تلفزيون قطر يدشن استوديو للأطفال في قطر مول
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن تلفزيون قطر يدشن استوديو للأطفال في قطر مول، في إطار حرص المؤسسة القطرية للإعلام على تعزيز الشراكة المجتمعية، دشن تلفزيون قطر، أمس الثلاثاء، بالتعاون مع مدينة كيدزموندو ، استوديو ترفيهي .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تلفزيون قطر يدشن استوديو للأطفال في قطر مول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في إطار حرص المؤسسة القطرية للإعلام على تعزيز الشراكة المجتمعية، دشن تلفزيون قطر، أمس الثلاثاء، بالتعاون مع مدينة "كيدزموندو"، استوديو ترفيهي تعليمي للأطفال في قطر مول، وذلك بهدف اتاحة الفرصة للأطفال ...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة
نظمت لجنة فنون الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان "صورة الطفل في الدراما المصرية"، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والأمين العام للمجلس الدكتور أشرف العزازي، وأدارتها الدكتورة رشيدة الشافعي، مقررة اللجنة وأستاذ الرسوم المتحركة بالمعهد العالي للسينما.
صورة الطفل في الدراما المصرية
شارك في الندوة عدد من المتخصصين؛ حيث أشار الكاتب أحمد قرني إلى غياب الضوابط القانونية لحماية الطفل داخل مواقع التصوير في مصر مقارنة بالدول الغربية، التي تفرض وجود مرشدين نفسيين وتضع ضوابط زمنية ومالية لصالح الطفل.
وتحدث الناقد الأمير أباظة عن غياب البطولة الحقيقية للطفل في الدراما، مشيرًا إلى أن الأطفال غالبًا يظهرون كشخصيات هامشية، كما لفت إلى تجاهل الدراما لذوي الاحتياجات الخاصة.
من جانبها، استعرضت إيمان بهي الدين، عضو اللجنة ومدير إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية، نتائج دراسة لرصد الصور السلبية للأطفال في 41 عملًا دراميًا مصريًا، تناولت مشكلات مثل الإعاقة، والختان، وتزويج الأطفال، وانتقدت تقديم بعض القضايا مثل التحرش والتنمر والبلطجة بشكل غير متوازن أو يعمّم الظاهرة، مؤكدة أهمية الاستعانة بالمتخصصين لتحقيق تناول واقعي وهادف.
رسائل تربوية
كما تناولت الدكتورة نادية عويس الفارق بين صورة الطفل في الدراما قديمًا وحاليًا، مشيرة إلى أن الأعمال السابقة كانت موجهة للأطفال وتحمل رسائل تربوية مثل "بوجي وطمطم" و"عمو فؤاد"، في حين أصبحت مشاركات الأطفال اليوم هامشية في الغالب، دون مضمون تربوي واضح.