عالم المرأة، مهن نسائية تسبب الإصابة بسرطان المبيض،أطلقت دراسة كندية حديثة، تحذيرًا من خطورة عمل النساء في بعض المهن والذي قد يسبب .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مهن نسائية تسبب الإصابة بسرطان المبيض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مهن نسائية تسبب الإصابة بسرطان المبيض

أطلقت دراسة كندية حديثة، تحذيرًا من خطورة عمل النساء في بعض المهن والذي قد يسبب الإصابة بسرطان المبيض، لافتة إلى أن قائمة تلك المهن تتضمن تصفيف الشعر والمحاسبة والبناء وصناعة الملابس والمبيعات.

وأكدت على إمكانية تسبب المواد الكيميائية المُستخدمة بتصفيف الشعر في زيادة الإصابة بسرطان المبيض لدى العاملات بهذا المجال، مضيفة أن النساء اللواتي يقضين وقتاً طويلاً في العمل داخل أمكنة مليئة بالصبغات والمواد التجميلية أكثر عرضة للإصابة بسرطان المبيض.

وأشارت الدراسة التي ارتكزت على بيانات 491 امرأة مصابة بسرطان المبيض في مونتريال بكندا، إلى أن النساء اللاتي قضين 10 سنوات أو أكثر في صالونات تصفيف الشعر أو الحلاقة أو صالونات التجميل لديهن ثلاثة أضعاف متوسط مخاطر الإصابة بالمرض.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المرأة اللبنانية تتحدى الأزمات وتطالب بمزيد من المساواة والتمثيل السياسي

صراحة نيوز – واجهت المرأة اللبنانية تحديات صعبة خلال نهاية 2024 وبداية 2025، في ظل تصاعد الأعمال العدائية الإسرائيلية وتأثيراتها الاجتماعية والاقتصادية، مما أدى إلى نزوح جماعي وتفاقم أوضاع الضعف بين السكان. عانت النساء من نقص الخدمات الأساسية، وتعرضن للعنف، وافتقرن للرعاية الصحية والنفسية، لكن رغم ذلك لعبن دورًا فاعلًا في الدعم الإغاثي والحفاظ على تماسك المجتمع.

برزت قوة ومرونة المرأة اللبنانية خلال هذه الأزمات، لكنها لا تزال تواجه عوائق تحد من مشاركتها في صنع القرار، في ظل انخفاض مشاركتها في سوق العمل، والتمييز في الأجور، وانتشار العنف الأسري والتحرش الجنسي، رغم الجهود التشريعية لمواجهتها. أدى ذلك إلى حراك نسوي نشط سعى لتحقيق المزيد من المساواة والعدالة.

في هذا السياق، تسلمت السيدة الأولى نعمت عون رئاسة “الهيئة الوطنية لشؤون المرأة”، مؤكدة التزامها بإكمال الإصلاحات وحملات التوعية، ومطالبة بدعم الأمم المتحدة لإزالة العقبات أمام المرأة اللبنانية لتعزيز دورها في مراكز القرار، ومشددة على أهمية دور الهيئة في التنسيق وتوجيه السياسات المتعلقة بحقوق المرأة.

ومع اقتراب الانتخابات البلدية والاختيارية لعام 2025، وقّعت عدة جهات اتفاقية “سلمة” التي تهدف إلى زيادة تمثيل النساء في المجالس البلدية بنسبة لا تقل عن 30%، وتحقيق المناصفة الجندرية في المناصب القيادية المحلية. أظهرت إحصائيات وزارة الداخلية والبلديات تفاوتًا في نسب فوز النساء، حيث بلغت 16.40% في المجالس الاختيارية، و10.37% في المجالس البلدية، وأدنى نسبة في موقع المخاتير بـ2.42%.

ختامًا، على الرغم من مساهمات النساء البارزة في أوقات الأزمات، لا يزال تمثيلهن في مراكز القرار محدودًا. وتظل المساواة بين الجنسين مفتاحًا لتحقيق العدالة في لبنان، مع استمرار الحاجة إلى جهود تشريعية ومجتمعية لتعزيز وضع المرأة وضمان مستقبل أكثر مساواة.

مقالات مشابهة

  • المرأة اللبنانية بين الحروب والأمل: طائر الفينيق لا يستسلم
  • المرأة اللبنانية تتحدى الأزمات وتطالب بمزيد من المساواة والتمثيل السياسي
  • جرثومة المعدة قد تسبب 12 مليون حالة إصابة بسرطان المعدة في المستقبل
  • المصريين الأحرار يدفع بوجوه نسائية مشرفة في انتخابات الشيوخ
  • تساقط الشعر كابوس النساء المزعج .. أسباب وحلول وطرق الوقاية
  • فعالية نسائية في المراوعة بذكرى استشهاد الإمام الحسين
  • لماذا تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر من الرجال؟
  • دراسة: بكتيريا شائعة تسبب سرطان المعدة
  • القاتل الخفي.. بكتيريا «صامتة» تهدد ملايين البشر بسرطان المعدة
  • احمي نفسك .. اعرف أسباب الإصابة بسرطان الكلى وأهم علاماته