تبحث الكثير من النساء عن أفضل ألوان طلاء الأظافر لخريف 2023، وبالأخص التي يتم تركيبها بتكنيك وطريقة الجيل بولش أو الهارد جيل وغيرها من أنواع المانيكير الدائم، بالتزامن مع دخول فصل الخريف حتى تتماشى مع الإستايل الذى يفضلونه.

لذا يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، أفضل ألوان طلاء الأظافر لخريف 2023:

أفضل ألوان طلاء الأظافر لخريف 20231-فرينش أحمر

يعتبر اللون الأحمر من المانيكير المبهج الذي سيتربع على عرش الموضة خلال الفترة القادمة ويمتد حتى فصل شتاء 2024، خاصة تصميم المانيكير الفرينش واستبدال اللون الأبيض باللون الأحمر القوي.

فرينش أحمر2- تصميم الكاروهات

شكل الكاروهات على الأظافر ليس بتصميم جديد، ولكنه سيظهر بشكل أكبر خلال فصل الخريف 2023، خاصة إذا تم تنفيذه بالألوان الحيادية مثل الأبيض والأسود، بجانب الألوان الخريفية الهادئة مثل النوود والبينك المطفي واللبني والسماوي.

تصميم الكاروهات

3- اللون الطوبي

يعتبر اللون الطوبي أو ما يسمى بـ «الهافان» بكل درجاته من الألوان القوية في موضة خريف 2023، وأيضا يمكن تنفيذه بعدة تصميمات سواء على الأظافر المركبة أو على الهارد جيل.

اللون الطوبي4- الخط الذهبي

يغزو تصميم الخط الذهبي الأفراح والمناسبات والسهرات، ويفضل أن يكون هذا التصميم على مانيكير باللون الأبيض أو الأوف وايت أو البيج.

الخط الذهبي5- اللون البتنجانياللون البتنجاني

يعتبر اللوم الأحمر القاني والبنفسجي والبني الهافان واللون البتنجاني، ضمن موضة خريف 2023، كما أنه يمكن وضعها فقط، أو ينفذ على تصميم بأي شكل ترغبين فيه، سواء كاروهات أو وضع عدة ألوان في اليد الواحدة.

اقرأ أيضاًموضة شتاء 2024.. صيحات وألوان تتربع على عرش المنافسة «الأحمر والبرتقالي»

للسيدات.. موضة خريف 2023

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الوان اظافر طلاء الأظافر طلاء الاظافر

إقرأ أيضاً:

بين عرفة والمحرقة الصامتة.. قلوب الفلسطينيين معلّقة بالسماء

 

الثورة / متابعات

في التاسع من ذي الحجة، بينما يقف قرابة مليوني من الحجاج في صعيد عرفات ملبّين، رافعين أيديهم نحو السماء، كان لأهل غزة موقفٌ آخر؛ لا على جبل الرحمة، بل على جبالٍ من الركام والدمار، يرفعون دعاءهم في وجه الغياب، ويُنادون الله في زمنٍ عزّ فيه النصير.
من تحت الأنقاض، وفي خيامٍ مؤقتة نصبت على أطلال البيوت، تسري همسات الدعاء، تخترق أزيز الطائرات، وتتصاعد وسط أعمدة الدخان.
يوم عرفة الذي يعد من أعظم أيام العام في التقويم الإسلامي، تحوّل في غزة إلى لحظة وجودية: دعاء نجاة لا دعاء غفران فقط، وبكاء استغاثة لا بكاء خشوع فحسب.
“في كل قصف نقول: يا الله. واليوم نقولها ألف مرة”، بهذه الكلمات لخّصت أم نضال (42 عامًا)، الناجية من قصف استهدف منزلها في مخيم النصيرات، حالَ مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين يصومون يوم عرفة بلا ماء، ويكبرّون في مساجد مهدّمة، وقلوبهم مملوءة بالخوف، لكنها مشدودة إلى السماء.
الدعاء في زمن العجز
بينما تتجه أنظار العالم الإسلامي نحو مكة، يعتلي الأنين في غزة صوت الأذان، الدعاء هنا ليس طقسًا روحيًا، بل فعل مقاومة، صرخة مكتومة تطلب رحمة عاجلة، ونصرةً مؤجلة، وعدلاً لم يأت بعد.
في أحياء الشجاعية وخان يونس وجباليا، يُسمع الدعاء أكثر من أي وقت مضى: “اللهم إنك ترى، وتعلم، وتقدر، فارحمنا”.
تكبيرات تُقارع الطائرات
تجلّت المفارقة الكبرى صباح هذا اليوم، حين ارتفعت تكبيرات المآذن في غزة في لحظةٍ تزامنت مع قصف جوي عنيف في مناطق قطاع غزة.
وكأنّ أرواح أهل غزة اختارت أن تعلو فوق دخان الحرب، رافعة صوتها بالتكبير، في تأكيد أن الإيمان باقٍ رغم كل محاولات الإبادة.
“أكبرنا والحيطان تهتز من حولنا، خفنا.. لكن كملنا”، قالها أحد الشبان، وهو يساعد جيرانه في إزالة الأنقاض في مكان استهداف غاشم.
صمت العالم.. وضجيج الدعاء
على وقع صمتٍ دوليٍ مطبق، يستمر النزيف الإنساني في غزة منذ عامين، ومعه تتآكل قدرة الأهالي على تحمّل المزيد.
لكن يوم عرفة، رغم قسوة الحرب، بعث شيئًا من الأمل، في مستشفيات تغصّ بالجرحى، وأفران شبه معطّلة، وأحياء تحوّلت إلى أطلال، ما زال الناس يدعون.
“من عرفات إلى غزة، اللهم كن معنا”، شعارٌ ردده نشطاء عبر مواقع التواصل، في حملات تضامن مع القطاع المنكوب، داعين إلى أن يكون يوم عرفة هذا العام موعدًا لاستيقاظ الضمير الإنساني العالمي، لا مجرّد يومٍ من العبادة الفردية في اليوم الذي يُقال فيه أن الله يعتق فيه عباده من النار، كانت غزة في قلب النار حقًا.
لكنّ أهلها لم يفقدوا الإيمان، ولم تنطفئ في عيونهم شرارة الرجاء، وبينما ينهي الحجيج وقوفهم على عرفات، يختم الغزّيون يومهم بدعاءٍ واحد: “اللهم أذِقنا طعم العيد، بلا فَقْد، بلا قصف، بلا خوف”.

مقالات مشابهة

  • ناقد موضة يعلق على فستان أصالة في أحدث ظهور.. ماذا قال؟
  • العيد فرحة.. مصايف الإسكندرية: شاطئ عروس البحر بسيدي بشر كامل العدد
  • أسمى معاني الرحمة.. بر الوالدين يخطف الأنظار خلال مناسك الحج
  • إطلالة لا تُنسى.. حين أدارت أنجلينا جولي الرؤوس بفستان جلدي أسود اللون
  • جورجينيو يعود للدفاع عن ألوان فلامنغو
  • جناح سلطنة عمان في بينالي لندن يتوّج بجائزة أفضل تصميم للعمل الفني (شبكة الذاكرة) للمصمم هيثم البوصافي
  • تفاقم حاجة الاقتصاد الوطني للتمويل خلال سنة 2024 حسب مندوبية التخطيط
  • لحظات موضة أظهرت فيها جورجينا رودريغز جرأة لافتة
  • بين عرفة والمحرقة الصامتة.. قلوب الفلسطينيين معلّقة بالسماء
  • خطوات عمل باديكير منزلي لتحصلي على قدمين جميلتين في عيد الأضحى