فوز رئيس مدغشقر المنتهية ولايته أندريه راجولينا في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلنت لجنة الانتخابات في مدغشقر اليوم السبت، فوز الرئيس المنتهية ولايته أندريه راجولينا بفترة ولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي تعترض عليها غالبية المعارضة.
ويذكر أن "راجولينا حصل على 58.95 في المائة من أصوات الناخبين في الانتخابات التي جرت في 16 نوفمبر الجاري, وذلك بحسب النتائج الصادرة عن لجنة الانتخابات" مشيرة إلى أن "نسبة المشاركة بلغت نحو 46 في المائة وذلك أقل من الانتخابات الرئاسية السابقة التي جرت عام 2018".
وأشارت القناة إلى أن "الانتخابات الحالية تنافس فيها 3 مرشحين فقط عقب انسحاب عشرة مرشحين بالاقتراع الرئاسي بعد استنكارهم لترشح راجولينا لولاية أخرى بعد أن كشفت العديد من وسائل الإعلام حصوله طواعية على الجنسية الفرنسية مما يحرمه رسميا - وفقا لدستور البلاد - من جنسيته الملجاشية.
وندد المرشحون العشرة بالتلاعب بالاقتراع والانتهاكات الدستورية ودعوا لمقاطعة الانتخابات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لجنة الانتخابات في مدغشقر اندريه راجولينا راجولينا الانتخابات الرئاسية الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان جيش الاحتلال: يجب تشكيل لجنة للتحقيف أحداث 7 أكتوبر
قال ايال زامير، رئيس الأركان الإسرائيلي، إنه يجب تشكيل لجنة تحقيق رسمية وموضوعية في أحداث 7 أكتوبر.
ويأتي تصريح زامير في ظِل تصاعد المُطالبات الإسرائيلية بالتوصل للمقصرين في أحداث أكتوبر 2023.
وانتقد نعيم قاسم، الأمين العام لحزب الله، اليوم الجمة، مشاركة مدني لبناني في لجنة "الميكانيزم"، معتبراً ذلك مخالفة للتصريحات الرسمية وتنازلاً مجانياً لإسرائيل.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأكد أنه لا علاقة للولايات المتحدة بملف السلاح أو استراتيجية الدفاع، مشدداً على أن هذه القضايا شأن لبناني داخلي ولا يُسمح لأي طرف خارجي بالتدخل فيها.
وجدد الأمين العام استعداد الحزب للدخول في حوار وطني يهدف إلى التوصل إلى استراتيجية دفاعية تحمي لبنان وتحصّن موقفه في مواجهة التهديدات الإسرائيلية.
وأكد وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي خلال لقائه وفدًا من مجلس الأمن، اليوم الخميس، أن قرار حصر السلاح بيد الحكومة لا يهدف إلى إرضاء أي طرف خارجي، بل يندرج في إطار تمكين الدولة من بسط سيطرتها على كامل أراضيها وتعزيز مؤسساتها.
وشدد الوزير على أن التجربة أثبتت عجز الخيارات العسكرية عن الدفاع عن لبنان وردع الاعتداءات الإسرائيلية، ما يستدعي إعطاء مساحة أكبر للحلول الدبلوماسية، والعمل على تجنيب البلاد مزيدًا من التصعيد عبر دعم الجهود الدولية الرامية لتحقيق الاستقرار.
وصعد جيش الاحتلال الإسرائيلي، امس الخميس، من نشاطه العسكري وتحذيراته في جنوب لبنان، بإصدار إنذارات عاجلة للسكان في مبانٍ محددة داخل قريتي جباع ومحرونة بإخلائها فوراً، بدعوى وجود مخاطر وشيكة.
وأعلن الجيش أنه يستعد لتنفيذ هجمات على بنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله في مختلف مناطق الجنوب، فيما كشف مصدر أمني إسرائيلي أن العمليات المرتقبة ستستهدف مستودعات أسلحة ومواقع يُعتقد أنها تستخدم لاختباء عناصر حزب الله.
ويأتي هذا التصعيد وسط توتر متزايد على الحدود بين الطرفين واحتمالات توسّع المواجهة العسكرية.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن قوات إسرائيلية توغلت في قريتي الصمدانية الشرقية والعجرف بريف القنيطرة.
ويأتي ذلك في ضوء استمرار الخروقات الإسرائيلية تجاه سوريا.
وأخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، امس الخميس، بهدم أربعة مساكن في التجمعات البدوية الواقعة شرق مدينة القدس المحتلة.
وأفادت محافظة القدس بأن قوات الاحتلال اقتحمت تجمعات بير المسكوب 1 وبير المسكوب 2 وواد اسنيسل، وقامت بتسليم أوامر هدم للمساكن، بينها منزل يعود للمواطن عيد محمد عيد ابسيس، كما عمدت إلى تصوير المساكن والحظائر في المنطقة.
ويأتي ذلك في إطار تصعيد متواصل يستهدف الوجود الفلسطيني في محيط القدس.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس الخميس، إنهم سيُعيدون المحتجز الأخير بغزة كما أعدنا 254 آخرين، على حد قوله.
ودافع يسرائيل كاتس، وزير الدفاع الإسرائيلي، عن تعيين رومان جوفمان رئيسا للموساد.