الهلال يحقق رقما قياسيا جديدا بعد الفوز على نافباخور
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
ماجد محمد
أصبح نادي الهلال أكثر نادي في تاريخ قارة آسيا يتأهل لدور الـ16 في بطولة دوري أبطال آسيا بواقع 14 مرة، وذلك بعد الفوز اليوم الثلاثاء على نافباخور الأوزبكي.
ويعتبر الهلال أكثر من حقق الفوز في البطولة بواقع 78 مرة، وأكثر من حقق نقاط بواقع 275 نقطة، كما أنه أكثر من تأهل الى الأدوار الإقصائية بواقع 14 مرة، وأكثر من لعب دور ربع النهائي بعد 9 مباريات، ودور نصف النهائي بواقع 7 مباريات، بينما لعب 5 نهائيات.
وفاز الهلال اليوم الثلاثاء على نافباخور الاوزبكي بنتيجه 2-0 حيث سجل ثنائية الهلال البرازيلي مالكوم وسالم الدوسري.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبطال آسيا الهلال نافباخور
إقرأ أيضاً:
ميزة جديدة في تلغرام.. تسجيل دخول أسرع وأكثر أماناً!
أعلن تطبيق “تليغرام”، الشهير بخدمات المراسلة الفورية، عن إطلاق ميزة جديدة لأنظمة أندرويد وiOS تحمل اسم “مفاتيح الوصول”، تهدف إلى تعزيز حماية بيانات المستخدمين وتسهيل عملية تسجيل الدخول دون الاعتماد على الرموز النصية التقليدية.
وتُنشأ مفاتيح الوصول (Passkey) باستخدام برامج إدارة كلمات المرور المدمجة، وتُخزن مباشرة على الجهاز، ما يسمح للمستخدم بالدخول بسرعة وأمان عبر كلمة مرور قصيرة ينشئها بنفسه، أو استخدام بصمات الأصابع، أو تقنية التعرف على الوجه، دون الحاجة لاستلام رموز التحقق عبر الرسائل النصية القصيرة SMS.
وللاستفادة من الميزة الجديدة، على المستخدم اتباع الخطوات التالية: فتح التطبيق والانتقال إلى “الإعدادات”، ثم قسم “الخصوصية”، واختيار “مفتاح الوصول”، والضغط على “إنشاء مفتاح وصول” واختيار “إضافة مفتاح دخول”، ويمكن استخدام مديري كلمات المرور المدمجين من Google وApple، بالإضافة إلى برامج أخرى مثل 1Password.
كما يمكن حذف مفتاح الوصول بسهولة؛ ففي أجهزة iPhone، يكفي سحب المفتاح المنشأ إلى اليسار ثم النقر على “حذف”.
ويأتي إطلاق هذه الميزة بعد أن أعلنت وسائل إعلام في أكتوبر الماضي عن بدء روسيا فرض قيود على إرسال رموز الدخول عبر الرسائل النصية، ما دفع “تليغرام” لتوسيع خيارات المصادقة، بما يشمل إمكانية ربط البريد الإلكتروني بالحساب لتلقي الرموز، وهي ميزة كانت متاحة مسبقًا لعدد محدود من المستخدمين.
ويعتبر “تليغرام” من التطبيقات الرائدة عالميًا في مجال المراسلة الفورية، ويشتهر بتوفير مستويات أمان مرتفعة للبيانات الشخصية، ما يجعله خيارًا شائعًا بين المستخدمين في الدول التي تواجه قيودًا على التواصل الرقمي.