خبير علاقات دولية: الهدنة الإنسانية في غزة جاءت نتيجة التحركات المصرية|فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قال الدكتور أحمد السيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الهدنة الإنسانية في غزة جاءت كنتاج وثمار لسياسة المصرية، متابعًا أن التحركات المصرية سارت في 3 مسارات متوازية، مسار إنساني وسياسي وأمني.
وأضاف “أحمد” خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم السبت، أن التحركات المصرية ساهمت في إعادة وضع القضية الفلسطينية في مسارها الصحيح مرة أخرى، متابعًا أن هذه الهدنة خطوة مهمة تعكس فشل إسرائيل في تدمير الصمود الفلسطيني وتحرير الرهائن.
وتابع الدكتور أحمد السيد أحمد، خبير العلاقات الدولية: أتوقع أنه سيكون هناك لتمديد الهدنة وهناك حرص حقيقي من كافة الأطراف على هذه الهدنة، لافتًا إلى أن إسرائيل ليس لديها نفس طويل في الحروب البرية وليس لها خبرة سابقة فهي معتادة على استخدام السلاح الجوي، بالإضافة لما سببته هذه الحرب من خسارة اقتصادية لإسرائيل، مؤكدًا أن لغة القوة وسياسة الأرض المحروقة لم تحقق لإسرائيل أهدافها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهدنة غزة القضية الفلسطينية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
حول حادث السبّاح يوسف.. خبير قلب يكشف: توقف الإنعاش 10 ثوانٍ فقط قد يحرم المريض من الحياة|فيديو
أكد الدكتور محمد غلاب، مدرس مساعد أمراض القلب بالقصر العيني، تعليقًا على الإجراءات التي جرت خلال محاولة إنعاش السباح الراحل يوسف محمد، أن بروتوكولات الإنعاش القلبي الرئوي تشدد على ضرورة الاستمرار في الإجراء دون انقطاع حتى التأكد تمامًا من عودة نبض القلب واستقراره.
مواصلة الإنعاش بلا توقفوأوضح خلال مداخلة في برنامج "الصورة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة النهار، أن الإنعاش القلبي يتم تنفيذه لفترات متواصلة إلى أن تعود النبضات، وفي حال عدم عودتها يجب مواصلة الإنعاش بلا توقف.
استمرار الإنعاش والصدمات الكهربائيةوأضاف أن المدة الزمنية لنقل المريض من محيط الحادث إلى سيارة الإسعاف ليست العامل الحاسم؛ فالأهم هو استمرار الإنعاش والصدمات الكهربائية حتى عودة النبض. فإذا عاد النبض يمكن استخدام أجهزة المراقبة مثل الهولتر أو توفير الأكسجين، لكن إذا لم يعد فلا يجوز التوقف عن الإنعاش، مع إعادة فحص القلب كل دقيقتين.
وشدد على أن المدة الكاملة للإنعاش غير محددة علميًا، لكنها دائمًا مرهونة بعودة النبض، خصوصًا لدى صغار السن، الذين لا ينبغي تحريكهم إلا للضرورة القصوى مع الاستمرار في الإنعاش أثناء النقل.
تحريك المريض أو نقلهواختتم قائلًا: "يجب أن يستمر الإنعاش حتى أثناء تحريك المريض أو نقله، لأن أي توقف ولو لعشر ثوانٍ فقط قد يؤخر إنقاذ الحالة ويقلل فرص رجوع نبض القلب".