شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بايدن السعودية وإسرائيل أمامهما طريق طويل لإبرام اتفاق تطبيع، بايدن السعودية وإسرائيل أمامهما طريق طويل لإبرام اتفاق تطبيعالحدث الشبيبة وكالات قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في مقابلة حصرية .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن: السعودية وإسرائيل أمامهما طريق طويل لإبرام اتفاق تطبيع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بايدن: السعودية وإسرائيل أمامهما طريق طويل لإبرام...
بايدن: السعودية وإسرائيل أمامهما طريق طويل لإبرام اتفاق تطبيع الحدث

الشبيبة - وكالات

قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في مقابلة حصرية لشبكة CNN أُذيعت الأحد، إن إسرائيل والسعودية أمامهما طريق طويل حتى يبرما اتفاق تطبيع، يتضمن معاهدة دفاع وبرنامج نووي مدني من الولايات المتحدة.

وأضاف بايدن، في مقابلته مع فريد زكريا المحلل السياسي ومقدم برنامج GPS بشبكة CNN: "ما زلنا بعيدين عن ذلك الطريق. لدينا الكثير لنتحدث عنه"، في معرض تعليقه على مسار الوساطة التي تلعبها الولايات المتحدة بين السعودية وإسرائيل.

وتابع: "بصراحة تامة، لا أعتقد أن لديهم (السعوديون) مشكلة كبيرة مع إسرائيل. وما إذا كنا سنوفر وسيلة تمكنهم من الحصول على طاقة نووية مدنية أو أن يكونوا ضامنين لأمنهم.. أعتقد أن هذا بعيدًا قليلاً".

في يونيو/ حزيران، زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، المملكة العربية السعودية، وقال في مؤتمر مشترك مع نظيره السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، إنه ناقش في المملكة جهود التطبيع مع إسرائيل، قائلا: "سنواصل العمل عليه لدفعه قدما في الأيام والأسابيع والأشهر المقبلة".

حينها، قال وزير الخارجية السعودي إن بلاده تأمل في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة لدعم مساعيها في امتلاك برنامج نووي مدني.

قبيل زيارة بايدن إلى السعودية العام الماضي، أعلنت السعودية في 15 يوليو/ تموز فتح أجوائها "لجميع الناقلات الجوية"، على نحو تُرجم عمليًا بالسماح للطائرات الإسرائيلية بعبور المجال الجوي للمملكة.

وأثارت تصريحات بايدن حول تقييمه لمسار تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل، حالة من التفاعل عبر موقع تويتر.

الأخبار ذات الصلة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الوطني الفلسطيني: مصر والأردن تحملان تاريخًا طويلًا من الدعم للشعب الفلسطيني

ثمن المجلس الوطني الفلسطيني، ومقره العاصمة الأردنية عمان، دور مصر والأردن في دعم القضية الفلسطينية والتصدي لمحاولات التهجير.

الأمم المتحدة: تنسيق كامل مع مصر لمؤتمر إعادة إعمار غزه وإسرائيل تعيق دخول المساعدات

 

جاء ذلك خلال اجتماع المجلس، اليوم الأحد؛ بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، برئاسة عضو المجلس الوطني الفلسطيني السفير محمد صبيح وبمشاركة نخبة من أعضاء المجلس.

 

وأكد المشاركون أن مصر والأردن تحملان تاريخا طويلا من الدعم للشعب الفلسطيني، وأن مواقفهما الراسخة تشكل سدا منيعا أمام المخططات الهادفة إلى تفريغ الأرض من أهلها، مشددين على أن هذا الدعم يمثل عنصرا أساسيا في حماية الهوية الفلسطينية وصمود الشعب في مواجهة العدوان.

