«ملك البطيخ في الصعيد».. محمد هنيدي يطرح البرومو التشويقي لفيلم «المرعي البريمو» (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
طرح النجم محمد هنيدي، البرومو التشويقي لفيلمه الجديد «المرعي البريمو»، والذي من المقرر أن يعرض في موسم صيف 2023 .
أخبار متعلقة
محمد هنيدي والبطيخ.. تشابه بين «المرعي البريمو» و«سلام يا صاحبي» على السوشيال ميديا
محمد هنيدي في رسالة لجمهوره : «فيه ناس ممكن ميكنش عاجبها الأفلام اللي فاتت»
محمد هنيدي يكشف موعد طرح فيلمه الجديد«المرعي البريمو» في دور العرض
وأظهر البرومو أن محمد هنيدي، يجسد شخصية بائع بطيخ في السوق، ويتعرض للسرقة من قبل الأشخاص، لكنه يسمك بطيخة ويلقيها في رأسه،هذا بجانب بعض المواقف التي يتعرض لها هنيدي ضمن أحداث العمل، الذي من المقرر أن يعرض في أغسطس المقبل .
وعلق محمد هنيدي، على البرومو الذي نشره عبر حسابه الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»، قائلًا: «وده بجى مرعي البريمو خليكوا فكرينه كويس.. ملك البطيخ في الصعيد الجواني ومحافظات الدلتا.. واستنوا اعلان الفيلم عنجريب».
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Henedy (@henedythereal)
ويشارك في فيلم «المرعي البريمو» عددا كبيرا من الفنانين بجانب محمد هنيدي، أبرزهم غادة عادل، أحمد بدير، علاء مرسي، مصطفى أبوسريع، نانسي صلاح، من تأليف إيهاب بليبل، وإخراج سعيد حامد.
محمد هنيدي هنيدي في البرومو التشويقي لفيلم المرعي البريمو المرعي البريمو برومو فيلم المرعي البريمو
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: محمد هنيدي المرعي البريمو محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
صابرين : انتظروا بنات سميحة..ومشروعي مقرئة للقرآن الكريم توقف l خاص
أكدت الفنانة صابرين توقّف التحضير للعمل الدرامي الذي كان من المقرر أن تُجسِّد من خلاله شخصية أول مقرئة للقرآن الكريم.
وقالت صابرين في تصريحات خاصة لـ”صدى البلد”: المشروع توقّف، حيث كان من المقرر أن أقوم بتجسيد الشخصية، خاصة وأنني تحمست لها.
وتابعت صابرين: أواصل حاليًا التحضير لمسلسلي الجديد “بنات سميحة”، حيث أنتظر الانتهاء من كتابة السيناريو.
وكان آخر أعمال صابرين هو فيلم" بنات الباشا" هو فيلم روائي مصري مدته 98 دقيقة، يُقدَّم باللغة العربية، ويأخذ المشاهد إلى مدينة طنطا عقب تفجير كنيسة في حادث إرهابي يهز المجتمع. داخل مركز "الباشا" للتجميل النسائي، يُكتشف جثمان نادية، إحدى العاملات، في واقعة تبدو أقرب إلى الانتحار، ليجد نور الباشا — صاحب المكان — والعاملات أنفسهم في مواجهة مأزق كبير يتعلق بالحفاظ على سمعة المركز وسط منافسة شرسة.
وبينما يسعى الباشا إلى استخراج تصريح الدفن بطرق ودية وغير قانونية، تنشغل العاملات بمحاولة تجهيز نادية للدفن سرًا، إلا أن محاولاتهن تتعثر باستمرار، ما يدفع كل واحدة منهن إلى استحضار علاقتها الراحلة، والتأمل في ذواتهن، وفي الدور القاسي والمتقلب الذي يمثله الباشا في حياتهن.