اخبار aljaras فيفي عبده: معمولي عمل ماتحركش من السرير!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
اخبار aljaras، فيفي عبده معمولي عمل ماتحركش من السرير!،تعرضت الفنانة المصرية فيفي_عبده، لوعكة صحية شديدة الزمتها الفراش، وجعلتها تعتقد إنها .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيفي عبده: معمولي عمل ماتحركش من السرير!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعرضت الفنانة المصرية فيفي_عبده، لوعكة صحية شديدة الزمتها الفراش، وجعلتها تعتقد إنها تعرضت لسحر يؤثر على صحتها بشكل مستمر.
قالت عبده خلال لقائها ببرنامج ET بالعربي: “أكيد مليون في المية معمولي عمل متحركش من السرير لو أعرف مين اللي عملي العمل ده أبوس رجله فكهولي عشان حرام عليك أفضل في السرير وكل ما أقوم من حاجة ألاقي حاجة”.
وكشفت الفنانة فيفي عبده عن تفاصيل حالتها الصحية وعن العملية التي أجرتها الفترة الماضية وظهورها بعدها الذي أثار التساؤلات عن حالتها الصحية من حفل ملكة جمال الجنوب بلبنان.
وأضافت: “لأول مرة بطلع لجمهوري وأقوله ارحموني وده مش للي بيحبوني أنا عارفة إن كل الناس بتحبني وأنا حتى ممكن أحسد نفسي أو أختي أو بنتي أو أي حد بس الحسد زاد عن حده معايا تعبت ومكنتش عايزة أضعف وأطلع أقول محسودة ومش عايزة عطف من الناس”.
وأردفت: “أنا دايما واقفة زي الأسد وبطلع مبسوطة وبرقص فمش عايزة أكئب الناس .. هما بيصحوا كل يوم يدخلو على صفحتي يشوفوا أنا عملت إيه النهاردة في الميديا”.
اقرأ: نجلاء بدر تعلن اصابتها بكورونا: مش قادرة اتنفس
كما تحدثت عن تفاصيل الوعكة التي تعرضت لها، قائلة: الغضروف قفل على العصب وما بقاش العصب يتحرك ورجلي بقيت تقيلة، وربنا يتم شفائي لأن الصحة تاج ولو مال الدنيا معاك ومفيش صحة يبقى أنت مش معاك حاجة.
وأضافت فيفي عبده: دوروا على عروق في إيدي مالقوش ولما عملوا ليا فحص لقوا القلب فيه رفة، وطبلوا على الهواء دكتور قلب وخدت بنج وعملوا ليا منظار علشان يطمنوا على القلب ولما اطمنوا كانوا مجهزين اوضة العمليات بتاعة العمود الفقري، ولما سافرت علشان اتكرم فوجئت وأنا بحط رجلي على السلم لقيت رجلي تقيلة ودي كانت بالنسبة ليا مفاجأة قدام الناس وما كنتش قادرة أطلع علشان اتكرم.
السحر من الأمور التي ذكرها الله عز وجل في القرآن الكريم في العديد من السور والآيات المحكمة، فمنه ما هو تخيل لا حقيقة له، ومنه ما هو حقيقة، لكن فيما يخص الوقاية منه فلا بد من اتباع طريقة شرعية في ذلك، ومن هذه الطرق ما يأتي:
قراءة آيات التحصين:
إن أفضل ما يدفع به المسلم عن نفسه خطر السحر، أن يواظب على الأذكار، والأدعية المأثورة، وقراءة آية الكرسي قبل النوم وبعد كل صلاة، إضافةً لقراءة المعوذات كذلك قبل النوم ودبر كل صلاة، وبعد صلاتيّ المغرب، والفجر ثلاثًا، كما أن التعوّذ بكلمات الله التامات مما يفيد في ذلك، إذ يقول عليه الصلاة والسلام: (ما من عبدٍ يقولُ في صباحِ كلِّ يومٍ ومساءِ كلِّ ليلةٍ بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ ثلاثَ مرَّاتٍ إلا لم يضرَّهُ شيءٌ).
