تعثر متكرر.. بايدن يفقد البوصلة من جديد ويطلب المساعدة من حرس الشرف (شاهد)
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
يتكرر مشهد الأخطاء التي يقع فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن ويتعثر فيها خلال النشاطات الرسمية أو تحركاته الاعتيادية
وفي أخر مشاهد المواقف المحرجة التي وقع فيها بايدن عندما أضاع طريق العودة بعد وضع إكليل من الزهور على قبر الجندي المجهول.
ونتيجة إضاعته لطريق العودة طلب مساعدة حرس الشرف بعد أن أصبح "مضطربا" وظهرت عليه علامات الحيرة في تحركه.
????الآن ????????: بايدن - المواقف المحرجة تتكرر
في يوم المحاربين القدامى :
وقع الرئيس الأمريكي جو #بايدن في موقف محرج آخر عندما تعثر اليوم أثناء وضع إكليل من الزهور على قبر الجندي المجهول في مقبرة #ارلينغتون بولاية #فيرجينيا الأمريكية.
#VeteransDay #VeteransDay2023#Biden pic.twitter.com/izzJ16uzda — محمد عامر الشهري (@M_A_Alshehri9) November 11, 2023
وأظهر الفيديو كيف رسم رئيس البيت الأبيض علامة الصليب أمام الإكليل، ولكن قبل عودته إلى مكانه التفت في حيرة إلى جندي يقف بجانبه، وكان عليه مساعدة الرئيس الأمريكي وتوجيهه إلى المكان الذي تقف فيه نائبته، الرئيسة كامالا هاريس.
وأشار الجندي بيده مرتديا القفاز إلى نائبة الرئيس كامالا هاريس، التي وقفت على بعد بضعة أقدام، وعاد الرئيس إلى مكانه بجانبها.
وقد أثار الفيديو الذي انتشر عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي سخرية وجدلا، حيث علق أحد النشطاء قائلا: "فليحفظنا الله. لدينا رئيس لا يفقه أآتٍ هو أم مغادر".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الرئيس الأمريكي جو بايدن حرس الشرف كامالا هاريس الرئيس الأمريكي جو بايدن حرس الشرف كامالا هاريس تعثر بايدن سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: نتنياهو مهتم بالتطبيع مع سوريا ويطلب من واشنطن التوسط
أبلغ رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توم باراك اهتمامه بالتفاوض مع الحكومة السورية الجديدة، بوساطة الولايات المتحدة.
وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي، إن نتنياهو مهتم بالتفاوض على اتفاقية أمنية مُحدّثة والعمل على التوصل إلى اتفاق سلام شامل، وفقًا لمسؤول إسرائيلي رفيع المستوى.
وعندما أطاح أحمد الشرع، بنظام الأسد من السلطة، ردّت "إسرائيل" بموجات من الغارات الجوية التي دمّرت بشكل منهجي ما تبقى من القوات الجوية والبحرية والدفاع الجوي وأنظمة الصواريخ السورية.
كما سيطرت "إسرائيل" على المنطقة العازلة بين البلدين وعلى الأراضي المحتلة داخل سوريا.
وأعربت حكومة نتنياهو عن قلقها البالغ إزاء الحكومة السورية الجديدة المدعومة من تركيا، وضغطت على إدارة ترامب للتحرك بحذر في التعامل معها.
وصُدم الإسرائيليون عندما التقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بالشرع الشهر الماضي في المملكة العربية السعودية وأعلن رفع جميع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا.
ونقل "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم، إن الظروف المتغيرة،لا سيما مع رحيل إيران وحزب الله من سوريا، فرصة لتحقيق انفراجة.
كما أدى التحول الأمريكي الجذري تجاه الحكومة السورية الجديدة إلى تحول تدريجي في السياسة الإسرائيلية، حيث بدأت حكومة نتنياهو بالتواصل مع حكومة الشرع، بدايةً بشكل غير مباشر عبر تبادل الرسائل عبر أطراف ثالثة، ثم بشكل مباشر في اجتماعات سرية في دول ثالثة، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين.
صرح مسؤول إسرائيلي كبير لموقع أكسيوس الأسبوع الماضي بأن الشرع أكثر تأييدًا مما اعتقدت إسرائيل، ولا يتلقى أوامره من أنقرة.
وأضاف المسؤول: "من الأفضل لنا أن تكون الحكومة السورية مقربة من الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية".
وخلف الكواليس، زار باراك، المبعوث الأمريكي إلى سوريا والمقرب من ترامب منذ فترة طويلة، "إسرائيل" الأسبوع الماضي والتقى بنتنياهو ومسؤولين كبار آخرين.
قبل أسبوع، كان باراك في دمشق، حيث التقى بالشرع وأعاد فتح مقر إقامة السفير الأمريكي في العاصمة السورية. أثناء وجوده في دمشق، وصف باراك الصراع بين سوريا و"إسرائيل" بأنه "مشكلة قابلة للحل"، وشدد على أن على الطرفين "البدء باتفاقية عدم اعتداء فحسب".
وصرح مسؤول إسرائيلي بأنه عندما التقى باراك بنتنياهو الأسبوع الماضي، أبلغه الأخير رغبته في استغلال زخم اجتماع ترامب والشرع لبدء مفاوضات بوساطة أمريكية مع سوريا.
وصرح مسؤول إسرائيلي كبير بأن هدف نتنياهو هو محاولة التوصل إلى مجموعة من الاتفاقيات، بدءًا باتفاقية أمنية مُحدثة تستند إلى اتفاقية فك الاشتباك لعام ١٩٧٤، مع بعض التعديلات، وانتهاءً باتفاقية سلام بين الجانبين.
ويعتقد نتياهو أن تطلع الشرع إلى بناء علاقات وثيقة مع إدارة ترامب يُتيح فرصة دبلوماسية. وقال المسؤول: "نريد أن نحاول المضي قدمًا نحو التطبيع مع سوريا في أسرع وقت ممكن".
ووفقًا للمسؤول، أبلغ باراك الإسرائيليين أن الشرع منفتح على مناقشة اتفاقيات جديدة مع "إسرائيل".
وصرّح مسؤول أمريكي بأن الإسرائيليين عرضوا على باراك "خطوطهم الحمراء" بشأن سوريا: لا قواعد عسكرية تركية في البلاد، ولا وجود جديد لإيران وحزب الله، ونزع السلاح من جنوب سوريا.
وقال مسؤول إسرائيلي إن الإسرائيليين أبلغوا باراك أنهم سيحتفظون بقواتهم في سوريا حتى توقيع اتفاقية جديدة تتضمن نزع السلاح من جنوب سوريا.
وأضاف المسؤول أنه في اتفاقية حدودية مستقبلية جديدة مع سوريا، تريد "إسرائيل" إضافة قوات أمريكية إلى قوة الأمم المتحدة التي كانت متمركزة سابقًا على الحدود.
وقال الموقع، إن مرتفعات الجولان ستكون إحدى علامات الاستفهام الكبرى في أي محادثات سلام إسرائيلية سورية مستقبلية، والتي احتلتها "إسرائيل" في حرب عام ١٩٦٧.
في كل جولة محادثات مع "إسرائيل" على مدى العقود الثلاثة الماضية، طالب نظام الأسد بانسحاب إسرائيلي كامل أو شبه كامل من مرتفعات الجولان مقابل السلام. خلال ولايته الأولى، اعترف ترامب بمرتفعات الجولان كجزء من "إسرائيل".