أعلنت  سرايا القدس بالاشتراك مع كتائب القسام، اليوم،  استهدافها آلية ميركافا Baz4 الصهيونية بقذيفتي (RPG-85) و “ياسين 105” في شارع المستوصف بحي الزيتون.

وفي بيان اخر، اكشفت سرايا القدس، عن قصفها  بقذائف الهاون التحشدات العسكرية لجيش الإحتلال في محور التقدم نتساريم ومحيط قصر العدل جنوب غزة.

بالإضافة الى استهدافها  بقذائف التاندوم والـ (RPG) 4 آليات عسكرية صهيونية في محاور التقدم ببيت حانون وغرب بيت لاهيا ومحيط أبراج الشيخ زايد شمال قطاع غزة.

كما استهدفت سرايا القدس  بقذائف الهاون قوة هندسة صهيونية راجلة خلف الساتر الترابي شرق السناطي ونؤكد إصابتها إصابة مباشرة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • "سرايا القدس" تزف الشهيد محمد عباهرة من جنين
  • سرايا القدس تفجر عبوة ناسفة بآلية عسكرية صهيونية في الضفة
  • “حماس”: استمرار جيش العدو الإرهابي بجرائمه في غزة إمعان في خرق اتفاق وقف اطلاق النار
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • قصف إسرائيلي على جنوب لبنان وتحليق مكثف للمسيّرات فوق الضاحية الجنوبية
  • الخارجية النيابية” تدين بشدة اقتحام مقر “الأونروا” في الشيخ جراح
  • هيئة السكك الحديدية تطلق مركز خدمة العملاء الصوتية للاستعلام وحجز التذاكر آليًا
  • من وحي ” علم النفس “
  • سرايا القدس تعلن استهداف آليات العدو الإسرائيلي في الضفة
  • محافظة القدس تحذر من استهداف الاحتلال التجمعات البدوية في محيطها