رئيس الدولة والملك تشارلز يشهدان انطلاق منتدى الأعمال الخيرية والمناخ في COP28
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
شهد رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وصاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية، انطلاق "منتدى الأعمال الخيرية والمناخ" الذي يعقد ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ" كوب 28" في مدينة إكسبو دبي.
ويشارك في المنتدى أكثر من ألف من قادة الأعمال التجارية والعمل الخيري من حوالي 80 دولة، إلى جانب صنّاع السياسات، لضمان مشاركتهم وتعاونهم في إيجاد حلول ملموسة وفاعلة تحقق نتائج حاسمة، فيما يستضيف المنتدى رئاسة "كوب 28 " ومبادرة الأسواق المستدامة".
#رئيس_الدولة والملك تشارلز الثالث يشهدان انطلاق "منتدى الأعمال الخيرية والمناخ" الذي يعقد ضمن فعاليات "#COP28"#UniteActDeliver #ClimateAction
#وامhttps://t.co/SJxtHhdz5t pic.twitter.com/Zcuxpy9wo9
ويهدف المنتدى إلى إتاحة الفرصة أمام الأطراف كافة والقطاعات للعمل معاً والإسهام في الجهود الجماعية الهادفة إلى تحقيق الطموحات المناخية العالمية، والتنمية المستدامة.. بجانب ربط الشركات والمؤسسات التجارية والخيرية مع خطة عمل COP28 للإسهام في تطوير آليات التمويل المناخي وتحسين سبل العيش مع ضمان احتواء الجميع.. بجانب تعزيز قدرة القطاع الخاص ومؤسسات العمل الخيري والإنساني على التوصل إلى نتائج وحلول جذرية وفعالة خلال "COP28".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
تحليل علاقة التنمية المستدامة بالمخاطر التجارية
أبوظبي: ميثا الأنسي
طوَّر فريق من الباحثين من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، بإشراف الدكتور ميسيت كان إيمر سمسكلير، الأستاذ المشارك في هندسة علوم الإدارة، نموذجاً لاستكشاف أشكال التبعية بين مخاطر أهداف التنمية المستدامة والمخاطر التجارية، لمساعدة صناع السياسات على تخفيف المخاطر التجارية مع المساهمة في تحقيق أهداف الاستدامة الوطنية، حيث تعاون كل من الدكتور ميسيت وأبرون كازي من الجامعة الأمريكية بالشارقة و م.ك.س المهداوي من جامعة تيسايد.
وسعى الدكتور ميسيت من خلال بحثه إلى سد هذه الفجوة من خلال القيام بدراسة شاملة شبكة العلاقات المعقدة بين كل من مخاطر أهداف التنمية المستدامة والمخاطر التجارية، بهدف توفير أساس فعال لعملية فهم أوجه الترابط ووضع الخطط التي تسهم في صنع القرارات الشاملة.
وركزت الدراسة على أهداف التنمية المستدامة، «جودة التعليم» و«القضاء على الفقر» و«الطاقة النظيفة منخفضة التكلفة» والتي تمثل جميعها الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والبيئية للاستدامة على التوالي واعتبرتها أهدافاً محورية تعزز فهم العلاقة بين مخاطر أهداف التنمية المستدامة والمخاطر التجارية.
ويدعو هذا البحث لإشراك العديد من الجهات ذات الصلة، لأن التصدي لمجموعة التحديات المتشابكة الخاصة بأهداف التنمية المستدامة يتطلب تكثيف الجهود التي تبذلها الشركات والمؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني ومؤسسات القطاع الأكاديمي.