أكد ينس ستولتنبرغ، الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو»، اليوم الثلاثاء 28 نوفمبر 2023، أن الحلف ليس له دور في الصراع الدائر حاليا بقطاع غزة، بين حركة المقاومة الإسلامية«حماس» وإسرائيل، لكن بعض أعضائه فاعلون فيه.

وأضاف الأمين العام للناتو أن الرسالة التي أكدها الحلف فيما يتعلق بالنزاع في غزة هي أهمية احترام القانون الإنساني الدولي واحترام حياة المدنيين.

وبين ينس ستولتنبرغ، أن الحلفاء رحبوا بتمديد الهدنة ووقف القتال في غزة وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وإيصال المساعدات إلى أهالي القطاع.

وشدد الأمين العام للناتو، على أنه يجب على إيران عدم تأجيج الأوضاع وأن تكبح جماح حماس وحزب الله.

وأشار ينس ستولتنبرغ، إلى أن وضع الصراع بين حماس وإسرائيل في غزة مختلف عن أوكرانيا، لافتا إلى أن الأخيرة لم تهاجم روسيا ولديها الحق في الدفاع عن نفسها.

اقرأ أيضاًأسيرة إسرائيلية تتحدث عن لقاءها مع يحيى السنوار داخل أحد أنفاق غزة «فيديو»

إعلام إسرائيلي: بدء عملية تسليم المحتجزين المفرج عنهم من قطاع غزة إلى الصليب الأحمر

العاهل الأردني: نرفض أي محاولة فصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسرائيل إيران الأمين العام للناتو الناتو حركة المقاومة الإسلامية حماس حزب حزب الله حلف الناتو حلف شمال الأطلسي حماس ينس ستولتنبرغ الأمین العام

إقرأ أيضاً:

بعد فشل خطته لإسقاط الحلف.. الانتقالي يهدد باجتياح حضرموت عسكريًا

الجديد برس| صعّد المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً جنوب اليمن، السبت، من نبرته التهديدية تجاه محافظة حضرموت النفطية شرقي اليمن، بالتزامن مع تعثر محاولاته لإزاحة حلف قبائل حضرموت، أبرز خصومه المحليين في المنطقة. وجاء التهديد عبر رئيس فرع الانتقالي في حضرموت، سعيد المحمدي، الذي لمح إلى إمكانية فرض “أمر واقع” بالقوة على الهضبة النفطية التي تشهد حضورًا قويًا لقوات حلف القبائل. ويأتي هذا التصعيد بعد يوم من محاولة اغتيال فاشلة استهدفت قائد قوات الحلف، العميد الركن الجويد سالمين بارشيد، أثناء خروجه من أداء صلاة الجمعة في مديرية غيل بن يمين، وأسفرت عن مقتل أحد مرافقيه. وكان بارشيد قد أعلن مؤخرًا عن تشكيل “اللواء الأول حماية” التابع للحلف، في خطوة أثارت حفيظة المجلس الانتقالي، الذي رد بالتحريض وتهديد باجتياح وادي حضرموت وتفكيك اللواء، المدعوم من السعودية. وتشير مصادر محلية إلى أن محاولة الاغتيال جاءت بعد فشل الانتقالي في استخدام ورقة قبيلة سيبان لإنهاء وجود المعسكر التابع للحلف، ما دفعه – على ما يبدو – إلى انتهاج نهج التصعيد العسكري المباشر. ويُعد هذا التوتر امتدادًا لصراع النفوذ المتفاقم في حضرموت لفصائل التحالف، وسط مخاوف من انزلاق الأوضاع نحو مواجهات مفتوحة، خاصة مع تمسك كل طرف بموقعه وسط دعم سعودي إماراتي.

مقالات مشابهة

  • طعام في الطريق إلى قطاع غزة كاف لإطعام السكان لثلاثة أشهر تقريبا. بدوره، أكد وكيل الأمين العام للأمم
  • تقرير جديد للأمم المتحدة و الأمين العام يؤكد: «التمويل الأخضر» ضرورة لتسريع الاستثمار في البلدان النامية
  • الأمين العام للمؤسسة الإفريقية: موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين سيُسجله التاريخ بأحرف من نور
  • الأمين العام للأرندي يستقبل بن قرينة
  • «مستقبل وطن» ينظم احتفالية كبرى لتكريم أوائل طلبة الثانوية العامة بحضور الأمين العام
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو وترامب تلاعبا بعائلات الأسرى وحماس تريد إنهاء الحرب
  • أستاذ سياسة: التجويع الممنهج سلاح تستخدمه إسرائيل لإخضاع المدنيين
  • بعد فشل خطته لإسقاط الحلف.. الانتقالي يهدد باجتياح حضرموت عسكريًا
  • مصدر: مفاوضات مصرية قطرية بشأن هدنة بين إسرائيل وحماس
  • الوسطاء يواصلون التواصل مع إسرائيل وحماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة