- عرض أخير جنوني من باريس سان جيرمان لإبقاء مبابي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن عرض أخير جنوني من باريس سان جيرمان لإبقاء مبابي، أكدت وسائل إعلام إسبانية أن باريس سان جيرمان قدم عرضاً جنونياً لإقناع كيليان مبابي بتمديد عقده مع الفريق.ذكر برنامج الشرينغيتو أن النادي الفرنسي .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عرض أخير جنوني من باريس سان جيرمان لإبقاء مبابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت وسائل إعلام إسبانية أن باريس سان جيرمان قدم عرضاً جنونياً لإقناع كيليان مبابي بتمديد عقده مع الفريق.ذكر برنامج الشرينغيتو أن النادي الفرنسي قدم عقداً لمبابي حتى 2027، يضمن للنجم الفرنسي، الحصول على 500 مليون يورو.وأضاف أن هذا المبلغ ينقسم إلى 100 مليون يورو مكافأة توقيع، بالإضافة إلى راتب سنوي يبلغ 100 مليون يورو.وتابعت أن عرض النادي الباريسي بمثابة محاولة أخيرة للاحتفاظ بخدمات مبابي، وإذا لم يقبل كيليان، سيبدأ السيناريو الجديد لاقترابه من ريال مدريد.وأشارت إلى أن "الملكي" لن يقوم بأي تحرك في صفقة مبابي، إذا لم يتخذ باريس سان جيرمان الخطوة الأولى للاستغناء عن النجم الفرنسي.وينتهي عقد مبابي في صيف 2024 مع إمكانية التمديد لموسم آخر، لكن النجم الفرنسي أبلغ سان جيرمان بشكل رسمي، بأنه لن يستخدم هذا البند.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مدير المركز الفرنسي:موقف باريس من حرب إيران وإسرائيل تحذيريٌّ متوازن.. وماكرون لا يربط أمن إسرائيل بقمع الفلسطينيين
أكدت الدكتورة عقيلة دبيشي، مدير المركز الفرنسي للدراسات وتحليل السياسات، أن الموقف الفرنسي من الحرب الدائرة حاليًا بين إيران وإسرائيل يتسم بما وصفته بـ”التحذير المتوازن”، مشيرة إلى أن باريس ترى في التصعيد الجاري تهديدًا مباشرًا للاستقرار الإقليمي والأمن العالمي، لكنها ترفض الانجرار وراء منطق الحرب المفتوحة.
وقالت دبيشي، في تصريحات صحفية، إن تحذيرات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من امتلاك إيران لسلاح نووي تعبّر عن قلق استراتيجي طويل الأمد، يتصل بمصير معاهدة عدم الانتشار النووي ومخاطر تحول إيران إلى قوة نووية في منطقة متوترة، لكن هذا القلق لا يُعد تفويضًا لعمل عسكري أو دعمًا غير مشروط لأي تصعيد.
وأوضحت أن باريس لا تزال من أبرز العواصم الغربية التي تحتفظ بقنوات حوار مفتوحة مع طهران، رغم ما تتعرض له من ضغوط أمريكية وإسرائيلية في هذا الصدد، مضيفة: “فرنسا تراهن على الحلول الدبلوماسية وتسعى لمنع تفجر حرب شاملة في الشرق الأوسط”.
وفيما يتعلق بالجدل حول ازدواجية المواقف الفرنسية، قالت دبيشي:لا يوجد تناقض بين تأييد باريس لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وبين موقفها المتعاطف مع غزة ودعوتها لإقامة دولة فلسطينية. فرنسا تحاول الموازنة بين ضمان أمن إسرائيل، والدفاع عن الحقوق المشروعة للفلسطينيين، في إطار حل الدولتين”.
وشددت على أن الموقف الفرنسي لا ينسجم بالكامل مع الخط الأمريكي المنحاز لتل أبيب، ولا مع الموقف الإيراني المعادي لها، بل ينطلق من رؤية مستقلة تؤمن بأن الرد على تهديدات إيران لا يمكن أن يكون مبررًا لقمع الفلسطينيين أو تعميق الاحتلال.
وتابعت:فرنسا لا ترى في المواجهة الإسرائيلية الإيرانية مجرد صراع عابر، بل تنظر إليها كجزء من تحولات كبرى تشمل مستقبل الخليج، وأمن البحر المتوسط، وموقع أوروبا ذاته من النظام العالمي. ولهذا، فإن باريس تتحرك على أساس حسابات استراتيجية دقيقة، لا ردود فعل عاطفية أو اصطفافات آلية”.