شاهد بالفيديو.. مشهد تقشعر له الأبدان .. هجانة الجيش السوداني تستعرض القوة في طابور الرياضة الصباحي
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قام أبطال الفرقة الخامسة مشاة – الهجانة بولاية شمال كردفان باستعراض القوة في طابور الرياضة الصباحي وسط حماس الجنود وتفاعل المواطنين.
ووجد استعراض أبطال الجيش السوداني تفاعلاً كبيراً من المواطنين الذي اصطفوا في الشوارع بالهتافات والتكبيرات والزغاريد.
ومرت أرتال من مجموعات القوات المسلحة السودانية وهم في زي رياضي يؤكدون استعدادهم للزود عن الوطن والمواطنين، وسط تأييد شعبي جارف.
وعلى الصفحة الرسمية لمكتب الناطق الرسمي وبحسب رصد محرر “النيلين”، وجدت هذه المشاهد تفاعلاً كبيراً من المتابعين وعلقوا بكلمات الدعم والمساندة.
ويخوض الجيش السوداني قتالاً عنيفاً منذ ثمانية أشهر لإنهاء تمرد قوات الدعم السريع، ويساند الجيش مجموعات المستنفرين وحركات الكفاح المسلح، في ظل انتهاكات لم يسبق لها مثيل في تاريخ السودان من قبل المليشيا المتمردة.
شاهد الفيديو:
رصد وتحرير – “النيلين”
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يواصل التقدم ويسيطر على منطقة جديدة بالنيل الأزرق
يواصل الجيش السوداني التقدم في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرق البلاد، بعد أن تمكن من طرد قوات الدعم السريع، المدعومة من الإمارات.
وأعلن الجيش السوداني، الخميس، مواصلة تقدمه بولاية النيل الأزرق جنوب شرق البلاد، وسيطرته على منطقة ملكن بعد معارك مع "قوات الدعم السريع".
وقال متحدث الجيش السوداني نبيل عبد الله في بيان: "واصلت قواتنا بالفرقة الرابعة للجيش بالدمازين، سحق مليشيا الدعم السريع في محافظة باو، وطهرت اليوم منطقة ملكن بالكامل.
وبث عناصر من الجيش السوداني، مقاطع فيديو من داخل منطقة ملكن، الواقعة جنوب غرب ولاية النيل الأزرق.
والأربعاء، أعلن الجيش استعادته السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق جنوب شرق البلاد، بعد معارك ضد "الدعم السريع" و"الحركة الشعبية ـ شمال".
ويسيطر الجيش السوداني على أجزاء واسعة من ولاية النيل الأزرق، وتقاتل "الحركة الشعبية ـ شمال" القوات الحكومية منذ عام 2011 للمطالبة بحكم ذاتي في ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.
وكان الجيش السوداني أعلن الأربعاء، تدميره "مجموعة كبيرة" من "قوات الدعم السريع" في الدلنج، ثاني أكبر مدن ولاية جنوب كردفان.
ومنذ نيسان/ أبريل 2023 يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا تسببت بمقتل أكثر من 20 ألف شخص ونزوح ولجوء نحو 15 مليونا، حسب الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدّرت دراسة أعدتها جامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.