أكّدت مصادر إعلامية فنية كورية عديدة أنباء جرى تداولها حول انفصال النجمين "تاي كيم" من فرقة BTS و "جيني" من بلاك بينك، وقالت هذه المواقع إن النجمين قد انفصلا بشكل مفاجىء ورسمي بعد علاقة رومانسية سريّة جمعتهما خلال الاشهر الماضية.

اقرأ ايضاًجينيفر لوبيز تعيد إحياء قصة حبّها مع بين أفليك من خلال فيلم وأغنيةانفصال تاي وجيني بعد علاقة حب سرية
 

وفي التفاصيل أشارت التقارير الصحفيّة إن النجمين قد جمعتهما علاقة رومانسية سريّة لعدّة أشهر حاولا حينها الحفاظ على خصوصيتهما، وبالرغم من انتشار شائعات بين فترة واخرى حول وجود علاقة بينهما إلا انهما التزما الصمت ولم يعلقا على الأخبار محاولة منهما  الحفاظ على سرية حياتهما الخاصة.

وبعد علاقة استمرت عدّة أشهر أعلنت عدة مصادر مقرّبة من النجمين بأنهما انفصلا بشكل رسمي ونهائي، كما أشار المصدر إن العديد من الخلافات وقعت بينهما وتسببت باتخاهما قرار الانفصال، ولم يتم الإعلان عن الأمر رسميًا حيث أن علاقتهما كانت سرية، كما لم يتم الكشف عن طبيعة الخلافات.


رصد النجمان سويًا لأكثر من مرة

في شهر مايو الماضي انتشرت صور للثنائي معاً، كما تداول الجمهور فيديو لهما ظهرا فيه وهما يمسكان بيد بعضهما في وضعية رومانسية أثارت الكثير من الأخبار حول علاقتهما، إلا انهما قاما بنفيها أكثر من مرة.

اقرأ ايضاًجينيفر لورانس تصدم الجميع بشكلها الجديد.. ما الذي فعلته؟!

Taehyung and Jennie spotted enjoying a romantic stroll date in Paris, K-Netz rejoicehttps://t.co/hxjURrX7u0#BTS #V #Blackpink #Jennie #방탄소년단 #뷔 #블랙핑크 #제니 pic.twitter.com/LYUEpqrE6X

— pannatic (@pannatic) May 17, 2023

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: تاي جيني أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب

أكدت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لا يزال يرفض لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في ظل تصاعد توترات سياسية وأمنية تشمل معبر رفح واتفاقية الغاز والحشود العسكرية في سيناء، إلى جانب مخاوف مصرية من إفادة مثل هذا اللقاء نتنياهو قبل الانتخابات.

ونقل موقع "زمان إسرائيل" عن مصدر مطلع، أن السيسي لم يعتزم في المرحلة الحالية عقد لقاء مع نتنياهو، رغم مساع إسرائيلية مكثفة لتحقيق ذلك، مشيرا إلى أن القاهرة شعرت باستياء متزايد من إسرائيل بسبب ملفات عالقة خلال الأشهر الأخيرة، ما قلل فرص أي اجتماع قريب، على الرغم من اهتمام كل من إسرائيل والولايات المتحدة بعقد هذا اللقاء.



وحذرت القاهرة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، التي اندلعت بعد أحداث السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، من أي عمليات عسكرية قد تدفع الفلسطينيين جنوبا باتجاه شبه جزيرة سيناء، واعتبرت هذا السيناريو خطا أحمر وتهديدا مباشرا لأمنها القومي.

وأوضح المصدر أن مصر ظلت قلقة من عدم استبعاد إسرائيل لهذا الاحتمال، خاصة في ظل خططها لتركيز مشاريع إعادة الإعمار الأولى في مدينة رفح جنوب قطاع غزة المحاذية للحدود المصرية.

وأشار موقع "معاريف أون لاين" إلى أن الخلافات تصاعدت حول معبر رفح، إذ سمحت إسرائيل بفتحه فقط للفلسطينيين المغادرين من قطاع غزة، وهي سياسة وصفها وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، الأسبوع الماضي، بأنها محاولة لتقليص عدد سكان القطاع، وهو ما أكدت القاهرة رفضها القاطع له.