ورق السدر:
من الطرق التي يمكن اتباعها في الوقاية من السحر ما ذكره الشيخ ابن باز، وهو أن يأخذ المسلم سبع ورقات من السدر الأخضر، ثم تدقّ وتوضع في ماء نظيف، ثم تقرأ عليها آية الكرسي، والكافرون، والمعوذات، والفاتحة، ثم يقرأ {وَأَوحَينا إِلى موسى أَن أَلقِ عَصاكَ فَإِذا هِيَ تَلقَفُ ما يَأفِكونَ ﴿١١٧﴾ فَوَقَعَ الحَقُّ وَبَطَلَ ما كانوا يَعمَلونَ﴿١١٨﴾ فَغُلِبوا هُنالِكَ وَانقَلَبوا صاغِرينَ } [الأعراف: 117- 119]، ثم يقرأ {وَقالَ فِرعَونُ ائتوني بِكُلِّ ساحِرٍ عَليمٍ ﴿٧٩﴾ فَلَمّا جاءَ السَّحَرَةُ قالَ لَهُم موسى أَلقوا ما أَنتُم مُلقونَ ﴿٨٠﴾ فَلَمّا أَلقَوا قالَ موسى ما جِئتُم بِهِ السِّحرُ إِنَّ اللَّـهَ سَيُبطِلُهُ إِنَّ اللَّـهَ لا يُصلِحُ عَمَلَ المُفسِدينَ ﴿٨١﴾ وَيُحِقُّ اللَّـهُ الحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَلَو كَرِهَ المُجرِمونَ } [يونس: 79-82]، ثم يقرأ { قالوا يا موسى إِمّا أَن تُلقِيَ وَإِمّا أَن نَكونَ أَوَّلَ مَن أَلقى ﴿٦٥﴾ قالَ بَل أَلقوا فَإِذا حِبالُهُم وَعِصِيُّهُم يُخَيَّلُ إِلَيهِ مِن سِحرِهِم أَنَّها تَسعى ﴿٦٦﴾ فَأَوجَسَ في نَفسِهِ خيفَةً موسى ﴿٦٧﴾ قُلنا لا تَخَف إِنَّكَ أَنتَ الأَعلى ﴿٦٨﴾ وَأَلقِ ما في يَمينِكَ تَلقَف ما صَنَعوا إِنَّما صَنَعوا كَيدُ ساحِرٍ وَلا يُفلِحُ السّاحِرُ حَيثُ أَتى} [طه:65-69]، ثم ينفث في الماء ويقول: اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقمًا ثلاث مرات، ويقول أيضًا: باسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك باسم الله أرقيك، يسمي باسم الله أرقي فلانًا أو صاحب هذا الماء الذي …، باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك، ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك، يقول ثلاث مرات كل هذا حسن، ثم يشرب من الماء ويستحم بالباقي، هذا والله أعلم.
سورة البقرة:
إن من أعظم ما يمكن طرد الشياطين والجن به، هي سورة البقرة، وفي ذلك يقول عليه الصلاة والسلام: (لا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقابِرَ، إنَّ الشَّيْطانَ يَنْفِرُ مِنَ البَيْتِ الذي تُقْرَأُ فيه سُورَةُ البَقَرَةِ).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
خطيب المسجد الحرام: على الداعي إلى الله أن يلتزم بالرفق واللين والحكمة
أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه.
وقال الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: "في زمان كشفت الفتن فيه قناعها، وخلعت عذارها، لا يندّ عن فهم الأحوذي، ولا يشذّ عن وعي الألمعي، استشراف الحوادث وتفحص الأحداث، فالتأمل والتدبر في حوادث الأيام وتعاقبها مطلب شرعي، وأمر إلهي، قال جل وعلا: “لقد كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ”.
وتابع: وإن استهلال عام هجري جديد ليذكرنا بأحداث عظيمة جليلة، كان فيها نصر وتمكين، وعز للمرسلين والمؤمنين، تبعث في النفس التفاؤل والأمل، وحسن الظن بالله مع إتقان العمل، إنها قصة موسى -عليه السلام-، وهجرة المصطفى سيد الأنام -عليه أفضل صلاة وأزكى سلام-، ويوم عاشوراء ذلك اليوم الذي أنجى الله فيه نبيه موسى -عليه السلام- من فرعون وملئه".
