ليبيا – كشف تقرير إخباري نشره موقع “سويس إنفو” الإخباري السويسري الناطق بالإنجليزية عن إجراءات سويسرية جديدة للتعامل مع ملف اللجوء.

التقرير الذي تابعته وترجمته المرتبط منه بالسياق الليبي صحيفة المرصد أشار إلى السعي لتجريب إجراءات جديدة للبت في حالات اللاجئين القادمين من دول ليبيا والمغرب والجزائر وتونس على خلال 24 ساعة لتسريع الأمر.

وتطرق التقرير لأسباب قلة حالات الاعتراف باللجوء للقادمين من دول شمال إفريقيا مرجعا ذلك لإدراج هؤلاء ليبيا بشكل خاطئ بصفة بلدهم الأصلي لتحسين فرص قبولهم في وقت حصل فيه نحو 10% من الليبيين في سويسرا على وضع اللاجئ.

ترجمة المرصد – خاص

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

مرصد الختم يوثق تصوير سدم وولادة نجوم جديدة

تمكن مرصد الختم الفلكي الواقع في صحراء أبوظبي من تسجيل سلسلة من الصور لسدم غازية وغبارية، وتوثيق مشاهد ولادة النجوم.

والتقط المرصد بعد جلسة تصوير استمرت 16 ساعة، صورة لسديم "الدب تيدي" (Teddy Bear Nebula - NGC7822)، الذي سُمي بهذا الاسم لشبهه بدمية دب الأطفال.

ويقع السديم ضمن مجموعة قيفاوس على بعد 2900 سنة ضوئية، ويبلغ قطره نحو 150 سنة ضوئية، ما يعني أن الضوء الذي التقطته الصور انطلق منه حوالي عام 875 قبل الميلاد.

ويتميز السديم بألوانه الزاهية الناتجة عن تأين جزيئات الغاز بفعل الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن النجوم المحيطة، وأبرزها النجم (BD+66 1673) الذي يُعد من أكثر النجوم حرارةً قرب نظامنا الشمسي، بدرجة حرارة سطح تبلغ 45 ألف درجة مئوية، وهو أكثر إشراقاً من الشمس بمئة ألف مرة.

ونجح المرصد أيضاً في تصوير سديم "الثلاثي" (Trifid Nebula - M20) بعد 11 ساعة تصوير؛ حيث يقع هذا السديم في مجموعة القوس على بعد 4100 سنة ضوئية، ويبلغ قطره نحو 42 سنة ضوئية.

ويظهر السديم مقسماً إلى ثلاثة فصوص بفعل الغبار الداكن، وتكشف الصور النافورة النجمية المتدفقة من إحدى السحب الغازية في قلب السديم على شكل "قرنين"، والتي تشكل مشهداً سماوياً رائعاً نتيجة ولادة نجم جديد يدفع الغازات المحيطة به، ويصل طول هذه النافورة إلى ثلاثة أرباع سنة ضوئية.

أخبار ذات صلة "مرصد الختم" يوثق من أبوظبي ألسنة اللهب الشمسية "مرصد الختم" يرصد كويكباً مرّ قرب الأرض

كما تمكن المرصد من توثيق صورة لسديم "مخلب القط" في مجموعة العقرب بعد 10 ساعات تصوير؛ إذ أن الضوء الملتقط انطلق قبل نحو 4370 سنة.

ويُعتبر سديم "مخلب القط" السديم موقعاً نشطاً لتكوين النجوم، ويظهر بلونين مميزين؛ الأحمر للهيدروجين والأزرق للأكسجين، وسُمي بهذا الاسم لشبهه بقدم القط. 

ويُعد تصوير هذا السديم صعباً نظراً لانخفاض ارتفاعه عن الأفق، ما يزيد من تأثير التلوث الضوئي والغلاف الجوي على الصور. 

وسجل المرصد صورة لسديم النسر المعروف بـ"أعمدة الخلق" (M16) على بعد 5700 سنة ضوئية ضمن مجموعة الحية، حيث تظهر الأعمدة العملاقة عملية تكوّن النجوم الحديثة داخل السديم.

وتم تصوير هذه الأعمدة باستخدام تلسكوب قطر 14 إنش لتفاصيل دقيقة، بالإضافة إلى تلسكوب قطر 5 إنش لرؤية شاملة، مع إجراء مقارنة بين الصور الملتقطة وصور تلسكوب هابل الفضائي، لتسليط الضوء على الإمكانيات الدقيقة للمرصد في رصد الفضاء. 

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • رئيس الفيفا يحذر: كرة القدم في خطر لهذا السبب
  • موقع إيراني يكشف.. لهذا السبب دخل حزب الله الحرب مع إسرائيل
  • نادر السيد: على حسام حسن الاعتذار لهاني أبو ريدة لهذا السبب
  • مرصد الختم يوثق تصوير سدم وولادة نجوم جديدة
  • لهذا السبب قرر سلام عدم التصويت على حل جمعية رسالات
  • وزير الخارجية يشكر سامح شكري لهذا السبب
  • ريبيرو ماشي من 40يوم.. ناقد رياضي ينتقد الأهلي لهذا السبب
  • الأردن يقرر استملاك أراضٍ في غور الصافي لهذا السبب
  • شيزوفرنيا ..الغندور يهاجم رواد السوشيال ميديا لهذا السبب
  • لهذا السبب.. الملك سلمان يصدر توجيها بشأن مسجد القبلتين في المدينة