بالأسماء.. ارتفاع عدد مصابي حادث تصام طنطا لـ11 مصابًا
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
حصلت «البوابة نيوز» على أسماء مصابي حادث تصادم 4 سيارات بطنطا وارتفاع الأعداد إلى 11 مصابًا وتم نقل المصابين بطوارئ جامعة طنطا.
وكانت أسماء المصابين كالتالي: عبد الله منير محمد علي ١٠ سنوات أحمد منير محمد علي ١٧ عاما، محمد أسماعيل الشريف ٢٣عامًا طبيب علاج طبيعي، رضا محمد عبد العزيز ٥٧عامًا ميت حبيش صاحب محل، مايكل سمير غبريال ٢٨ عامًا الحكمة، حسن علي حسن ٣١ عامًا طنطا مدير تسويق، مالك أحمد شعبان ١٩ عامًا طالب جامعة طنطا، كامل عطية كامل الجندي ٣٦ عامًا تلا منوفية صاحب محل، أسامة فؤاد مصطفى الكومي ٥٣ عامًا منوفية صاحب معرض أدوات منزليه تلا منوفية خالد فتحي إبراهيم محمد ٢٧ عامًا سيجر طنطا صاحب استديو.
وكان شارع البحر بطنطا، قبل قليل، شهد حادث مروري لتصادم 4 سيارات من بينهم سيارة نصف نقل مما أدى إلى توقف طريق شارع البحر أمام شارع أحمد ماهر.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وإدارة مرور الغربية والمباحث الجنائية وتم استدعاء أكثر من 5سيارات إسعاف لنقل المصابين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حادث طنطا ١١ مصاب جامعة طنطا
إقرأ أيضاً:
الخبر: ارتفاع عدد الفلسطينيين المصابين في هجمات المستوطنين الإسرائيليين بالضفة الغربية
صراحة نيوز-أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) بأن عدد الفلسطينيين الذين أصيبوا في هجمات المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة بلغ 733 شخصًا خلال عام 2025، وهو ضعف الرقم المسجل في العام الماضي الذي بلغ 362 إصابة.
وأشار التقرير إلى أن هذا الرقم يعكس زيادة بنحو 340% خلال السنوات الخمس الماضية، حيث سجل 168 إصابة عام 2021، و289 عام 2022، و373 عام 2023، و362 إصابة في 2024، نتيجة هجمات المستوطنين واقتحام القرى والأراضي الفلسطينية.
وأكد التقرير أن المستوطنين نفذوا أكثر من 1600 اعتداء منذ بداية العام استهدفت نحو 270 تجمعًا فلسطينيًا في الضفة الغربية، خاصة في رام الله ونابلس والخليل، وأسفرت عن إصابة 1057 فلسطينياً جراء الاعتداءات الجسدية، ورشق الحجارة، واستنشاق الغاز المسيل للدموع، بينما تعرض 733 فلسطينياً مباشرة لهجمات المستوطنين، وأصيب 324 آخرون برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء هذه الأحداث.
وأشار التقرير إلى الأضرار الاقتصادية الناتجة عن هذه الهجمات، موضحًا أن عام 2024 شهد أكبر تدهور اقتصادي في الأراضي الفلسطينية منذ عام 1972، فيما كشفت بيانات مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) أن الاقتحامات والهجمات والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية عكست عقودًا من التقدم والتنمية الاجتماعية والاقتصادية.