وازدادت حدة التوتر في أكتوبر/تشرين الأول عندما انسحب وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين من حفل توقيع اتفاقية مربحة للغاز الطبيعي مع مصر، معتبرا أن بنود الاتفاق مجحفة بحق إسرائيل، ما أثار غضب القاهرة وواشنطن.

وفي سياق متصل، اتهم نتنياهو، والسفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر، ومسؤولون إسرائيليون آخرون، مصر مرارا بحشد قوات عسكرية في شبه جزيرة سيناء، معتبرين ذلك انتهاكا لمعاهدة السلام الموقعة عام 1979، بينما نفت القاهرة هذه الاتهامات بشكل قاطع.

وأشار الموقع إلى أن العلاقات بين نتنياهو والسيسي شهدت توترا مستمرا، إذ لم يتحدثا منذ ما قبل الحرب، ورغم محاولات نتنياهو في الأشهر الأخيرة تحسين العلاقات، لم يبد السيسي اهتماما بالانخراط في حوار في ظل غياب تغييرات جوهرية في سلوك إسرائيل تجاه مصر.

كما أضاف المصدر أن السيسي خشي أيضا من أن ينظر إليه باعتباره "داعما" لنتنياهو خلال عام الانتخابات الإسرائيلية.



وجاءت هذه المعطيات في وقت عمل فيه نتنياهو على تنظيم زيارة إلى القاهرة، آملا في لقاء السيسي وتوقيع صفقة بمليارات الدولارات لتزويد مصر بالغاز الطبيعي الإسرائيلي.

ووفق مصدر أمريكي رفيع المستوى، نسق المسؤولون الإسرائيليون هذه الجهود مع دبلوماسيين أمريكيين كبار.

وزار نتنياهو مصر علنا مرتين خلال عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، وكانت آخر زيارة رسمية له في يناير/كانون الثاني 2011، إلى جانب اجتماعات أخرى عقدت سرا، ومنذ أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول، الذي أشعل حرب "السيوف الحديدية"، تجمدت العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين إلى حد كبير، باستثناء التنسيق الأمني المستمر، لا سيما بين أجهزة الاستخبارات، والذي ركز على ملف الأسرى.

وبرزت خلافات إضافية حول السيطرة على معبر رفح، ورفض مصر استقبال اللاجئين من قطاع غزة، واحتمال مشاركتها في قوة الاستقرار الدولية المزمع إنشاؤها في غزة، إضافة إلى محاولات تهريب طائرات مسيرة من مصر إلى داخل الأراضي المحتلة.

وذكر الموقع أن صفقة الغاز المقترحة، المقدرة قيمتها بنحو 35 مليار دولار، حملت فوائد اقتصادية واضحة للطرفين، غير أن إيلي كوهين حذر من أن الصادرات الواسعة قد تضر بأمن الطاقة الداخلي لإسرائيل، ما دفع إلى تأجيل الاتفاق إلى حين تسوية الخلافات الأمنية الأوسع مع مصر.

في المقابل، رأى نتنياهو أن الصفقة تمثل فرصة لإظهار أن إسرائيل تعزز وتوسع اتفاقيات السلام التي أبرمتها بعد الحرب في المنطقة، ولتعزيز رؤيته طويلة الأمد القائمة على استخدام احتياطيات الغاز الطبيعي الإسرائيلية لتأمين إيرادات حكومية مستدامة.

مقالات مشابهة

  • السلطات الفرنسية تحظر نشاطًا لحركة “ماك” للإعلان عن انفصال منطقة القبائل عن الجزائر
  • الخارجية اليمنية: عيدروس الزبيدي لا يمكنه إعلان الإنفصال وما حدث شرق اليمن كان مفاجئًا
  • متعوّدين … إيمي سمير غانم تعلّق على قصة انفصال دنيا ورامي رضوان
  • موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
  • «الثنائي آل علي» يحصدان المركز الأول في «آسيوية التنس»
  • الزعيم الكوري الشمالي يرحب بعودة جنود بلاده من مهام إزالة الألغام في روسيا
  • دموع محمد هنيدي تتصدر لحظة رومانسية في زفاف ابنته
  • تونس والجزائر توقعان 25 اتفاقية لتعزيز التعاون الثنائي
  • الفيلم الكوري مجنونة جدا.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق المخفية
  • الجزائر والأردن يبحثان آفاق تعزيز التعاون الثنائي