فاز “الوصف 127” لمالكه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، بقيادة النوخذة محمد حمد مصبح الغشيش، بلقب سباق عيد الاتحاد للمحامل الشراعية 43 قدماً.
وأقيم السباق، الذي نظمه نادي أبوظبي للرياضات البحرية أمس برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة ، ضمن احتفالات الدولة والنادي بعيد الاتحاد الـ 52.


وحقق المركز الثاني “نزاع 70” لمالكه سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، رئيس المكتب الوطني للإعلام ، بقيادة النوخذة يوسف أحمد محمد الحمادي، وجاء ثالثاً “طوفان 21” لمالكه حمد راشد الرميثي، بقيادة النوخذة أحمد إسماعيل المرزوقي.
وشارك في السباق 90 محملاً على متنها 2000 بحار، بدأت منافساتها من شرق السعديات لمسافة 20 ميلاً بحرياً باتجاه خط النهاية أمام مقر نادي أبوظبي للرياضات البحرية في “كاسر الأمواج” على كورنيش أبوظبي.
وتوج الفائزين بالمراكز الأولى، ماجد عتيق المهيري، مدير إدارة الرياضات البحرية في نادي أبوظبي للرياضات البحرية، وخليفة الرميثي رئيس قسم السباقات التراثية بالنادي، وسعيد حميد المهيري رئيس قسم الصيانة والدعم الفني في النادي.
وأشاد ماجد عتيق المهيري بدعم القيادة الرشيدة للأنشطة والفعاليات التراثية، ورعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة للسباق.
وأوضح أن الهدف من تنظيم السباقات التراثية ضمن احتفالات الدولة بالمناسبات الوطنية، ومنها السباقات الشراعية 43 قدماً، هو تعزيز الهوية الوطنية، ودعم جهود الحفاظ على التراث الإماراتي عامة، والبحري بشكل خاص.
وقال إن الأجواء المثالية التي أقيم فيها السباق منحت الفرصة للمشاركين لتقديم ملحمة تراثية رائعة، والاحتفال بعيد الاتحاد الـ 52، والتعبير عن فرحتهم بهذه المناسبة الوطنية.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: سمو الشیخ حمدان بن

إقرأ أيضاً:

رحيل شاعر “الوجع العراقي” موفق محمد

مايو 15, 2025آخر تحديث: مايو 15, 2025

المستقلة/- نعى الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق الشاعر القدير موفق محمد الذي رحل عن عالمنا اليوم الخميس ١٥ أيار ٢٠٢٥ بعد مسيرة حافلة بالإبداع والموقف الوطني والإنساني.

وقال الاتحاد في نعيه “يعد موفق محمد رائداً من رواد كتابة الحزن العراقي من خلال قصائده التي جسّدت ما مر به الوطن من ويلات وحروب وألم إلى أن اكتسب لقب (شاعر الوجع العراقي) لنقده الواقعَ المرير”.

وبرزت أهميته في الشعر العراقي عبر تواصله المستمر ببين حاجة المجتمع للأدب من جهة وبين التوثيق لهموم الفقراء من جهة أخرى، فكان لسان الشعب والمهمشين، فسلام لروحه من الشعب الذي أحبه.

يذكر ان الراحل مرّ بأزمة صحية شديدة الاسبوع الماضي ما استدعى دخوله المستشفى.

والشاعر الراحل من مواليد 1948، محافظة بابل. نشر شعره منذ سنة 1967 في الصحف والمجلات العراقية والعربية.

عاش يتيم الاب منذ طفولته. أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في الحلة وحصل على شهادة بكالوريوس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية من كلية الشريعة في بغداد.

ويمتاز هذا الشاعر بنوع مختلف من الشعر الذي يمزج بين الشعر العربي الفصيح والشعر الشعبي الساخر.

بني له تمثال وهو على قيد الحياة حيث يقع تمثاله على شط الحلة.

مقالات مشابهة

  • الرد على اتهامات “التمرد”.. وتوضيح سبب غياب رونالدو عن النصر
  • وسط احتفاء عالمي الاتحاد يتوج بطلاً للدوري
  • جماهير الاتحاد تحتفل في القاهرة بعد تتويج “العميد” بلقب روشن.. فيديو
  • الاتحاد بطلا للدوري السعودي
  • يرافقه ولي عهد أبوظبي.. الرئيس الأميركي يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
  • ترامب في جولة داخل مسجد الشيخ زايد في أبوظبي ..فيديو
  • يرافقه خالد بن محمد بن زايد.. ترامب يزور جامع الشيخ زايد في أبوظبي
  • رحيل شاعر “الوجع العراقي” موفق محمد
  • ختام البرنامج الثقافي التوعوي بورشة عن “التسامح” في مركز سالم بن حم بالتعاون مع مكتبات أبوظبي
  • معرض سنوهيتا: “الناس ومكتبة الإسكندرية” يحطّ رحاله في أبوظبي يوم 16 مايو