خالد عبد العزيز يكشف تفاصيل جديدة بشأن فض اعتصام رابعة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
كشف المهندس خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة الأسبق، كيف التنسيق والتعاون في فض اعتصام رابعة.
عاجل.. حجز إعادة إجراءات محاكمة 14 متهما بـ "فض اعتصام رابعة" للنطق بالحكم لاستكمال المرافعة.. تأجيل إعادة إجراءات محاكمة 14 متهما بـ "فض اعتصام رابعة" فض اعتصام رابعة وقال "عبد العزيز" في حواره على فضائية "اكسترا نيوز" م إن كل الأمور لم تكن معلنة للوزارة، مشيرًا إلى أن الأهداف كانت محددة أن تمر بشكل سهل وبسياسية النفس الطويل.
وأكد أنه كان هناك ضغطًا كبيرًا من الشارع حول انتهاء الوضع، ولكن كان هناك حالة من الاتزان والهدوء والصبر ولم يكن مجلس الوزراء على اطلاع بما تم.
السيسي واحتفالات أكتوبروفي سياق آخر قال وزير الشباب والرياضة الأسبق، إن الشئون المعنوية كانت تتولى احتفالات نصر أكتوبر في 2013، وكان المشير السيسي آنذاك يتابع مجريات الاحتفال بنفسه.
وأشار إلى أن اللواء محي عبد النبي، القائم بالأعمال في هيئة الشئون المعنوية، وكان هناك تواصل مع المشير السيسي وعمل تعديلات معه.
لجنة الخمسينوأوضح أن لجنة الخمسين للدستور كان الهدف الأساسي هو أن يهتم الناس بقراءة الدستور، حتى أن وزارة الشباب قامت بطبع الدستور وتوزيعه مجانًا حتى يقرأه الناس.
وتابع خالد عبد العزيز "كنا نقول من المهم أن الناس لا تقول نعم أم لا ولكن لا بد أن تقرأ وتعرف المواد التي تم تعديلها في الدستور".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة فض اعتصام رابعة وزارة الشباب مجلس الوزراء خالد عبد العزيز اعتصام رابعة احتفالات اكتوبر فض اعتصام رابعة عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».