بوابة الوفد:
2025-07-12@14:05:56 GMT

إزالة 46 حالة تعدي بنطاق 6 مراكز في البحيرة

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

شهدت مدن ومراكز  محافظة البحيرة عددا من الحملات لإزالة التعديات أسفرت عن إزالة 46 حالة تعدي بمساحة 9377 م2 بنطاق 6 مراكز عبارة عن إزالة:-  3 حالات تعدي بمساحة 2900 م2 عبارة عن أسوار ومباني بالطوب الأبيض وسملات خرسانية برشيد.

 16 حالة تعدى بمساحة 2150 م2 بقريتي دسونس أم دينار و زاوية غزال بدمنهور.13 حاله تعدي علي الأرض الزراعية بمساحة 2088 م2 بقرية المسين بالدلنجات عبارة عن مباني مكونه من اعمده خرسانية و اسوار طوليه وعرضية.

4 حالات تعدى على الأرض الزراعية بمساحه 783 م بنطاق قريه فيشا بالمحمودية عبارة عن مباني بالطوب الأبيض والأحمر وأعمدة خرسانية.7 حالات تعدي بمساحة 734 م2 بشبراخيت.3حالات بمساحة 722 م2 بنطاق قرية سمخراط بالرحمانية عبارة عن مبانى بالطوب الأحمر وأسطح خرسانية وسملات وأعمدة خرسانيه 

يأتي ذلك في ضوء تنفيذ توجيهات السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي - رئيس الجمهورية بمتابعة جهود حماية الأراضي الزراعية، وإنهاء كافة الممارسات الخاصة بالاستيلاء على أراضى الدولة أو التعدي على الأراضى الزراعية وذلك لتحقيق الأهداف المرجوة اقتصادياً وتنموياً والحفاظ على أصول وحقوق الدولة والشعب.

هذا وقد شددت الدكتورة نهال بلبع   نائب محافظ البحيرة بالمتابعة الميدانية على مدار اليوم لرصد أي محاولات للبناء المخالف أو العشوائى أو التعديات على الأراضى الزراعية والتصدي بكل قوة وحزم لكافة أشكال التعديات للحفاظ على حقوق الأجيال القادمة وتطبيق القانون وفرض هيبة الدولة مع اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حملات لإزالة التعديات الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة الرئيس عبد الفتاح السيسي عبارة عن

إقرأ أيضاً:

تفشي حمى الضنك والحصبة والكوليرا في ساحل حضرموت: 780 إصابة و4 وفيات منذ مطلع العام

تشهد مديريات الساحل في محافظة حضرموت، شرقي اليمن، موجة تفشٍ خطيرة لأوبئة متعددة، على رأسها حمى الضنك والحصبة والكوليرا، وسط تحذيرات من انهيار الوضع الصحي في واحدة من أكثر المناطق كثافة سكانية على الساحل الشرقي للبلاد.

 

فقد كشفت إحصائية حديثة صادرة عن دائرة الترصد الوبائي في مكتب الصحة العامة والسكان بساحل حضرموت عن تسجيل نحو 780 حالة إصابة تراكمية بهذه الأوبئة منذ بداية العام الجاري وحتى 9 يوليو/تموز 2025.

 

ووفقًا للإحصائية، فإن حالات الاشتباه توزعت بين 346 حالة حمى ضنك، و322 حالة حصبة، و112 حالة كوليرا. من بين هذه الحالات، تم تأكيد إصابة 30 حالة مخبريًا باستخدام الفحوصات السريعة والزراعية، بواقع 4 حالات حمى ضنك، و23 حالة حصبة، و3 حالات كوليرا. كما تم تسجيل أربع وفيات جميعها مرتبطة بالحالات المؤكدة للحصبة، منها حالتان في مديرية الديس الشرقية، وثالثة في مدينة المكلا، ورابعة لحالة وافدة من خارج المحافظة.

 

وتصدرت مدينة المكلا قائمة المديريات المتضررة من حمى الضنك، حيث سُجلت فيها 132 حالة، تلتها بروم ميفع بـ92 حالة، ثم مديرية حجر بـ32 حالة. كما توزعت باقي الحالات بين غيل باوزير، وأرياف المكلا، والديس، والشحر، وغيل بن يمين، ودوعن، إضافة إلى عدد من الحالات الوافدة. وتشير هذه الأرقام إلى تزايد مقلق في انتشار المرض، الذي يعزى بالدرجة الأولى إلى ضعف البنية التحتية وتراكم المياه الراكدة، التي تشكل بيئة خصبة لتكاثر البعوض الناقل للمرض.

