القدس (CNN)-- أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ومنتدى أسر الرهائن والمفقودين، أسماء وأعمار جميع الرهائن الإسرائيليين الثلاثة عشر الذين تم إطلاق سراحهم في اليوم الثاني من الهدنة بين إسرائيل وحماس، السبت.

الصف العلوي من اليسار: نوجا فايس، شيري فايس، أدي شوهام، نافيه شوهام، وياهيل شوهام. الصف الأوسط من اليسار: مايا ريغيف، نعوم أفيغدوري، شارون أفيغدوري، هيلا روتيم وإميلي هاند.

الصف السفلي من اليسار: شوشان حاران، ألما أور ونعوم أور.

وفيما يلي أسماء وأعمار الـ13 إسرائيليا المفرج عنهم ضمن المجموعة الثانية:

شوشان حاران (67 عامًا)

شيري فايس (53 عامًا)

شارون أفيغدوري (52 عامًا)

أدي شوهام (38 عامًا)

مايا ريجيف (21 عامًا)

نوجا فايس (18 عامًا)

نعوم أور (17 عامًا)

ألما أور (13 عامًا)

هيلا روتم (13 عامًا)

نعوم أفيغدوري (12 عامًا)

إميلي هاند (9 أعوام)

نافيه شوهام (8 أعوام)

ياهيل شوهام (3 سنوات)

 

ولا يزال درور أور، والد نعوم وألما أور، محتجزًا لدى حماس في غزة، وفقا لمسؤولين إسرائيليين. وقُتلت يونات أور، والدة الأطفال وزوجة درور، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول. ولا تزال راية روتم، والدة هيلا روتم، محتجزة في غزة.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: حركة حماس غزة

إقرأ أيضاً:

"موقف حازم" لرئيس الشاباك الجديد بشأن صفقة الرهائن

كشفت القناة 12 الإسرائيلية، الجمعة، أن رئيس الشاباك الجديد، دافيد زيني، الذي عينه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، لديه "موقف حازم" بشأن صفقة الرهائن التي يتم التفاوض بشأنها مع حركة حماس.

ونقلت القناة عن مصادر مطلعة، أن زيني عبر في مداولات مغلقة في هيئة الأركان العامة الإسرائيلية عن "موقف حازم" ضد صفقات الرهائن عندما كانت مطروحة، وكرر ذلك في مناسبات عدة أمام كبار ضباط الجيش الإسرائيلي.

كما نقلت القناة عن مسؤولين، أن زيني كرر في مداولات هيئة الأركان جملة: "أنا ضد صفقات الرهائن، هذه حرب أبدية"، لكن هذه الجملة كانت أقل أهمية عندما كان زيني يشغل منصب قائد الفيلق وهيئة التدريب، لكنها أصبحت ذات أهمية في حال تعيينه فعليا رئيسا للشاباك.

وأشارت إلى أن تعيين زيني لا يعد خبرا سارا لعائلات الرهائن، التي تأمل في دفع المفاوضات المكثفة إلى الأمام بهدف إعادة ذويهم، حيث لا يزال 58 رهينة في غزة، مما يثير مخاوف جدية حول فرص إعادتهم.

ويعد الشاباك جزءا لا يتجزأ من المفاوضات بشأن صفقات الأسرى، وهو حاضر في جميع اللقاءات، ويقرر بشأن قائمة الرهائن والمعتقلين الذين سيتم إطلاق سراحهم، ومن المفترض أن يقدم رأيا للحكومة في هذا الشأن.

وأوضحت القناة أنه "عندما يقول المرشح لرئاسة الشاباك إنه يعارض مبدئيا صفقات الأسرى، وأن الحرب في نظره "حرب أبدية"، فهذا الموقف قد يؤثر على طريقة تعامل الشاباك مع المفاوضات المستقبلية، وعلى مستوى الالتزام بدفعها قدما".

وكان نتنياهو قد أعلن، الجمعة، أن زيني سيتولى منصبه الشهر المقبل.

وسيتولى زيني مهامه خلفا لرونين بار، الذي قال إنه سيتنحى في 15 يونيو، بعد خلافات حادة مع نتنياهو الذي حاول إقالته في مارس قبل وقف القرار بأمر قضائي مؤقت من المحكمة العليا.

وقضت المحكمة العليا في إسرائيل، الشهر الماضي بأن الإقالة غير قانونية، لكن بار قال إنه سيتنحى للسماح بتسليم مهام المنصب على نحو منظم.

مقالات مشابهة

  • تقييم "صادم" من الجيش الإٍسرائيلي بشأن "إنقاذ الرهائن"
  • جيش الاحتلال يوسّع عملياته البرية في غزة بانضمام لواء المظليين
  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة: نتنياهو يختار التصعيد على حساب الرهائن
  • صدمة لدى عائلات الأسرى الإسرائيليين من تصريحات رئيس الشاباك الجديد
  • استطلاع: الغالبية العظمى من الإسرائيليين يريدون تهجير الفلسطينيين من غزة
  • استطلاع: 82% من الإسرائيليين يريدون تهجير الفلسطينيين من غزة
  • الجيش الإسرائيلي يحدد عقوبة ضابط رفض القتال في غزة
  • "موقف حازم" لرئيس الشاباك الجديد بشأن صفقة الرهائن
  • اليسار أصبح يمينيًا.. كيف تغير وجه السياسة الإسرائيلية منذ عهد باراك؟
  • متطرف دينياً وتربطه علاقة سرية بسارة.. نتنياهو يُغضب الإسرائيليين برئيس الشاباك الجديد