ولفت الشيخ السديس، النظر إلى أن الله -عز وجل- أوحى إلى موسى وهارون -عليهما السلام- ليذهبا إلى فرعون لدعوته إلى التوحيد والإيمان وهذا درس عظيم في الدعوة إلى الله تعالى، وهو أن يلتزم الداعي إلى الله الرفق واللين والحوار، والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، فخرج موسى ببني إسرائيل وتبِعهم فرعون وجنوده، فنظر بنو إسرائيل إلى فرعون قد ردِفهم، وقالوا: "إِنَّا لَمُدْرَكُونَ"، فكان الرَّدُّ الحازم من موسى -عليه السلام-: "كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ"، وهذا درس آخر في اليقين وحسن الظن بالله.
كما أوصى بإحسان الظن بالله، والأخذ من تلك القصص والأحداث والأنباء الدروس والعبر والإثراء، وأنه على قَدْرِ اليقين الراسخ والإيمان الثابت لنبي الله موسى -عليه السلام- كانت الإجابة الفورية: "فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ"، فأغرق الله فرعون وقومه جميعًا، وكان ذلك في يوم عاشوراء، فكانت نعمة عظيمة على موسى ومن آمن معه من بني إسرائيل، فصام موسى -عليه السلام- هذا اليوم شكرًا لله تعالى، وصامه بنو إسرائيل، وهكذا تحقق النصر المبين والعاقبة للمتقين.
وبين الشيخ السديس، أن في حدث الهجرة النبوية ما يُقرّر هذه السنة الشرعية والكونية: "إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا"، قال أبو بكر -رضي الله عنه-: "والله يا رسول الله لو نظر أحدهم إلى موضع قدمه لأبصرنا"، فقال -عليه الصلاة والسلام- بلسان الواثق بنصر ربه: "يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما، لا تحزن إن الله معنا".. إنه اليقين بنصر رب العالمين، ولهذا كان من أهمية هذا الحدث العظيم أن أجمع المسلمون في عهد عمر -رضي الله عنه- على التأريخ به اعتزازًا بالهوية الدينية والتاريخية والوطنية، مما ينبغي اقتفاء أثره والاعتزاز به فنحن أمة لها تاريخ وحضارة ورسالة على مر الأيام وتعاقب الأعوام.
وأوضح أن منهج المسلم عند حلول الفتن الاتجاه إلى الله بالدعاء، وكثرة التوبة والاستغفار، وعدم الخوض فيما لا يعنيه، ورد الأمر إلى أهله، والإسلام يدعو إلى نبذ العنف وتحقيق الوئام والتفرغ للبناء والإعمار، والتنمية والإبهار والبعد عن الخراب والفساد والدمار، فما أحوج الشعوب إلى نبذ الحروب، وما أحوج البلاد والعباد إلى الأمن والسلام والرشاد، وفي قصة نبي الله موسى -عليه السلام- وهجرة المصطفى -صلى الله عليه وسلم- أنموذج عملي متكامل للنجاة من الفتن بالتمسك بشرع الله تعالى، وحسن الظن به، وجميل التوكل عليه.
وقال: "فموسى ومحمد -عليهما السلام- حتى في لحظة الانتصار، أدَّيا حقَّ الشُّكرِ لربِّ العالمين، فكانا يصومان هذا اليوم -يوم عاشوراء- شكرًا لله على عظيم نِعْمَتِهِ"، وفي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "قَدِمَ رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- المدينةَ فرأَى اليهودَ يصومونَ يومَ عاشوراءَ فقال لهم: ما هذا اليومَ الذي تَصومونهُ؟ قالوا: هذا يومٌ صالحٌ، هذا يومٌ نَجَّى اللهُ فيه بني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى -عليه السلام-، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أنا أحق بموسى منكم، فصامه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأمر بصومه".