 

أما بالنسبة لمرض الحصبة، فقد تصدرت المكلا أيضًا قائمة المديريات من حيث عدد حالات الاشتباه، حيث تم رصد 103 إصابات، تلتها مديرية الديس بـ65 حالة، ثم غيل باوزير بـ55، والشحر بـ37، والريدة وقصيعر بـ14 حالة. كما رُصدت إصابات في مديريات بروم ميفع، غيل بن يمين، الضليعة، أرياف المكلا، دوعن، حجر، ويبعث.

 

وأكدت دائرة الترصد أن 65% من حالات الحصبة سُجلت في صفوف أطفال غير مطعمين، لم يتلقوا أي جرعة من اللقاح، وهو ما يكشف حجم الفجوة الكبيرة في برامج التحصين الروتيني، ويثير مخاوف من تفشٍ أوسع للمرض.

 

وبخصوص الكوليرا، فقد بلغت حالات الاشتباه 112 حالة، كانت أغلبها في مديرية حجر التي سجلت 54 حالة، تلتها بروم ميفع بـ35 حالة، فيما توزعت بقية الإصابات بين المكلا وغيل باوزير والشحر، إضافة إلى حالات وافدة. وتعكس هذه الأرقام عودة انتشار الكوليرا بعد فترة من التراجع، في ظل ضعف الرقابة على مصادر المياه وتردي خدمات الصرف الصحي في عدد من المديريات.

 

وعلى الرغم من ارتفاع عدد الإصابات، أوضحت دائرة الترصد الوبائي أن 775 حالة من إجمالي الحالات المشبوهة قد تماثلت للشفاء، أي بنسبة تعافٍ بلغت 99.4%، وهو ما اعتبره مسؤولو الصحة مؤشرًا إيجابيًا يعكس فعالية بعض التدخلات الطبية العاجلة، لكنه لا يُخفي حقيقة أن المنظومة الصحية في المحافظة لا تزال عاجزة عن التعامل مع أي موجات وبائية أكبر، خصوصًا مع استمرار ضعف الإمدادات الطبية وانخفاض التغطية باللقاحات، لا سيما في الأرياف.

 

وفي ضوء هذه التطورات، دعا مسؤولو الصحة في حضرموت الجهات الحكومية والمنظمات الدولية وشركاء العمل الإنساني إلى التدخل العاجل لإنقاذ الوضع الصحي في مديريات الساحل، من خلال تعزيز قدرات المرافق الصحية، وتكثيف حملات التحصين والتوعية، ومكافحة نواقل الأمراض، إلى جانب تحسين خدمات المياه والصرف الصحي في المناطق المتأثرة.

 

ويُحذر مراقبون من أن استمرار الوضع على ما هو عليه قد يؤدي إلى كارثة صحية أوسع نطاقًا، لا سيما في ظل الهشاشة الاقتصادية، وسوء التغذية، وتزايد النزوح الداخلي، مما قد يُحول ساحل حضرموت إلى بؤرة مفتوحة لتفشي الأمراض المعدية.

مقالات مشابهة

  • إزالة 6 حالات تعد بمساحة 144 متراً بمركزي الزقازيق ومنيا القمح
  • حالات الانتحار تكشف انهيار جنود إسرائيل بسبب كابوس غزة
  • تفشي حمى الضنك والحصبة والكوليرا في ساحل حضرموت: 780 إصابة و4 وفيات منذ مطلع العام
  • إزالة تعديات على مساحة 2375 مترًا ضمن الموجة الـ26 في البحيرة
  • الوحدات المحلية بقنا تتصدى للتعديات على أملاك الدولة والأراضي الزراعية
  • إزالة 21 حالة تعدٍ على أراضٍ زراعية وأملاك دولة بأسيوط
  • إزالة 21 حالة تعد على أراضي زراعية وأملاك دولة بأسيوط
  • الحمصاني: عودة جميع الخدمات المتأثرة بنطاق سنترال رمسيس خلال ساعات.. فيديو
  • محافظ المنيا: إزالة 217 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة
  • إزالة 8 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية ببيلا في كفر الشيخ