منوعات، في وقت قياسي يوميات بي تس إس الكتاب الأكثر مبيعاً عالمياً،أصبح كتاب ما وراء القصة الأكثر مبيعاً هوليوود ريبورتر الإثنين 10 يوليو .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في وقت قياسي.. يوميات "بي تس إس" الكتاب الأكثر مبيعاً عالمياً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

في وقت قياسي.. يوميات "بي تس إس" الكتاب الأكثر...

أصبح كتاب "ما وراء القصة" الأكثر مبيعاً (هوليوود ريبورتر)

الإثنين 10 يوليو 2023 / 15:24

صدر عن دار فلاتيرون للنشر، كتاب "ما وراء القصة"، وهو أول إصدار رسمي من بي تي إس يحتفل بالذكرى السنوية العاشرة لظهور فرقة بي تي إس لأول مرة في يونيو (حزيران) 2013.

وجاء الكتاب في 544 صحيفة، تعرض فيه مقابلات جديدة مع جميع أعضاء الفرقة السبعة، خلف الكواليس حيث يتم إلقاء نظرة على ألبوماتهم ومقاطع الفيديو الموسيقية والصور الجديدة التي يتم طرحها للجمهور لأول مرة.

تصدرت فرقة "بي تس إس" المشهد الغنائي العالمي طويلاً بسلسلة أغانيها العالمية، ووصلت الآن إلى المركز الأول مرة أخرى مع ظهور الكتاب الجديد للفرقة ووصوله إلى قمة قوائم الكتب الأكثر مبيعاً على أمازون.

وصدر الكتاب في 9 يوليو (حزيران)، وتم تصنيفه على الفور في المرتبة الأولى في قوائم الكتاب الشاملة الأكثر مبيعاً حتى الآن، وكذلك احتل أيضاً المركز الأول في قائمة السير الذاتية للموسيقى في أمازون، متقدماً على كتاب بول ماكرتني الجديد. ويتوفر الكتاب للبيع في أمازون مقابل 27 دولاراً، بحسم 40 % من سعر التجزئة المدرج البالغ 45 دولاراً. 

ويقول الناشرون، إن هذا الكتاب أكثر من كونه مجرد دعاية، مشيرين إلى أن المؤلف ميونغسيوك كانغ أمضى أكثر من ثلاث سنوات في متابعة الفرقة وتغطيتها، مع تواصل غير مسبوق مع المجموعة لم يقم به سوى عدد قليل من الكتّاب من قبل.

ويتكون الكتاب من سبعة فصول تتبع قصة بي تي إس، بترتيب زمني بدءاً من تشكيل الفرقة، مروراً بصعودها إلى الشهرة، عبوراً إلى الآمال والأحلام الحالية. ويصف الناشر الكتاب بأنه قصة صادقة وحيوية وعميقة من شأنها إلقاء الضوء على رحلتهم الموسيقية من زوايا متعددة ومناقشة أهميتها.

ويحتوي الكتاب أيضاً على أكثر من 300 رمز "كيو آر" يمكن مسحها ضوئياً ليتمكن القراء من الوصول إلى المقطوعات ومقاطع الفيديو الموسيقية وغيرها من الميزات الممتعة عبر الإنترنت حول المجموعة.

وتجدر الإشارة أيضاً إلى أنه يمكن تنزيل الكتاب على شكل كتاب صوتي، وفق ما أورد موقع هوليوود ريبورتر الإلكتروني.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الكونجرس الأمريكي لا قيمة له عند ترامب.. والبيت الأبيض أيضاً

 

 

