وكيل أول أمانة العاصمة يزور عدداً من أسر الشهداء بمديرية الثورة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
الثورة نت|
زار وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، ومدير مكتب الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بالأمانة جحاف محمد جحاف، أسر عدد من الشهداء بمديرية الثورة، في إطار ذكرى سنوية الشهيد 1445هـ.
وخلال الزيارات نقل المداني وجحاف، تحيات قائد الثور السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى لأسر وأبناء الشهداء.
واعتبرا زيارات وتكريم أسر وذوي الشهداء، أقل ما يمكن نظير مواقفهم وعطائهم، وتضحيات من جادوا بأرواحهم في الدفاع عن عزة وكرامة الوطن واستقلاله ومواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي.
وأشاد وكيل أول الأمانة ومدير مكتب هيئة رعاية أسر الشهداء بتضحيات الشهداء ومآثرهم الخالدة وما سطروه من ملاحم بطولية في ميادين العزة والكرامة، وكذا صمود وعطاء أسرهم في مواجهة العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي.
وحثا الجميع على الوفاء لدماء الشهداء من خلال الاهتمام بأسرهم وذويهم والعناية بهم، والسير على دربهم في العطاء والتضحية.
وتم خلال الزيارة تسليم هدايا رمزية وشهادات تقديرية لأسر الشهداء وفاءً وعرفاناً بعطاء الشهداء وتضحياتهم.
فيما ثمنت أسر الشهداء اهتمام ورعاية قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى وقيادة أمانة العاصمة بذوي الشهداء وتقديم الرعاية لهم .. متعهدة بمواصلة الصمود والعطاء والمضي على خطى الشهداء في مواجهة أعداء الأمة وتحقيق النصر.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الذكرى السنوية للشهيد أسر الشهداء
إقرأ أيضاً:
الصبيحي .. وزير العمل ومدير الضمان لم يهتمّا بقضية عاملة محرومة من الضمان.!
#سواليف
كتب .. #موسى_الصبيحي
عندما كتبت بالأمس عن #موظفة تعمل في #عيادة_خاصة منذ (5) سنوات بدون #ضمان_اجتماعي، بسبب تعنّت صاحب العيادة ورفضه إشراكها، وطالبت كل من #وزير_العمل و #مدير الضمان أن يُوجّها للتواصل معي لأخذ التفاصيل والوقوف على الحالة، لم أطلب شيئاً شخصياً ولم يكن طرحي للموضوع كما كل ما أطرح لمصلحة أو مأرب خاص.
لكن للأسف لم يتم التواصل إلا من قِبل زميل في أحد فروع الضمان غير المعنية بالحالة والمنشأة “العيادة” التي أشرت لها، وكان اتصاله، مشكوراً، بدافع شخصي فقط.
مقالات ذات صلة ترامب: سكان غزة مروا بالجحيم 2025/07/04أنا قلت في منشوري أمس بأنه إذا كان الوزير والمدير يضمنان في حال التعامل مع هذه الواقعة إنصاف صاحبة الشكوى وحمايتها من الفصل أو من إنهاء الخدمات، ثم شمولها بالضمان بأثر رجعي من تاريخ التحاقها بالعمل في العيادة قبل خمس سنوات، إذا كانا يضمنان ذلك، فليوجّها المعنيين للتواصل معي للوقوف على العنوان والتفاصيل. لكن لا أحد اتصل أو تواصل ما يعني أنهما غير ضامنين لحمايتها.!
مؤسف أن يتعامل المسؤولون مع مصالح الناس بهذا الشكل، في قضية يمكن حلّها خلال أقل من (24) ساعة، ولا أظن أن مقال الأمس لم يصلهما.!