بعد أسبوعين من وفاة جوزي هكون مع غيره.. تصريح مثير من إعلامية شهيرة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قالت الإعلامية اللبنانية جويل مردينيان إنها لا تستطيع أن تعيش حياتها دون رجل مطلقًا تحت أى ظرف لأنها لم تعتاد على أن تكون سينجل منذ سن الـ 16 .
وأضافت جويل فى تصريحات تليفزيونية ، قائلة: مستحيل أكون لحالي من غير رجل، إذ لا سمح الله راح زوجي كمال، بعد شهر أو أسبوعين هكون مع غيره، لأني في حياتي ما كنت سنجل من عمر 16، يمكن كنت سينجل أسبوع واحد بين ثلاث علاقات سابقة لي.
وعن إهتمامها الدائم بمظهرها ، قالت جويل أنها حريصة على أن تظل طيلة الوقت امرأة جميلة وترى أنه من الضروري الخضوع لعمليات تجميل، للحفاظ على المظهر، قائلة: عاوزة أكون الأفضل وده بيتعبني جدًا، المرأة لازم تكون واو طول الوقت وتعمل المستحيل حتى تكون بيرفكت كرمال نفسها ونظرة زوجها لها، لأنه إزاي هتحب زوجها لو مش بيطلع فيها بنفس الطريقة اللي كان بيطلع فيها مثل ما كانوا أول مرة مع بعض.
وأشارت جويل إلى أن التجميل مثل البوتوكس أرخص من المانكير، قائلة: البوتوكس كل ستة أشهر أرخص من المانكبير اللي بيتعمل كل أسبوع وصار متوفر، وممكن تقسيط للعمليات، وأنا مع أن المراة تفضل محافظة على نفسها وتحب حالها وتحب زوجها أكتر وزوجها يفضل يطلع فيها، وأنا هفضل أعمل تجميل لأني بدي أحافظ على اللي كان عندي لاني كنت ملكة جمال إيطاليا بعمر 18 سنة.
وأضافت جويل مردينيان أنها أيضًا يهمها أن يحافظ زوجها على مظهره طيلة الوقت، موضحة: أنا لو زوجي بيهمل حاله، ولو ما كانش عمل زرع تلات مرات في شعره، مش هستمتع فيه، لأنه يهمني أفضل حابة أطلع في جوزي ويفضل جسمه حلو ولابس ثياب حلوة، ومش سايب كرش كأنه حامل تسع شهور، لأن ده هيأثر على علاقتي معه، وأنا لو اتجوزت قرد عاوزة يفضل قرد أو يتحسن مش يسيب كرشه كأنه حامل تسع أشهر، لأن ده هيأثر على علاقتي معه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج المشهد عندي سؤال
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الحكيم لـ " الأسبوع ": جمهور الإسكندرية " سميع وجدع ".. وسعيدة بمشاركتي في مهرجان الصيف للأوبرا
أعربت المطربة ريهام عبد الحكيم عن سعادتها البالغة بالمشاركة في فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا، الذي أُقيم على مسرح إستاد الإسكندرية الرياضي، مؤكدة أن تفاعل الجمهور السكندري وذائقته الرفيعة أضفيا طاقة خاصة على الحفل، قائلة: "اللي بييجي الحفل جاي يستمتع بجد.. جمهور سميع وبيحب الغُنا، وده بيشجع الفنان يكون مبسوط أكتر معاهم ويفكر ييجي تاني".
وأشادت عبد الحكيم في تصريحات صحفية لموقع الاسبوع بالأجواء الفنية والتنظيمية المصاحبة للحفل، مشيرة إلى أن التحضيرات جرت بدقة كبيرة، من حيث اختيار الأغاني التي تناسب طبيعة المكان وتفضيلات الجمهور، بالتعاون مع المايسترو أحمد عمر، الذي قاد الفرقة الموسيقية المصاحبة. وقالت: "عملنا بروڤات كافية ورتبنا البرنامج كويس جدًا، وبشكر المايسترو أحمد عمر على كل المجهود اللي بذله معايا".
وعن تجربة الغناء في استاد الإسكندرية، أوضحت أنها كانت مترددة في البداية بسبب بعض التخوفات المتعلقة بجودة الصوت وطبيعة المكان، لكنها فوجئت بأجواء استثنائية، مضيفة: "بصراحة كنت قلقانة، بس النهاردة كنت مبسوطة جدًا.. المكان مختلف وجميل، والجمهور كان رائع والصوت كمان كان في أحسن حالاته" مشدده على أهمية تنويع أماكن الحفلات قائلة: "ما نقدرش ننسى دار أوبرا الإسكندرية ومسرح سيد درويش اللي بحبه جدًا، بس التنوع في أماكن الحفلات شيء مهم، والمسرح النهاردة أثبت إنه يستحق".
وفيما يخص مشروعاتها الفنية المقبلة، كشفت عن نيتها التوسع في تقديم أغانٍ خاصة تحمل طابعًا شخصيًا، والتعاون مع شعراء وملحنين جدد بهدف تطوير تجربتها الغنائية. وقالت: "الفترة الجاية هزود من الأغاني الخاصة وهتعامل مع شعراء وملاحنين جداد.. وإن شاء الله الأغاني تعجب الناس".
وأختتمت حديثها برسالة محبة لجمهور الإسكندرية، قائلة: "بموت فيهم.. وغنيت لهم النهاردة (شط إسكندرية) لأني بحبهم، وأجدع ناس في الدنيا هم الإسكندرانية".