سفارة مصر في ميانمار: العملية التصويتية تستمر بهدوء وطبيعية خلال اليوم الثالث
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
فتحت السفارة المصرية في ميانمار أبوابها في اليوم الثالث من أيام الانتخابات الرئاسية 2024، بعد أن فتحت اللجنة أبوابها في الساعة التاسعة صباح اليوم، الأحد، (بتوقيت بورما) (الخامسة فجرا بتوقيت القاهرة).
وأكد أحمد الطحلاوي، سفير مصر في ميانمار، أن العملية التصويتية تستمر بهدوء وطبيعية خلال أيام الاستحقاق الوطني الانتخابات الرئاسية 2024، والأمور تسير بشكل طبيعي.
وقال إن موقفا حدث باليوم الأول من أحد المواطنين من أبناء الجالية المصرية ترك لديه معاني كثيرة جدا، فأحد المقيمين في ميانمار تجاوز عمره 90 عاما كان من أوائل الراغبين في التصويت في الساعات الأولى من اليوم الأول.
وأضاف أن المواطن المصري قال: "أصر على المشاركة في انتخابات بلدي".
وأكد أن الموقف ترك في نفسه أثرا كبيرا، مشيرا إلى أن الموقف يعكس مدى الوعي الذي يتمتع به الكثير من المواطنين المصريين على عكس ما كان يعتقده البعض في الماضي، لأن المواطن المصري أدرك تماما أنه عنصر فاعل في تحقيق النهضة في المستقبل.
وشدد على أن مجيء المواطن المسن إلى الانتخابات رسالة إلى كل مصري بوجوب المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024 لإنجاح العرس الانتخابي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبناء الجالية المصرية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية المشاركة فى الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسية 2024 المواطنين المصريين لانتخابات الرئاسية 2024 عملية التصويت فی میانمار
إقرأ أيضاً:
سفارة الصين في الفلبين: نحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" خبرا عاجلا يفيد بأن سفارة الصين في الفلبين، قالت إن “الاتحاد الأوروبي ليس طرفا في نزاع بحر الصين الجنوبي وليس له الحق في التدخل، ونحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية وحقوقها ببحر الصين الجنوبي”.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أن العلاقات بين بكين وواشنطن تمرّ بمنعطف حرج، داعيًا الأخيرة إلى تهيئة الظروف اللازمة لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها السليم.
ونقلت وكالة "رويترز" عن وانغ تأكيده أن الحوار والتعاون يمثلان الخيار الوحيد الصائب في التعامل بين الصين والولايات المتحدة، مشددًا على أن الاحترام المتبادل يجب أن يكون أساس العلاقات بين البلدين.
في سياق متصل، أفادت وكالة "بلومبرغ" نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت تعتزم تشديد القيود المفروضة على قطاع التكنولوجيا في الصين.
وأوضحت المصادر أن الإدارة كانت تعمل على إعداد قواعد جديدة تستهدف أيضًا الشركات التابعة لتلك الخاضعة للعقوبات، من خلال فرض شروط للحصول على تراخيص حكومية قبل إتمام أي صفقات معها، إذا كانت مملوكة بالأغلبية لكيانات معاقبة.