عاجل| عمرو أديب يكشف تطورات جديدة في هدنة غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي عمرو أديب، معلومات جديدة عن تنفيذ اتفاق الهدنة بين إسرائيل وحماس، مشيرا إلى أن هناك معلومات تفيد أن أنه سيتم دخول 100 شاحنة إلى قطاع غزة الآن، لافتا إلى أنه تم إعلام الجانب الإسرائيلي أن يمنع المسيرات التي تطير فوق جنوب غزة.
معلومات عن الهدنة بين حماس وإسرائيلوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن الخارجية القطرية أرسلت شكرا إلى الجنب المصري لانقاذه الهدنة، كما استلم الصليب الأحمر المحتجزين الإسرائليين.
وقال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس حركة حماس، إنهم ملتزمون بالهدنة مع إسرائيل رغم وجود خروقات من الجانب الإسرائيلي.
وأشار النونو، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن إسرائيل لم تلتزم بعدد الشاحنات المقرر وصولها إلى شمال غزة، حيث دخل 30% من المتفق عليه فقط، وهذا الأسلوب مرفوض، ولن تقبل به المقاومة ولا كتائب القسام ولا حركة حماس، ولذلك تم تأخير تسليم المحتجزين.
وأوضح أنه حدث تدخل مصري قطري وتم الإتفاق على أنه سيتم تعويض هذه الشاحنات خلال اليومين القادمين، منوها بأنه تتم حاليا عملية تسليم المحتجزين للصليب الأحمر، معلنا أن حركة حماس ستطلق سراح 7 محتجزين ليسوا ضمن الصفقة وهم رعايا أجانب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب الهدنة بين إسرائيل وحماس إسرائيل وحماس برنامج الحكاية إلى أن
إقرأ أيضاً:
قيادي بحركة فتح يكشف تفاصيل جديدة عن مقتل ياسر أبو شباب
كشف القيادي بحركة فتح، الدكتور أيمن الرقب، أن مقتل المدعو ياسر أبو شباب جاء في سياق حالة الفوضى التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي داخل قطاع غزة، لافتًا إلى أن الرجل كان مرتبطًا بعلاقات تعاون مع قوات الاحتلال.
وأوضح الرقب في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن عملية تصفيته قد تكون نفذتها عائلة الترابين في غزة، التي أعلنت صراحة أن أبو شباب كان “خائنًا”، وأن قتله جاء بهدف تطهير الصفوف وحماية مصالح العائلة والمجتمع الفلسطيني المحلي، وسط غياب السيطرة الأمنية وازدياد الانتهاكات داخل المناطق المصنفة “صفراء”.
وأشار القيادي الفلسطيني إلى أن الحادث يعكس حجم التحديات التي يواجهها الفلسطينيون على صعيد الأمن الداخلي، مؤكدًا أن العدالة ستأخذ مجراها وفق القوانين الفلسطينية، وأن المجتمع الفلسطيني يرفض أي محاولات لاستغلال الوضع لخدمة أجندات خارجية.