القدس المحتلة: حملت وزارة الخارجية الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي والدول التي مازالت تدعم الكيان الإسرائيلي في حربه على الشعب الفلسطيني بحجة "الدفاع عن النفس"، المسؤولية عن الفشل في ممارسة ضغط حقيقي على دولة الاحتلال لوقف عدوانها على قطاع غزة، وإجبارها على توفير احتياجات المواطنين الإنسانية الأساسية، بما في ذلك الماء والكهرباء والغذاء والدواء والوقود والاستقرار في منازلهم.

وحذرت الوزارة في بيان صادر عنها الثلاثاء14نوفمبر2023، من فقدان الشعب الفلسطيني آماله في دور المجتمع الدولي في وقف العدوان فورا، وقيامه بواجباته ومهامه في حماية الشعب الفلسطيني وإنهاء الظلم التاريخي الذي حل به، والذي مازال متواصلا جيلا بعد جيل، ونكبة إثر نكبة.

وأشارت إلى إمعان دولة الاحتلال وإصرارها على تصعيد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بشكل خاص لليوم الـ39 على التوالي، وإلى عدوانها المفتوح الذي يشنه جنود الاحتلال ومليشيات المستعمرين المسلحة على أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.

Your browser does not support the video tag.

المصدر: شبكة الأمة برس

كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

إصابة مواطن برصاص الاحتلال في قلنديا

القدس المحتلة - صفا

أصيب شاب، مساء السبت، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي عند حاجز قلنديا شمالي القدس المحتلة.

وأفاد الهلال الأحمر، إن طواقمه الطبية تعاملت مع إصابة شاب بالرصاص الحي عند حاجز قلنديا.

مقالات مشابهة

  • حماس : طوفان الأقصى محطة شامخة في مسيرة الشعب الفلسطيني نحو الحرية والاستقلال
  • حماس في ذكرى انطلاقتها : نرفض كل أشكال الوصاية والانتداب على قطاع غزة
  • إصابة مواطن برصاص الاحتلال في قلنديا
  • الوطني الفلسطيني: تصريحات السفير الأمريكي حول الاستيطان تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي
  • الأردن يدين مصادقة حكومة الاحتلال على إقامة وشرعنة 19 مستوطنة في الضفة الغربية
  • حماس تحمل الاحتلال مسؤولية تداعيات خرقه اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • عبد العاطي يؤكد لوزير الخارجية الفلسطيني الأسبق دعم مصر الكامل لتعزيز دور السلطة الفلسطينية
  • دلياني: إسرائيل تواصل إبادة أهالي غزة تحت غطاء وقف إطلاق النار
  • برلمانية تحذر: غزة تواجه “كارثة إنسانية ممنهجة”.. والمجتمع الدولي شريك بالصمت
  • برلماني: غزة تعيش كارثة إنسانية متعمدة.. والمجتمع الدولي يتحمل المسئولية