فيديو مروع لطفل يصارع الغرق لدقيقة كاملة بينما يواصل الجميع السباحة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن فيديو مروع لطفل يصارع الغرق لدقيقة كاملة بينما يواصل الجميع السباحة، أصدر رجال الشرطة الأميركية تحذيراً عاجل اً للآباء بعد أن أظهر مقطع فيديو صادم بالغين يسبحون أمام صبي يغرق، حيث كان الطفل غريفين ايمرسون 7 سنوات .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيديو مروع لطفل يصارع الغرق لدقيقة كاملة بينما يواصل الجميع السباحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدر رجال الشرطة الأميركية تحذيراً عاجلاً للآباء بعد أن أظهر مقطع فيديو صادم بالغين يسبحون أمام صبي يغرق، حيث كان الطفل غريفين ايمرسون (7 سنوات) يسبح في الطرف العميق لمسبح مجمع سكني في فنتون بولاية ميشيغان.
في لقطات كاميرات المراقبة المروعة، يبدو أن جريفين يكافح الغرق بإبقاء رأسه فوق الماء بعد إزالة شارات ذراعه القابلة للنفخ.
لم يدرك الناس الذين يسبحون حول الطفل أنه قضى دقيقة كاملة تحت الماء يصارع الغرق قبل أن يتم إنقاذه.
ووفقاً لصحيفة "صن" البريطانية، شارك مكتب رئيس الشرطة في مقاطعة جينيسي على "فيسبوك" ثلاث نصائح لعامة الناس، كانت على النحو التالي: تعرف على محيطك، وتعلم عملية الإنعاش القلبي الرئوي، وعلم أطفالك كيفية السباحة، بالإضافة إلى نصيحته بانتباه الأسر لأطفالها خلال السباحة حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث.
لحسن الحظ تم إنقاذ غريفين من قبل طفلين شقيقين، وهما نوح (12 سنة) وويستون (8 سنوات) حيث لاحظا صراع غريفين ضد الغرق فقفز ويستون إلى الماء سريعاً لإنقاذه وسحبه من البركة ليتم إنعاشه من ثم نقله إلى المستشفى.
قالت والدة الصبي، سيليس روش، عندما تم إخراجه من البركة كان لا يستطيع التنفس وكانت بشرته تتحول إلى اللون الأزرق.
تعافي جريفين تماماً بعد 36 ساعة من الحادث.
تم تكريم البطلين الصغيرين اللذين أنقذا غريفين من الغرق.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يكرهه الجميع من ضمنهم دونالد ترامب.. ما قصة هذا المطار في أمريكا؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثناء اجتماع لمجلس الوزراء الثلاثاء، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مطار دوليس الدولي الواقع خارج واشنطن العاصمة: "إنّه ليس مطارًا جيدًا على الإطلاق. إنّه مطار فظيع".
وهذا ليس رأيه فقط.
افتُتِح مطار دوليس منذ 60 عامًا، وهو يُدرج بانتظام في قوائم أسوأ المطارات، ويعود ذلك إلى حدٍ كبير إلى إحدى أكثر ميزاته غرابة، وهي عربات نقل الركاب، المعروفة باسم "الصالات المتنقلة"، المُستخدَمة لنقل الركاب بين البوابات والطائرات.
أصبحت هذه المركبات، وهي نوع من الحافلات العملاقة المرفوعة بنظام هيدروليكي، محور النقاش خلال اجتماع مجلس الوزراء للرئيس بعد حادث الشهر الماضي أدى إلى إصابة أكثر من 12 شخصًا.
والآن، يتعهد ترامب بإجراء تغييرات كبيرة.
الصالات المتنقلة ليست المشكلة الوحيدة، فانتقد وزير النقل، شون دافي، المطار لاحقًا بسبب "رائحة وقود الطائرات"، وأعلن أنّ وزارته تدعو إلى تقديم مقترحات وخطط شراكة بين القطاعين العام والخاص لبناء بوابات وممرات جديدة هناك.
ومع أنّ المطار لا يحظى بشعبية كبيرة في العصر الحديث، إلا أنّ قصة تصميمه وتطوره مثيرة للاهتمام، كما أوضح أمين قسم الطيران التجاري في المتحف الوطني للطيران والفضاء، بوب فان دير ليندن.
وقال فان دير ليندن إن المطار شكّل "البوابة الرئيسية إلى عاصمة البلاد، وخاصةً للمسافرين من الخارج. إنّه بالغ الأهمية. وهذه المدرجات الكبيرة رائعة للطائرات الكبيرة بالطبع".
أول مطار أمريكي بُني للطائرات النفاثةبُني مطار دوليس خلال الحرب العالمية الثانية، عندما اتّضح أنّ مطار واشنطن الوطني لم يكن قادرًا على استيعاب نمو حركة النقل الجوي في المنطقة.
بُني المطار في شانتيلي بفرجينيا، التي كانت عبارة عن أرض زراعية هادئة ومفتوحة.
اختار الرئيس دوايت د. أيزنهاور الموقع الشاسع الذي تبلغ مساحته 10 آلاف فدان عام 1958، ومن ثمّ اختير اسم المطار تكريمًا لجون فوستر دوليس، وزير الخارجية الذي كان جزءًا من إدارة أيزنهاور.
بُني المطار للمستقبل، فكان أول مطار في البلاد مُصمّم لاستيعاب الطائرات التجارية التي بدأت تُهيمن على الأجواء.
شُيّدت مدرجات ضخمة تحسبًا لطائرات أسرع وأكبر حجمًا مع بزوغ عصر الطائرات الأسرع من الصوت.
ادّعى كثيرون أنّ المشروع كان مضيعة لأموال دافعي الضرائب نظرًا لبعده عن واشنطن العاصمة بــ42 كيلومترًا تقريبًا، وساد الاعتقاد بأنّه لن يستخدمه أحد.
لكن النجاح أتى في النهاية.
مركبات نقل الركاب سيئة السمعةيرى فان دير ليندن أنّ العيب الرئيسي في مطار دوليس، بالنسبة للكثيرين، هو ما جعله مميزًا في المقام الأول، أي اعتماده على صالات نقل الركاب المتنقلة.
أُنشئت هذه الصالات نتيجة شراكة بين شركة "Chrysler" وشركة "Budd" المصنِّعة للقطارات، وكانت تتسع لحوالي مئة شخص.
ولا تزال المركبات تُستَخدم اليوم للمسافرين الدوليين ورحلات القوات الجوية.
وأفاد فان دير ليندن أنّ "المطار كان رائعًا عند افتتاحه عام 1962، وبقي على حاله طوال الستينيات، ومن ثم ازدادت حركة المرور بعد رفع القيود".
وأوضح: "لم تعد تلك الصالات المتنقلة ذات فائدة، وكنّا بحاجة إلى طرق للتعامل معها مع ازدياد حركة المرور".
هل سيتغير الوضع؟