20/11/2023مقاطع حول هذه القصةشاهد.. لحظات عصيبة لإنقاذ طفل من تحت أنقاض منزله بجبالياplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 56 seconds 04:56الرياح والأمطار تزيد معاناة النازحين في دير البلحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 58 seconds 02:58خريطة تفاعلية.. تعرف على مسار السفينة التي احتجزها الحوثيون في البحر الأحمرplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 11 seconds 02:11نازحون من مجمع الشفاء: عشنا حصارا قاسيا وأجبرنا على الخروجplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 19 seconds 02:19شاهد.

. القسام تعرض مشاهد نوعية لاستهداف جنود الاحتلال وآلياته وعتاده بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 52 seconds 01:52قصص مأساوية لنازحين من مشفى الشفاء الطبي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 30 seconds 03:30مجزرة جديدة يرتكبها الاحتلال في تل الزعتر بمخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 28 seconds 07:28من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

فوق الركام: الطالبة سارة تحوّل أنقاض منزلها في خان يونس إلى صف دراسي

رغم ضعف شبكة الإنترنت والانقطاعات المتكررة في الخدمة، تسعى سارة جاهدة لمواصلة التعليم عن بُعد. اعلان

تواصل الطالبة الفلسطينية سارة قنان (17 عامًا) دراستها داخل خيمة نُصبت فوق أنقاض منزل عائلتها المدمر في خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وذلك في ظل استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية على القطاع، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".

وتستعد سارة لخوض امتحانات الثانوية العامة، رغم حرمانها من التعليم الحضوري للسنة الثانية على التوالي، بحسب الوكالة.

ورغم ضعف شبكة الإنترنت والانقطاعات المتكررة في الخدمة، تسعى الطالبة جاهدة لمواصلة التعليم عن بُعد، متحدّية الظروف القاسية التي فرضها النزاع الدائر.

وكان المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي، صادق الخضور، قد أعلن أن الوزارة بدأت فعليًا التحضير لسيناريو يتيح لطلبة الثانوية العامة في قطاع غزة التقدّم للامتحانات، حتى في ظل استمرار الحرب.

Relatedهل تستفيد غزة من نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران؟يسمع ضجيج القنابل قبل صوت أمه.. عن طفل رضيع في مستشفيات غزة كمين خان يونس يهزّ إسرائيل: خسائر فادحة وصراع بين التصعيد والتسوية

وأوضح الخضور أن نقاشًا جرى يوم الإثنين بين وزير التربية والتعليم ورئاسة الوزراء ولجنة الامتحانات، أفضى إلى توافق على الشروع في ترتيبات خاصة لعقد امتحانات "التوجيهي" في أقرب فرصة ممكنة داخل القطاع، مؤكدًا أن حقوق الطلبة في غزة تشكّل أولوية قصوى لدى الوزارة.

وأشار إلى أن الامتحانات ستُعقد بصيغة إلكترونية، حيث تم إعداد الأنظمة البرمجية اللازمة، فيما لا تزال بعض الترتيبات الفنية قيد الإعداد، وسط تحديات حقيقية تتعلق بانقطاع الإنترنت واستمرار الحرب في مناطق واسعة من القطاع.

وأكد الخضور أن الوزارة تدرس عدة بدائل لتجاوز هذه العقبات، وستُعلن قريبًا تفاصيل الآلية وشكل الامتحان، مشددًا على أن "الامتحان حق أساسي لكل طالب، ولن نسمح للعدوان بحرمانهم من مستقبلهم".

يُذكر أن أكثر من 78 ألف طالب وطالبة في غزة كان يفترض أن يتقدموا لامتحانات الثانوية العامة في دورتي 2024 و2025، إلا أن الحرب حالت دون ذلك للسنة الثانية على التوالي، حيث قُتل قرابة 4 آلاف منهم، وغادر عدد مماثل القطاع.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • فتح طرقات وإزالة أنقاض في مدينة درعا لتسهيل حركة المواطنين
  • مجزرة جديدة في غزة / شاهد
  • اعتمد على المباغتة.. الجزيرة تحصل على تفاصيل كمين خان يونس
  • غزة.. شهادات ناجين من طوابير الموت أمام مراكز المساعدات في غزة
  • شاهد بالفيديو.. نشطاء يثبتون استخدام إعلام المليشيا لتقنية الذكاء الإصطناعي في مقطع “حميدتي” الأخير الذي قيل أنه من دارفور ويكشفون عن الخطأ الساذج في الفيديو
  • القدس: إسرائيل دمرت أكثر من 600 منزل ومنشأة فلسطينية في المدينة منذ بدء حرب غزة
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يهدم منازل بمخيم نور شمس
  • البرلمان الأوروبي يُلغي رسوم حقائب اليد: هل يُعيد هذا التصويت تعريف تجربة السفر الجوي؟
  • مستوطنون يحرقون منزلًا لعائلة من سبعة أطفال
  • فوق الركام: الطالبة سارة تحوّل أنقاض منزلها في خان يونس إلى صف دراسي