تتصاعد أصوات الجدل داخل الساحة السياسية الأمريكية حول دور المؤسسات التقليدية في ظل ظهور قيادة تحمل طابعاً شعبوياً شديداً، فقد صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الكونجرس الأمريكي ليس سوى هيئة عابرة لا تملك القدرة على تحقيق الإصلاحات التي تتطلبها البلاد؛ مواصِّلاً بذلك رسالة واضحة بأن السلطة التنفيذية، وبخاصة البيت الأبيض، تتفوق على كل ما تحمله الهيئات التشريعية التقليدية، تأتي هذه التصريحات في إطار جدل سياسي معقد يعكس الصراع بين رؤية مؤسسية قديمة وشغف بالتحديث والتحول الجذري يعتمدان على تركيز القوة في يد واحدة.. ويعتقد ترامب أنه هذه اليد الواحدة.
يرتكز موقف ترامب على اعتقاد أن الآليات البيروقراطية للكونجرس، وتلك المناقشات الطويلة بين الأحزاب، ليست سوى عائق أمام إنجاز الأمور الحقيقية التي تعاني منها الأمة -حد زعمه-، ففي خطاب سابق وصف ترامب هذا البرلمان بأنه مؤسسة متعطلة تتردد في اتخاذ القرارات الحاسمة، مما يؤدي إلى إهدار الثقة العامة في العمل التشريعي.. وفي الوقت نفسه انتقد ترامب البيت الأبيض التقليدي لكونه ملاذاً للسياسات القديمة التي لا تواكب التحديات المعاصرة، مؤكداً على أن للإدارة التنفيذية دوراً مركزياً يجب أن تُستمد منه حلول سريعة وفعالة للأزمات الدولية والاقتصادية.
هذا التوجه ينبع من واقع سياسي تحفّهُ التحديات الداخلية والتقسيمات الحزبية المتفاقمة منذ سنوات في الداخل الأمريكي، ففي ظل تزايد الانقسامات داخل “الكابيتول”، يرى ترامب أن الكونجرس قد فقد علاقته المباشرة مع مطالب الشعب الأمريكي، وأنه أصبح يتصرف وفق مصالح حزبية ضيقة بدلاً من خدمة المصلحة الوطنية الشاملة.. وفي المقابل تبرز رؤية جديدة تقوم على تعزيز سلطة الرئيس وتجاهل العقبات الإجرائية التي تفرضها المؤسسات الأخرى، مما قد يؤدي إلى إعادة صياغة قواعد اللعبة السياسية في الولايات المتحدة بطريقة تترك أثرها على موازين السلطة الدستورية، ويبدو أن هذه الرؤية قد بدأت باستهداف إيران لانتشال إسرائيل من الضربات الإيرانية التي تتلقاها إسرائيل بسبب ما تسميه الضربة الاستباقية باستهداف إيران تحت يافطة مكتوب عليها “الحد من خطر النووي الإيراني” الذي لا وجود له أصلاً رغم تأكيدات النظام الإيراني بأنه لا يرغب بإنتاج السلاح النووي وفق عقيدته الدينية.
على صعيد آخر أثارت تصريحات ترامب جدلاً واسعاً بين الخبراء والمحللين السياسيين الذين يشيرون إلى أن تجاهل صلاحيات الكونجرس والانتقادات اللاذعة للبيت الأبيض يمثلان محاولة لتضييق ميدان النقاش السياسي إلى صورة شخصية وحيدة تتجاوز نظام فصل السلطات الذي أرسى الأساس للديمقراطية الأمريكية.. وقد حذر منتقدو هذه الفكرة من أن تُسفر مثل هذه التحولات عن سيطرة قيادية مركزية قادرة على تجاوز آليات المراقبة والمساءلة، مما يفضي إلى إضعاف النظام الديمقراطي وإعادة فتح الباب أمام استبداد السلطة بصورة غير مسبوقة، وهو ما يسعى إليه ترامب للسيطرة على المنطقة العربية والإسلامية وكل ما يخالف السياسة الأمريكية العالمية.
أخيراً.. تكشف تصريحات ترامب عن تحول جذري في الطريقة التي يُنظر بها إلى المؤسسات السياسية الأمريكية، فبينما يمثل الكونجرس والبيت الأبيض حجر الزاوية في النظام الدستوري، الأمريكي يسعى ترامب إلى تجاوز هذه الهياكل التقليدية حد قوله، لإرساء سلطة تنفيذية مركزة يُنظر إليها على أنها أكثر فاعلية في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للولايات المتحدة الأمريكية المتمثلة في حماية إسرائيل والسيطرة الأنظمة الدولية، خصوصاً أنظمة الحكم في دول الخليج وكثير من الدول العربية والإسلامية.

مقالات مشابهة

  • إنتاج قياسي لشركة نفط تركية.. وتحقيق أرباح ضخمة
  • أمازون العالمية توقف الشحن إلى إسرائيل
  • زفاف مؤسس أمازون في البندقية.. الخطة تغيرت فجأة
  • هيئة الكتاب تصدر رواية «جبل الشوع» لـ زهران القاسمي
  • الكونجرس الأمريكي لا قيمة له عند ترامب.. والبيت الأبيض أيضاً
  • حتى نحن نجهل إيران أيضا
  • إقبال قياسي على جائزة دبي للقرآن بـ 3400 مشارك
  • كتاب حدث في زمن الإخوان «الطريق إلى ثورة 30 يونيو».. يجسد الأحداث السياسية في فترة حكم الإخوان
  • ندوة لمناقشة كتاب “داسم” لـ عمرو طارق في شمس آرت سبيس
  • أمازون تقرّر تفعيل حقها في الشراء للاستحواذ على حصة مباشرة في ڤاليو