 

وحذروا من أن الفلسطينيين يمرّون حاليًا بـ"كارثة لم يشهد لها التاريخ مثيلًا"، حيث لا صحة ولاغذاء ولامياه ولا تعليم في ظل حصار خانق وعدوان متواصل، مشيرين إلى أن نحو 60 شاحنة فقط يسمح بدخولها إلى قطاع غزة، في حين تبقى أكثر من 6 آلاف شاحنة مساعدات عالقة ومنع الجيش الإسرائيلي دخولها، بما يشكل سياسة تجويع واضحة تستهدف المدنيين.

 

وحول أوضاع الأسرى الفلسطينيين، أكدوا أن الأسير الفلسطيني يعامل اليوم أسوأ من أي أسير في العالم، في خرق فاضح لكل القوانين الدولية واتفاقيات جنيف، موضحين ضرورة تحرك عالمي لوقف هذه الانتهاكات الممنهجة.

 

ورأوا أن ما يتعرض له الفلسطينيون اليوم يتجاوز في قسوته الكثير من المآسي التاريخية، معتبرين أن الجرائم الممتدة منذ وعد بلفور وحتى اليوم بلغت ذروتها في غزة، ورغم ذلك يصنع الشعب الفلسطيني "معجزة صمود" تدهش العالم.

 

ودعا الاجتماع إلى بناء قيادة جماعية فلسطينية وإطلاق خطاب إعلامي جديد يصحح المصطلحات ويواجه الرواية الإسرائيلية، مع التأكيد على أن المعركة الإعلامية اليوم تشكل جزءا أساسيا من الصراع، وأن ما يحدث في غزة أحدث تحولًا دوليًا داعمًا للرواية الفلسطينية. 

 

كما تم طرح مقترح لتشكيل فريق من المثقفين والإعلاميين والصحفيين الفلسطينيين للعمل في الخارج؛ لخدمة السردية الفلسطينية وتعزيز الدعم الدولي لصمود الشعب.

وفي السياق، طالب المشاركون بضرورة تحرك فلسطيني تقوده السلطة بالتنسيق مع "مصر والأردن والسعودية وباكستان والجزائر وماليزيا وإسبانيا"؛ لدفع المجتمع الدولي نحو فرض عقوبات على إسرائيل، خاصة في ظل قرار سبتمبر 2024 الذي ألزم إسرائيل بإنهاء احتلالها خلال عام دون تنفيذ.

 

وأكدوا أهمية التكافل الاجتماعي والوحدة الوطنية، وضرورة تعزيز الروابط بين غزة والضفة وربطهما بالسلطة الفلسطينية، مشددين على أن اللحظة الراهنة تتطلب تجاوز الخلافات لأن "التضامن اليوم قرار سياسي واحد"، مشددين على أن النظام الفلسطيني بأدواته الحالية هو حامل المشروع الوطني ويجب تصويبه وتعزيز دوره في إدارة المرحلة.

 

واختتم الاجتماع بالتأكيد على أن يوم التضامن العالمي ليس مناسبة رمزية، بل محطة للعمل السياسي والدبلوماسي والإعلامي من أجل حماية الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده في وجه العدوان المستمر.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تقر بقتل طفلين شمال غزة وإكس يكذّب رواية الاحتلال
  • استفزاز إسرائيل لسوريا وانسداد طريق التفاهم
  • فرصة عمل.. سعد الصغير يعود للدراما الرمضانية بعد غياب طويل
  • الوطني الفلسطيني: مصر والأردن تحملان تاريخًا طويلًا من الدعم للشعب الفلسطيني
  • مظاهرات في إسبانيا للمطالبة بإجبار إسرائيل على احترام اتفاق غزة
  • قطر: يجب عدم السماح لـ إسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • إسرائيل تبلغ واشنطن: لن نتقدم في اتفاق غزة قبل استعادة الجثمانين.. والدوحة تعترض
  • إسرائيل تضع شرطا للانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • عشرات الآلاف يتظاهرون في العاصمة البريطانية دعماً لفلسطين وضد بيع السلاح لـ “إسرائيل”
  • تعرف على تفاصيل اتفاق فصل القوات بين إسرائيل وسوريا لعام 1974