5 أبراج لا تعرف كيف تحافظ على السر وتفشيه سريعا.. احذروها
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
الأبراج وحفظ السر (مواقع)
بعض مواليد الأبراج يشتهرون بصفات فد تكون سيئة ولا يمكن غضّ النظر عنها، خصوصاً وأنها قد تسبب الأذى للآخرين.
من بين أبرز هذه الصفات إفشاء الأسرار.. فأي أبراج لا تكتم الأسرار بل تفضحها؟.. اكتشفوها معنا من خلال السطور التالية.
اقرأ أيضاً تعرف على توقعات الأبراج لشهر ديسمبر 2023.. فرص مالية كبيرة ومفاجآت 4 ديسمبر، 2023 طُرق طبيعيةٌ للتخلص من قشرة الشعر المحرجة بشكل سريع وآمن 4 ديسمبر، 2023
ـ الحمل:
سنرى في رأس قامة الأبراج التي لا تكتم الأسرار برج الحمل، الذي يمكن ان يكشف أسرار علاقته العاطفية للآخرين، فهو يحب مشاركة اموره العاطفية مع الآخرين.
إلا أنه ينسى أحياناً انه يخبر أسرار شريكه أيضاً، لأنه يعتبر الامر طبيعياً ولا يخجل من كشف بعض الامور المخجلة أحياناً.
ـ الثور:
وبالنسبة إلى مواليد هذا البرج فيحبون الثرثرة بشكل كبير، لذا يمكنهم بسهولة تامة إفشاء أسرار الآخرين عن غير قصد.
إلى جانب أنهم لا يتنبّهون إلى هذا الأمر إلا بعد حدوثه، ما يمكن ان يسبب المشاكل الكثيرة له.
ومن هنا، كي تحافظوا على صداقتكم مع هذا البرج، تجنّبوا اخباره بأسراركم الخاصة.
ـ الجوزاء:
على رغم أن مواليد هذا البرج يميلون إلى العزلة ولا يحبون اللقاءات الاجتماعية كثيراً، إلا أنهم عندما يمنحون ثقتهم للآخرين فتكون كاملة.
من هنا ولهذا السبب قد تروهم يخبرون بعض المقربين منهم بأسرار لا يعرفها سواهم.
لذا تنبّهوا من إخبارهم تفاصيل دقيقة لأنهم حتماً سيشاركونها ولو مع شخص واحد.
ـ السرطان:
أما هؤلاء المواليد فيتمتعون بعاطفة كبيرة وتتحكّم بهم مشاعرهم، لذا لا يتمكّنون من السيطرة عن التعبير عن أنفسهم وإخبار ما يحصل معهم، لا سيما من الناحية العاطفية.
لهذا السبب يطلعون الآخرين على تفاصيل علاقتهم وبالتالي أسرارهم وأسرار شريككم من دون انتباه.
ـ الحوت:
معلوم أن مواليد برج الحوت هم الأكثر ثرثرة وإفشاء للأسرار، لا يمكنهم كتمان أي سر ولا يجيدون الاحتفاظ به لأنفسهم.
فما ان يعرفوا سراً ما، يسارعون إلى الأشخاص المقربين منهم لإخبارهم به، لذا احرصوا على تجنّب إطلاعهم على أي معلومات خاصة لا ترغبون أن يعرفها الآخرون.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أبراج الأبراج الأسد الثور الجدي الجوزاء الحمل الحوت الدلو السرطان العذراء العقرب القوس الميزان
إقرأ أيضاً:
أمريكا تطور قنبلة جديدة خارقة للتحصينات.. ما السر وراء السلاح القادم؟
واشنطن - الوكالات
تسرّع الولايات المتحدة خطواتها لتطوير جيل جديد من القنابل الخارقة للتحصينات، بعد أن كشف الاستخدام القتالي الأول للقنبلة الضخمة "جي بي يو-57" (GBU-57) في الهجوم على منشأة فوردو النووية الإيرانية في 22 يونيو/حزيران الماضي، عن محدودية في قدرتها على تدمير المنشآت المدفونة على أعماق كبيرة.
ففي تلك العملية، أطلقت القاذفات الشبحية "بي-2 سبيريت" عدة قنابل ثقيلة بلغ وزن الواحدة نحو 13 طنا، لاستهداف منشأة إيرانية محصّنة داخل جبل من الحجر الجيري. ورغم الإعلان الأميركي الرسمي عن "تدمير كامل للموقع"، أظهرت التقييمات الاستخباراتية اللاحقة أن الضربة أحدثت أضرارا كبيرة لكنها لم تُنهِ المشروع، ما عزّز قناعة داخل المؤسسة العسكرية بأن السلاح الحالي بلغ حدود أدائه.
وتزامن ذلك مع إعادة تداول معلومات حول برنامج "مخترِق الجيل التالي" (NGP)، الذي تعمل عليه واشنطن منذ أكثر من عام، لتطوير قنبلة جديدة يقلّ وزنها بنحو 25% عن "GBU-57"، وتتميز بقدرة اختراق أعمق ودقة توجيه أعلى، إضافة إلى احتمال تزويدها بمحرك صاروخي يسمح بإطلاقها من مسافات بعيدة.
ويهدف هذا التطوير إلى مواءمة السلاح الجديد مع القاذفة الشبحية "بي-21 رايدر" القادمة، وإتاحته للاستخدام على منصات أصغر، بما يمنح القوات الأميركية مرونة أكبر في مواجهة منشآت محصّنة في إيران أو كوريا الشمالية أو الصين.
وتشير التقديرات إلى أن القنبلة المقبلة ستجمع بين قوة الاختراق والشظايا والانفجار الداخلي، مع تحسين منظومة الملاحة بحيث تصمد أمام التشويش على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
ويمثّل هذا التوجه اعترافا بأن العمق الجيولوجي أصبح سلاحا دفاعيا رئيسيا لدى خصوم واشنطن، من شبكات الأنفاق الكورية الشمالية إلى "السور العظيم تحت الأرض" في الصين، والمنشآت المحصّنة في جبال الأورال بروسيا. وفي مقابل ذلك، تسعى الولايات المتحدة إلى سلاح قادر على كسر "حصانة الجبال"، في سباق يبدو أنه ينتقل شيئا فشيئا من السماء إلى أعماق الأرض.