محمد إمام يعلن موعد عرض فيلم “أبونسب” مع ياسمين صبري
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: فاجأ النجم المصري محمد إمام متابعيه بتقديم موعد عرض أحدث أعماله وهو بعنوان “أبونسب”، حيث سيتم طرحه في دور العرض السينمائية في شهر ديسمبر/تشرين الأول المقبل، بعد أن كان أعلن في وقت سابق أن الفيلم سينافس ضمن موسم أفلام الصيف.
ويعد فيلم محمد إمام الجديد أول تعاون بينه وبين شقيقه المخرج رامي إمام، كما أنه ثالث ظهور له إلى جانب النجمة ياسمين صبري في السينما، حيث قدما سويا فيلمي “جحيم في الهند” عام 2016، و”ليلة هنا وسرور” عام 2018، وحقق الفيلمين نجاحا كبيرا في شباك التذاكر.
وشارك محمد إمام متابعيه عبر حساباته على المواقع الاجتماعية مقطع فيديو جمعه بشقيقه رامي وبقية طاقم العمل، كشف عن لحظات مؤثرة جمعت الشقيقين، وكتب معلقا عليه بالقول “أخويا حبيبي المخرج الكبير رامي إمام.. أخرج لكبار نجوم الكوميديا أنجح أعمالهم.. ودي (هذه) أول مره يخرج فيلم بطولتي.. حابب (أريد أن) أشكره على إخلاصه واجتهاده وتركيزه في الفيلم علشان (كي) يطلع بالمستوى اللي هتشوفوه (الذي ستشاهدونه).. استمتعت بكل لحظة معاك.. إن شاء الله الفيلم يعجبكم اوي.. أبونسب ديسمبر 2023 إن شاء الله في كل العالم”.
و”أبونسب” من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام وإنتاج شركة SK Art Production، ويجمع إلى جانب الثنائي محمد إمام وياسمين صبري نخبة من النجوم بينهم ماجد الكدواني، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد ثروت، ومحمد لطفي.
وكشفت الشركة المنتجة للعمل عبر حساباتها على المواقع الاجتماعية “تمهيدا لطرحه في جميع دور العرض بمصر والوطن العربي الفترة المقبلة، انتهى المخرج رامي إمام من مونتاج فيلم أبونسب الذي يلعب بطولته شقيقه محمد إمام”.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي حول شخصية طبيب أطفال (يجسده محمد إمام) يدخل في العديد من الصراعات بسبب أزمة النسب، حيث يتناول العمل المشكلات التي تحدث بين العائلات المتصاهرة بسبب النسب، كما تجمعه بياسمين صبري التي تلعب دور لايف كوتش قصة حب.
وانتهى تصوير فيلم “أبونسب” في يوليو/تموز الماضي، وكان محمد إمام شارك متابعيه صورة له من كواليس العمل معلقا عليها بالقول “الحمدلله.. فركش (انتهى) فيلم أبونسب.. وده (هذا) شكلي بعد ما خلصت تصوير الفيلم.. لسه ما قررتش ميعاد نزوله (لم أقرر بعد موعد طرحه).. بس تقريبا ده أحلى فيلم عملته لحد دلوقتي (لكن تقريبا هذا أفضل فيلم أنجزته إلى حد الآن).. عندي كلام كتير عاوز أقوله على طاقم العمل.. بس انام شوية و اصحى نشوف الموضوع (لدي الكثير لأقوله لطاقم العمل لكن بعد أن أنام قليلا ثم أنظر في الموضوع)”.
وكان من المقرر طرح الفيلم خلال موسم أفلام عيد الأضحى، ثم تم تأجيله لموسم أفلام الصيف، وأخيرا تقرر عرضه في 21 ديسمبر/كانون الأول المقبل بالقاعات السينمائية المصرية، على أن يطرح في دور العرض بالسعودية ودول الخليج في السابع والعشرين من ديسمبر/كانون الأول.
وتخلى محمد إمام بسبب الفيلم عن رشاقته المعتادة ليظهر للمرة الأولى بـ”كرش” ضخم، حيث كتب على صفحاته بالمواقع الاجتماعية تعليقا على ظهوره ببطن منتفخ “استنوا فورمة (شكل) فيلم أبونسب.. الواحد تعب كثيرا حتى يصل لهذه النتيجة.. قريبا إن شاء الله في جميع السينمات”.
View this post on InstagramA post shared by SK Art Production (@skartproduction)
أخويا حبيبي ❤️ المخرج الكبير #رامي_امام
أخرج لكبار نجوم الكوميديا أنجح أعملهم .. و دي اول مره يخرج فيلم بطولتي .. حابب اشكره على اخلاصه و اجتهاده و تركيزه في الفيلم علشان يطلع بالمستوى اللي هتشوفوه .. استمتعت بكل لحظه معاك .. إن شاء الله الفيلم يعجبكم اوي ????????#ابو_نسب ????… pic.twitter.com/xJhMgBPAJ3
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إن شاء الله محمد إمام رامی إمام
إقرأ أيضاً:
*صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*
صراحة نيوز- الكاتب (المتذمر): نضال أنور المجالي.
