شاهد.. البحث عن ناجين تحت أنقاض منزل عائلة الحاج بمخيم النصيرات
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
20/11/2023مقاطع حول هذه القصةشاهد.. لحظات عصيبة لإنقاذ طفل من تحت أنقاض منزله بجبالياplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 56 seconds 04:56الرياح والأمطار تزيد معاناة النازحين في دير البلح
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 58 seconds 02:58خريطة تفاعلية.. تعرف على مسار السفينة التي احتجزها الحوثيون في البحر الأحمر
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 11 seconds 02:11نازحون من مجمع الشفاء: عشنا حصارا قاسيا وأجبرنا على الخروج
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 19 seconds 02:19شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
سوريون يحرقون مساعدات إسرائيلية في القنيطرة / شاهد
#سواليف
أحرق #سوريون صباح اليوم الاثنين مواد غذائية وزّعتها قوات #الاحتلال الإسرائيلي في #قرية_العشة بمحافظة #القنيطرة جنوبي #سوريا.
وقالت قناة “الإخبارية” السورية إن أهالي القرية أضرموا #النيران في صناديق تحوي #مواد_غذائية، وزّعتها #القوات_الإسرائيلية خلال اقتحامها للبلدة، ونشرت عبر منصاتها صورة تُظهر تصاعد ألسنة اللهب من كراتين مشتعلة، قالت إنها تحتوي على مساعدات إسرائيلية.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر مجموعة من الشبان وهم يحرقون صناديق المساعدات، قائلين إنهم يرفضون ما وصفوه “بمحاولات الاحتلال كسب تعاطف الأهالي عبر تقديم المعونات”.
مقالات ذات صلة انخفاض آخر على الذهب محليا خلال ساعتين 2025/05/12وشهدت قرية العشة في الأشهر الماضية سلسلة اقتحامات نفذتها قوات إسرائيلية، خاصة خلال شهري مارس/آذار وأبريل/نيسان الماضيين، تخللتها عمليات تفتيش لمنازل السكان، وسط تصاعد التوتر في المناطق الحدودية مع الجولان المحتل.
وتقول دمشق إن تل أبيب تحاول استخدام أدوات ناعمة، بينها توزيع مساعدات أو إجلاء جرحى، لإظهار نفسها بصورة “المدافع عن أقليات في سوريا”، ولا سيما أبناء الطائفة الدرزية، محذّرة من أن هذه “الأساليب تهدف لتكريس الاحتلال وتبرير انتهاكاته المستمرة للسيادة السورية”.
وفي سياق متصل، نظم أهالٍ من قرى محافظة القنيطرة، بينها بلدة السويسة، احتجاجات شعبية ضد الاحتلال الإسرائيلي، وأفادت مصادر محلية بإصابة 3 متظاهرين برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء تفريق الاحتجاجات.
وتواصل إسرائيل منذ أشهر شن غارات جوية متكررة على مواقع في الداخل السوري، أسفرت عن مقتل مدنيين وتدمير آليات ومستودعات ذخيرة تابعة للجيش السوري، في حين لم تصدر الإدارة السورية الجديدة -برئاسة أحمد الشرع- أي تهديدات مباشرة لتل أبيب.
وتحتل إسرائيل معظم أراضي الجولان السوري منذ عام 1967، وقد وسّعت نفوذها في المنطقة بعد انهيار اتفاق فض الاشتباك الموقّع عام 1974، مستغلة الفراغ الذي خلّفه سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي، عقب 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد على الحكم.