمنح #حماس أملًا بالسلام في #غزة.

وصل وفد حماس برئاسة نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، إلى موسكو في 16 يونيو/حزيران. وكانت آخر زيارة لنائب رئيس المكتب السياسي للحركة إلى العاصمة الروسية في فبراير/شباط، حين أوشكت العلاقات بين إسرائيل وإيران أن تتصاعد إلى #حرب.

الآن، تشهد العلاقات بين الطرفين أوج المواجهة. وبعد وصوله إلى روسيا، أدلى أبو مرزوق بتصريح مثير للاهتمام. لقد اتخذ المشارك الرئيس في “محور المقاومة” الإيراني موقف الحياد من الحرب الإيرانية الإسرائيلية. بل إن أبو مرزوق، أقرّ بأن إسرائيل ستوقف الآن عملياتها العسكرية في قطاع غزة، لأنها لن تتمكن من محاربة خصمين.

مقالات ذات صلة دبلوماسي روسي: حاملات الطائرات الأمريكية ستكون في مرمى الصواريخ الإيرانية 2025/06/20

وفي الوقت نفسه، لفتت الخبيرة في الشؤون السياسية الدولية، إيلينا سوبونينا، في تعليق لـ “نيزافيسيمايا غازيتا”، الانتباه إلى أن العمليات العسكرية في قطاع غزة لم تتوقف مع بدء الحرب الإيرانية الإسرائيلية. بل على العكس، يحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إقناع الجميع بقدرة الجيش الإسرائيلي على شن عمليات عسكرية على جبهات متعددة. من الواضح أن قدرات حماس تضررت بشدة، وأن الفلسطينيين أنفسهم لن يكثفوا عملياتهم العسكرية. في الوقت نفسه، من المستحيل القول إن وقت المفاوضات قد حان. في أغلب الأحيان، لم تفشل المفاوضات بسبب الفلسطينيين، بل بسبب مواقف نتنياهو. فهو يواصل، في رأيي، شنّ عمليات حربية في قطاع غزة دون إبداء أي استعداد للتفاوض مع الجماعات الفلسطينية المتطرفة”.

مقالات مشابهة

  • العليمي: الملف الاقتصادي والخدمي في صدارة أولويات الحكومة والمجلس الرئاسي
  • وما زال العار يلاحق أمريكا وأذنابها
  • الموسوي: ايران الدولة الأولى التي تقف على خط الجهاد لتمثل قلعة المقاومة
  • ظاهرة عصابة أبو شباب في غزة بعد 7 أكتوبر
  • “الأحرار الفلسطينية”: ما تشهده الضفة الغربية والقدس جريمة حرب مكتملة
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء قطاع غزة إلى 55.908
  • أردوغان: مساعي السعودية واضحة لإيجاد حل للقضية الفلسطينية
  • الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل عن “المنسق الرئيسي بين إيران وحركة الفصائل الفلسطينية الذي اغتيل في طهران
  • كيف شكّل عنصر المفاجأة في الحروب الإسرائيلية مصدرا للانتكاسات؟
  • الحرب الإيرانية الإسرائيلية تمنح حماس أملًا بالسلام في غزة