بعد ولادة ابنها.. كورتني كارداشيان تفرض قواعد صارمة لزيارة منزلها
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أنّ نجمة تلفزيون الواقع كورتني كارداشيان تتوخّى الحذر الشديد وتتخذ التدابير اللازمة لحماية صحة مولودها الجديد.
وبحسب ما أفادته المواقع الاخبارية، لقد وضعت كورتني كارداشيان شروطاً صارمة في ما خصّ الزوار الراغبين في رؤية ابنها، وهي أنّ عليهم أن يتقيّدوا بقاعدة “بدعوة فقط”.
وقال أحد المصادر لصحيفة “ذا صن” الأميركية: “ستعرّف كورتني العائلة على طفلها الجديد على أساس “إن كنتم مدعوين فقط””.
وتابع: “أوضح كل من كورتني وترافيس أنّهما سيخصّصان وقتاً عائلياً فقط لعائلتيهما، وكي تتمكن كورتني أيضاً من الاستراحة، ومن بعدها سيقومان بدعوة باقي أفراد العائلة ولكن كلّاً بمفرده”.
ومن هذا المنطلق، يمكن القول إنّ كيم لم ترَ ابن شقيقتها بعد. وبحسب المصدر، يتساءل الجميع عن تراتبية كيم على لائحة المدعوين، موضحاً: “بطبيعة الحال ستكون كريس جينر أوّل المدعوين، ولكن من سيحصل على الدعوة الثانية؟”.
وأشار المصدر إلى أنّ سبب هذه الإجراءات هو تخوّف كورتني من الجراثيم وحماية الطفل وعدم تعريضه لأي خطر، بخاصّة أنها واجهت الكثير من الصعوبات خلال حملها.
يُذكر أنّ كورتني وزوجها ترافيس باركر استقبلا مولودهما الأول معاً الأسبوع الماضي، وبالتالي أصبح مجموع أولاد النجمة 4، إذ تتشارك مع زوجها السابق سكوت ديسيك، بينيلوبي (11 عامًا) وماسون (13 عامًا) ورين (8 أعوام).
View this post on InstagramA post shared by Kourtney Kardashian Barker (@kourtneykardash)
main 2023-11-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خلع حذاءه بالمسجد ولكن هل صلى؟.. بابا الفاتيكان يدخل جامعا لأول مرة منذ انتخابه في إسطنبول
(CNN)-- قام البابا لاوُن الرابع عشر بأول زيارة لمسجد منذ انتخابه، ورغم خلعه حذاءه احترامًا، إلا أنه لم يُظهر أي علامات للصلاة.
وزار لاوُن المسجد الأزرق في إسطنبول، السبت، وهو مكان عبادة يعود للقرن السابع عشر، ويُعتبر تحفة معمارية من العصر العثماني، ببلاط سيراميكي فيروزي يُزين جدرانه وقبته.
وسار لاوُن، برفقة قادة مسلمي المنطقة، في فناء المسجد، وبعد خلع حذائه، أُخذ في جولة داخله بجواربه البيضاء. وقد مازح البابا الأمريكي الأول، وهو من أشد مشجعي فريق شيكاغو وايت سوكس للبيسبول، مؤخرًا بأنه يرتدي دائمًا "جوارب بيضاء".
وقال المؤذن أشجين تونغا إن لاوُن دُعي للصلاة خلال زيارته، وكان المؤذن من بين من اصطحبوا لاوُن في جولة حول المسجد الأزرق، قائلا: "لقد عرضت عليه أن يذهب للصلاة هنا، لكنه قال: لا، سأذهب فقط لألقي نظرة حولي"، موضحًا أنهم "أخبروني" أن البابا سوف "يصلي هنا".
ولاوُن هو ثالث بابا يزور المسجد الأزرق. وقد أثارت الزيارات البابوية السابقة تساؤلات حول ما إذا كان البابا سيصلي.
في عام 2014، أمضى البابا فرنسيس دقيقتين في صلاة صامتة أثناء وجوده في المسجد، وفي عام 2006، تأمل البابا بنديكتوس السادس عشر ما وصفه الفاتيكان بلحظة "تأمل صامت"، والتي اعتبرها البعض أول مرة يصلي فيها بابا في مكان عبادة إسلامي.