طفل يشتكي من ألم شديد في عينه.. ويفاجئ بأمر صادم منوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، طفل يشتكي من ألم شديد في عينه ويفاجئ بأمر صادم،ترك صبي يبلغ من العمر 10 أعوام، نُقل إلى المستشفى يشكو من آلام في العين، وقد شعر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طفل يشتكي من ألم شديد في عينه.. ويفاجئ بأمر صادم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ترك صبي يبلغ من العمر 10 أعوام، نُقل إلى المستشفى يشكو من آلام في العين، وقد شعر الأطباء بالرعب بعد أن اكتشفوا نمو اليرقات في وجهه، وعين الطفل.
وكان الطفل التركي، يعاني من عدم الراحة لعدة أيام عندما نقله، والديه إلى عيادة العيون التابعة للمستشفى لإجراء فحص.
وبفحص عين الطفل عثر المسعفون في البداية على ثماني يرقات ذبابة حية تحت العين اليسرى للصبي تليها ثلاث يرقات أخرى في اليوم التالي، وأزالوا الحشرات على الفور، حسبما ذكرت مجلة نيوزويك.
وقال الدكتور "خليل إبراهيم أتيش أوغلو" أخصائي طب العيون لوسائل إعلام محلية: "في فحصنا ، لاحظنا أن الديدان تتحرك تحت جفن المريض، وقمنا بتنظيفها بالفحص المجهري".
يعتقد موظفو المستشفى أن اليرقات جاءت لتعيش في وجه الطفل بعد أن طارت ذبابة بالغة في عينه قبل يومين، وتم إعطاؤه قطرات من المضادات الحيوية وخرج من المستشفى، وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف يرقات ذبابة في عين الشخص.
في الواقع ، فإن الحالة تحمل اسمًا داء عضال العيون ، الذي وصفته المكتبة الوطنية للطب بأنه مرض يحدث عندما تجد يرقات أنواع مختلفة من الذباب طريقها إلى مقل العيون البشرية أو عليها.
يحدث هذا بشكل أكثر شيوعًا عندما تطير ذبابة بالغة تحمل يرقات في العين، على الرغم من أن العين يمكن أن تصاب أيضًا من خلال ملامسة الأيدي الملوثة.
المرض الشنيع هو الأكثر شيوعًا لمن يعملون مع حيوانات المزرعة أو يعيشون بالقرب من الأنهار أو المزارع ، أو في المناطق الريفية.
بمجرد دخول اليرقات إلى العين، يمكنها بعد ذلك الإمساك بها باستخدام خطافات مصغرة موجودة على أجسامها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعتزم إنشاء سجن شديد الحراسة قرب «جزيرة الشيطان» سيئة السمعة
أعلنت السلطات الفرنسية عن خطط لإنشاء سجن جديد عالي التأمين في قلب غابات الأمازون بغويانا الفرنسية، وذلك بالقرب من الموقع التاريخي لمستعمرة العقاب "جزيرة الشيطان" الشهيرة، التي ألهمت رواية وفيلم "بابيون" عام 1973.
وخلال زيارته إلى إقليم غويانا الفرنسي يوم الأحد، صرح وزير العدل جيرالد دارمانان بأن السجن الجديد سيقام في مدينة سان لوران دو ماروني، الواقعة على الحدود مع سورينام، وسيتسع لنحو 500 سجين، من بينهم 60 سيخضعون لنظام الحراسة القصوى.
ووفقًا للوزير، فإن المنشأة ستُخصص لاستيعاب زعماء شبكات تهريب المخدرات والمتطرفين.
وأوضح دارمانان أن المشروع يهدف إلى مواجهة الاكتظاظ في سجون غويانا، إلى جانب التصدي لتصاعد أنشطة التهريب والجريمة المنظمة، مشيرًا إلى أن الإقليم تحول إلى محطة رئيسية لمرور الكوكايين القادم من أمريكا الجنوبية نحو الأسواق الأوروبية.
وأكد الوزير أن "مواطني الأقاليم الفرنسية ما وراء البحار يجب أن يحظوا بمستوى أمني مساوٍ لما هو موجود في فرنسا القارية"، مشيرًا إلى أن معدلات الجريمة في غويانا بلغت 18.4 جريمة قتل لكل 100 ألف نسمة، مقارنة بـ1.2 فقط في فرنسا الأم، بحسب بيانات قناة BFMTV الفرنسية.
ولفت دارمانان إلى أن كبار المجرمين قادرون على مواصلة إدارة شبكاتهم من داخل السجن، مستغلين الأموال غير المشروعة لشراء ذمم المسئولين، منوها إلى وجود 49 من كبار مهربي المخدرات حاليًا في سجون غويانا والأقاليم الفرنسية الأخرى، في ظروف لا ترقى لمستوى الحماية المطلوبة.
المجمع الجديد، الذي سيضم أيضًا محكمة، ستبلغ كلفته نحو 400 مليون يورو، بحسب ما أعلنه الوزير على صفحته بموقع “فيسبوك”.
وقد أعاد الإعلان عن المشروع إلى الأذهان ذكريات مروعة عن مستعمرة كايين العقابية، المعروفة باسم "جزيرة الشيطان"، والتي استخدمتها فرنسا حتى عام 1953 لسجن المحكومين في ظروف غير إنسانية، ما ألهم أعمالًا سينمائية وأدبية شهيرة، من أبرزها رواية "بابيون" وسلسلة الأفلام التي حملت الاسم نفسه.
ورغم اختلاف السياقات التاريخية، إلا أن المشروع الجديد يثير جدلًا في الأوساط الحقوقية بشأن رمزية الموقع والنهج المتبع في معالجة الجريمة والعدالة الجنائية.
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى