نساء هذه الأبراج لن يسمحن للرجل بالسيطرة عليهن
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
البوابة – هناك نساء مسالمات وهناك نساء محاربات لسن مستعدات ابداً لقبول هيمنة أي رجل عليهن، خاصة إذا كانت المرأة واثقة من نفسها وقوية ومستقلة وحازمة وتنتمي إلى هذه المجموعة المميزة من الأبراج. تعالوا نتعرف على هذه الأبراج:
نساء هذه الأبراج لن يسمحن للرجل بالسيطرة عليهنالاستقلالية والكاريزما :
برج الحمل
تُعرف نساء برج الحمل بطبيعتهن النارية والمستقلة.
برج الأسد
برج الأسد، الذي تحكمه الشمس، يشع بالثقة والكاريزما. غالبًا ما تتمتع النساء المولودات تحت هذه العلامة بإحساس قوي بالذات ورغبة في التألق في حد ذاتهن. مواليد برج الأسد قادة بطبيعتهن ويقدرن الاستقلالية، مما يجعل من الصعب على الرجل السيطرة عليهن. إنهن يبحثن عن علاقات تكمل قوتهن بدلاً من التقليل منهن.
برج القوس
تُعرف مولودات برج القوس بطبيعتهن المغامرة والمفعمة بالحيوية. يحكمهم كوكب المشتري، كوكب التوسع، لديهن رغبة عميقة في النمو الشخصي والاستكشاف. من غير المرجح أن تسمح امرأة القوس للرجل بالسيطرة عليها لأنها تقدر حريتها وتحرص دائمًا على خوض تجارب جديدة.
برج الدلو
غالبًا ما تُعتبر مولودات برج الدلو غير تقليديات ومتطلعات إلى الأمام. يحكمهن أورانوس، فهن يمتلكن عقلية فريدة ومستقلة. هؤلاء النساء أقل عرضة للتوافق مع التوقعات التقليدية ويميلن أكثر إلى اتباع مبادئهن الخاصة. لا تتأثر امرأة الدلو بسهولة وستقاوم أي محاولة للسيطرة عليها.
برج الجدي
تعرف مولودات برج الجدي بعمليتهن وتصميمهن وطموحهن. يحكمهن كوكب زحل، كوكب الانضباط، ويركزن على تحقيق أهدافهن. من غير المرجح أن تسمح نساء الجدي للرجل بالسيطرة عليهن، لأنهن يقدرن استقلاليتهن ويدفعن إلى النجاح بشروطهن الخاصة.
المصدر: تايمز اوف انديا
اقرأ أيضاً:
6 مؤشرات تدل على أنك تملك القوة العاطفية
نصائح ومحاذير مناقشة شخص يعاني من الكذب المرضي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كاريزما شخصية قوية برج أبراج برج القوس برج الأسد التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
بفضل نظرية أينشتاين.. اكتشاف كوكب نادر يختبئ في حافة مجرتنا
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تمكن الفلكيون من اكتشاف كوكب غازي عملاق بحجم المشتري يقع على حافة مجرتنا، مستخدمين تقنية “العدسية الصغرية الجذبية” التي تنبأ بها ألبرت أينشتاين قبل قرن من الزمان.
ويبعد هذا الكوكب الذي أطلق عليه اسم AT2021uey b عنا مسافة تصل إلى 3200 سنة ضوئية، ويستغرق 4170 يوما لإكمال دورة واحدة حول نجمه القزم.
وما يجعل هذا الاكتشاف استثنائيا هو الطريقة التي تم بها الرصد، حيث اعتمد العلماء على ظاهرة “العدسية الصغرية” التي تنبأ بها أينشتاين في نظريته النسبية العامة قبل أكثر من مئة عام. وهذه الظاهرة الدقيقة تحدث عندما يمر جسم ضخم (في هذه الحالة الكوكب المكتشف) أمام نجم بعيد، فيعمل كعدسة جاذبية تضخم ضوء النجم الخلفي بشكل مؤقت.
ويصف الدكتور ماريوس ماسكوليوناس، أحد أعضاء الفريق البحثي من جامعة فيلنيوس، هذه العملية بأنها أشبه بمحاولة رؤية ظل عصفور يطير على بعد كبير، حيث لا يمكن رؤية الطائر نفسه، ولكن من خلال تحليل الظل بعناية، يمكن تحديد نوعه وحجمه وبعده.
وهذا التشبيه يلخص التحدي الكبير الذي واجهه الفريق العلمي، حيث تطلب الأمر تحليل كميات هائلة من البيانات التي جمعها تلسكوب غايا التابع لوكالة الفضاء الأوروبية.
ولم تكن عملية الاكتشاف سهلة على الإطلاق، فقد استغرق الفحص والتحليل سنوات من العمل الدؤوب، حيث أن 90% من الإشارات الضوئية التي تبدو واعدة تكون في الواقع ناتجة عن ظواهر فلكية أخرى مثل النبضات النجمية، ونسبة ضئيلة فقط من هذه الإشارات تعود فعليا لتأثير العدسية الصغرية، ما يجعل هذا الاكتشاف إنجازا نادرا في مجال الفلك.
ويقدم هذا الكشف الجديد دليلا إضافيا على صحة نظرية النسبية لأينشتاين، ويفتح آفاقا جديدة لاكتشاف الكواكب البعيدة التي يصعب رصدها بالطرق التقليدية. كما يسلط الضوء على قدرة التقنيات الحديثة في الكشف عن الأجرام السماوية “الخفية” في أعماق مجرتنا.
المصدر: نيويورك بوست