7 أعراض تستدعي زيارة الطبيب.. اضطراب ضربات القلب: أسبابه وطرق علاجه
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
تعد اضطرابات ضربات القلب من المشكلات الصحية الشائعة التي يعاني منها العديد من الأشخاص حول العالم، يمكن أن تكون هذه الاضطرابات مزعجة ومخيفة في بعض الأحيان، وتستدعي الاهتمام الطبي الفوري في بعض الحالات.
أسباب اضطراب ضربات القلب7 أعراض تستدعي زيارة الطبيب.. اضطراب ضربات القلب: أسبابه وطرق علاجهالتوتر والقلق النفسي.العوامل الوراثية والعائلية.اضطرابات الغدة الدرقية.ارتفاع ضغط الدم.أمراض القلب الأخرى مثل الاستسقاء والتصلب الشرياني.تعاطي بعض الأدوية أو المواد الكيميائية.استهلاك كميات كبيرة من الكافيين أو التدخين. أعراض اضطراب ضربات القلب
تنشر بوابة الفجر الإلكترونية، أعراض اضطراب ضربات القلب، وذلك ضمن خدمتها المتنوعة التي تقدمها لمتابعيها على مدار 24 ساعة:
ضربات قلب سريعة (تسرع النبض) أو بطيئة (تباطؤ النبض).الشعور بعدم انتظام ضربات القلب (خفقان القلب).ألم في الصدر أو ضيق التنفس.الدوخة والإغماء.تعب شديد وضعف عام.القلق والتوتر النفسي.التشخيص والعلاجالفحوصات الطبية المعتادة لتشخيص اضطراب ضربات القلب.تقنيات الرصد المستخدمة، مثل تخطيط القلب وتسجيل القلب الكهربائي.العلاج الدوائي لتنظيم ضربات القلب.الإجراءات الجراحية المحتملة في حالات خاصة.تعديل أسلوب الحياة لمنع حدوث مشاكل مستقبلية. كيفية تجنب اضطراب ضربات القلب7 أعراض تستدعي زيارة الطبيب.. اضطراب ضربات القلب: أسبابه وطرق علاجهتجنب التوتر والتعامل معه بطرق صحيحة.ممارسة الرياضة بانتظام والحفاظ على وزن صحي.تجنب التعرض للمواد المحفزة مثل الكافيين والتدخين.اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.تجنب الإفراط في تناول الكحول.اضطرابات ضربات القلبعندما يواجه الفرد اضطراب ضربات القلب، فإنه يمكن أن يكون أمرًا مقلقًا ويؤثر على جودة حياته. من خلال فهم أسبابه وأعراضه وطرق العلاج المتاحة، يمكن للأفراد التعامل مع هذه المشكلة بفعالية والحصول على الرعاية اللازمة. إذا كنت تعاني من أعراض ضربات القلب غير المنتظمة أو المزعجة، فمن الضروري أن تستشير الطبيب المختص لتشخيص حالتك وتوجيهك نحو أفضل طرق العلاج المناسبة لك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ضربات القلب أمراض القلب أمراض القلب والأوعية الدموية القلب
إقرأ أيضاً:
تعرف على علامات قلة ثقة طفلك بنفسه وطرق علاجها
الثقة بالنفس من الركائز الأساسية لتكوين شخصية الطفل ونموه النفسي السليم، وغالباً ما تظهر بعض العلامات والسلوكيات التي قد تنذر بأن الطفل يعاني من تدنٍ في ثقته بنفسه، مما يستدعي انتباه الأهل وتدخلهم المبكر.
علامات تدل على قلة الثقة بالنفس لدى الأطفالويشعر الطفل الواثق من نفسه بأنه محبوب ومقبول، وينظر إلى ذاته بإيجابية.
أما الطفل الذي يعاني من ضعف الثقة بالنفس، فعادة ما يشكك في قدراته، ويخشى الفشل، ويُظهر سلوكيات تدل على عدم ارتياحه مع ذاته، وفقا لما نشر في موقع Kids Health.
الثقة بالنفس تمنح الطفل الشجاعة لخوض تجارب جديدة، ومواجهة التحديات، وتجاوز الأخطاء. كما تعزز من تفاعله الاجتماعي سواء في المدرسة أو المنزل، وتُقلل من شعوره بالقلق والخوف.
أما الأطفال الذين يعانون من تدنٍ في تقدير الذات، فهم أكثر عُرضة للانعزال، وعدم القدرة على التعبير عن أنفسهم أو الدفاع عنها، ما قد يؤثر على نموهم النفسي والاجتماعي في المستقبل.
ـ الاستسلام السريع والخوف من الفشل:
يتردد الطفل في خوض تجارب جديدة ويخشى المحاولة خوفاً من عدم النجاح.
ـ المقارنة بالآخرين:
يعتقد الطفل أنه أقل شأناً من أقرانه، خاصةً من يراهم أكثر ذكاءً أو موهبة منه.
ـ تقلب المزاج:
يظهر عليه الحزن أو الغضب أو التوتر بشكل متكرر، بسبب قلقه الدائم من ارتكاب الأخطاء.
ـ التعليقات السلبية:
يردد عبارات مثل: "أنا فاشل" أو "لا أحد يحبني"، ما يدل على نظرة سلبية تجاه الذات.
ـ صعوبة تقبّل الفشل:
لا يتقبل الهزيمة بسهولة ويميل إلى لوم نفسه باستمرار.
ـ تجنّب التواصل البصري:
يشعر بالخجل أو التوتر أثناء الحديث، ويفضل الانسحاب من التفاعل مع الآخرين.
ـ الخوف من تجربة الجديد:
يتهرب من الأنشطة الجماعية أو أي تحديات جديدة خوفاً من الإخفاق
كيف يمكن للوالدين دعم أطفالهم؟
ـ قضاء وقت نوعي معهم:
شاركي طفلك في أنشطة مشتركة واهتمي بحضوره المدرسي، واحتفلي بأي إنجاز يحققه مهما كان بسيطاً.
ـ منحه الشعور بالأهمية:
عاملي طفلك باحترام، واستمعي له دون إصدار أحكام، وادعمي مشاعره.
ـ تشجيعه على اتخاذ القرارات:
منحه بعض الاستقلالية يساعده في بناء الثقة وتحمل المسؤولية.
ـ تعزيز الشعور بالقبول:
أظهري حبك لطفلك من دون شروط، وذكّريه بقيمته دائماً.
في النهاية، فإن بناء ثقة الطفل بنفسه يتطلب وقتاً وجهداً مستمرين، ولكن أثره العميق سيظهر على المدى الطويل في شخصيته وسعادته