يا هلا بالضيف الثقيل! بيوتنا في الشتاء لم تعد بيوتاً، بل صارت مغارة علي بابا للكهرباء الرخيصة، ومقبرة مجانية للأرواح التي لم تجد ثمن مدفأة محترمة!
كل سنة، نفس الفيلم المدبلج باللغة الأردنية الفصحى: “يا حرام، عائلة راحت ضحية..”، “جهاز مقلد، يا ويلي…”، “وين الرقابة؟ يا مسكين…”. المشكلة مش بالكوارث، المشكلة إنه صرنا متعودين عليها وكأنها جزء من التراث الشتوي!
١. المواصفات والمقاييس: يا حارس البوابة (النائم جداً!)
يا جماعة “المواصفات والمقاييس”، تحية للسبات الشتوي العميق الذي تتمتعون به!
بصراحة، أنتم تستحقون جائزة “أفضل فريق ينجح في الاختفاء وقت الحاجة”! السوق غارق بـ”الشموسات” التي تشبه قنابل الغاز الموقوتة، والأجهزة التي لو لمسها الماء لتكهرب الحي بأكمله، وأنتم تسألون: “كيف وصل هذا إلى السوق؟”
يا سيدي، وصل بسيارة “كش ملك” تحمل ختم “نموذج مقبول (على مسؤولية التاجر طبعاً!)”.
هل عملكم يقتصر على فحص “عينة نموذجية” واحدة؟ يعني كأنكم حكم مباراة، تنظرون في وجه الكابتن وتقولون: “ما شاء الله، شكلك صحي، يلا العبوا!” ثم تغضون النظر عن اللاعبين الألف المزورين في الملعب!
يا حضرة المسؤول، دم الضحايا في رقبة من سمح لهذه “الخردة” بالدخول. يجب أن تكون المبررات على شكل “بيان اعتزال” وليس “بيان توضيحي”، والتحرك يجب أن يكون أسرع من سرعة انتشار الحريق!
٢. التجار والمستوردون: الجشع.. الرابح الأبدي!
إلى تجارنا الكرام، يا من تبيعون “مدفأة الموت” وتحلفون إنها “أصلية بتدفي الحارة كلها”!
بمناسبة الشتاء، ألا تشعرون بـ”تأنيب الضمير” البارد؟ لا تقلقوا، الضمير (الذي هو على الأغلب ماركة صينية مقلدة) لا يعمل إلا بالصيف!
كل “شاحن أبو الربع دينار”، وكل “وصلة كهرباء تذوب أسرع من الثلج”، وكل “صوبة” تشتم رائحة البلاستيك المحترق منها وهي مغلقة… هي ليست بضاعة، بل هي أدوات جريمة معروضة للبيع بتخفيضات مغرية!
نتمنى من وزارة الصناعة والتجارة أن ترفع سقف العقوبة. الغرامة البسيطة؟ هذا تيك أواي للتجار! نريد سجن، إغلاق، ومصادرة أرباحهم لـ “صندوق دعم المواطن المتجمد من البرد”! نريدهم عبرة، ليعلموا أن ثمن الربح السريع هو “المقعد الخلفي في سيارة الشرطة”!
٣. رسالة للمواطن (يا مسكين): توقف عن لعب القمار بـ”صوبتك”!
أيها المواطن، يا ضحية الرقابة النائمة والتاجر الجشع، الآن دورك لتكون “الرقيب الشرس على جيبك وحياتك”:
لا تسترخص دمك: عندما ترى مدفأة سعرها “صدمة” من الرخص، تذكر أنها على الأرجح هي التي ستصدمك في منتصف الليل. لا تلحق السعر الأقل في الأجهزة الحساسة، لأنك ستدفع الفاتورة حياتك، أو على الأقل أثاث منزلك بالكامل!
ارمِها فوراً: هل شاحن هاتفك ساخن لدرجة أنه يصلح لتحميص الخبز؟ هل وصلتك الكهربائية تُطلق شرارات ضوئية تشبه الألعاب النارية؟ ارمِها في سلة المهملات! لا تراهن على حظك، لأن الحظ في الأردن ينام باكراً!
التهوية قسَم (قسمة ونصيب!): صوبة الغاز ليست “غرفة عمليات معقمة”! افتح شباكاً صغيراً، “شقفة فتحة” كما يقولون، لكي لا تتحول غرفتك إلى “خيمة صامتة” تودع فيها الحياة بهدوء قاتل!
خاتمة الاتهام: إلى متى سنظل “نحترق” لنتدفأ؟!
يا أيها المسؤولون، الصرخة اليوم يجب أن تكون بقوة انفجار مدفأة غاز مهترئة! لا نريد تصريحات “هادئة بعد العاصفة”، نريد تفعيل حقيقي. نريد حملات تفتيش تقتلع هذه الأجهزة القاتلة، وتضع التجار في الزاوية، وتجعل “المواصفات والمقاييس” تستيقظ من غيبوبتها الشتوية.
لدينا كل الأدوات، لكن ينقصنا “زر التشغيل” الحقيقي. اتقوا الله في أرواح الناس، فالربح السريع لن يساوي “أباريق الماء” التي ستسكبونها على حزنكم بعد فوات الأوان!
حفظ الله الأردن.. وحمى بيوتنا من “جشع التدفئة”!