احذر فعلها.. أخطاء تبطل صوتك في الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
الانتخابات الرئاسية 2024.. بدأ العد التنازلي لانطلاق مارثون الانتخابات الرئاسية 2024، حيث تبدأ اللجان في فتح مقارها أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم صباح غد الأحد 10 ديسمبر 2023، في الساعة التاسعة صباحًا، لذلك يبحث الكثير من الناخبين عن معرفة الأخطاء التي يجب عليهم أن يتجنبوها عند الإدلاء بأصواتهم، لكي لا يتم إبطاله في الانتخابات الرئاسية 2024.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أخطاء تبطل صوتك في الانتخابات الرئاسية 2024- التصويت لأكثر من مرشح
- عدم التسجيل فى السجل الانتخابي
- عدم التواجد فى مركز الاقتراع
- التخلي عن حق التصويت
- استخدام القلم الرصاص
- ترك بطاقة التصويت فارغة
- كتابة أية عبارة في ورقة التصويت غير علامة صح.
- وضع علامة صح في مكان غير الخانات المخصصة لوضعها.
- وضع أي علامة غير علامة صح في خانات إبداء الرأي أمام أي مرشح.
- كتابة الناخب اسمه في بطاقة الاقتراع حتى لو وضع علامة صح أمام المرشح الذي ينتخبه.
- كتابة أي كلمة أو جملة تخل بسرية التصويت.
اقرأ أيضاًبجميع المحافظات.. لجان الوافدين في الانتخابات الرئاسية
نقابة العاملين بالبناء تشكل غرفة عمليات لمتابعة الانتخابات الرئاسية
فريق متطوع للهلال الأحمر للمشاركة في الانتخابات الرئاسية بالبحر الأحمر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية 2024
إقرأ أيضاً:
غياب دعم الجمعيات الثقافية بالحوز سنة 2024 يثير مخاوف حول مستقبل الثقافة بالإقليم :
في خطوة أثارت الكثير من الجدل والاستياء في الأوساط الثقافية والمدنية، لم يقدم المجلس الإقليمي بالحوز أي دعم للجمعيات الثقافية برسم سنة 2024، ما يُعد سابقة مقلقة في سياق إقليمي يعاني أصلاً من خصاص واضح في البنيات والتظاهرات الثقافية.
هذا الغياب التام للدعم يفتح الباب أمام تساؤلات مشروعة حول مصير الفعل الثقافي في منطقة تحتاجه بشدة، باعتباره رافعة للتنمية ومجالا لترسيخ الهوية والانفتاح. ويأتي هذا القرار في تناقض صارخ مع مضامين الخطاب الملكي الذي أكد غير ما مرة على ضرورة التوزيع العادل للثروة الثقافية، وتحقيق الإنصاف المجالي في ما يخص البنيات والدعم العمومي.
الجمعيات الثقافية بالحوز، التي كانت تعتمد بشكل كبير على هذا الدعم السنوي لتنظيم مهرجانات محلية، أنشطة فنية، وتكوينات موجهة لفائدة الشباب، وجدت نفسها اليوم مهددة بالإفلاس والتوقف النهائي عن ممارسة أنشطتها. ويعتبر العديد من الفاعلين أن هذا التجاهل من طرف المجلس الإقليمي أشبه بـ”إعدام ممنهج” للعمل الجمعوي الثقافي.
وفي اتصال ببعض رؤساء الجمعيات، أعربوا عن استغرابهم الشديد من هذا القرار، خاصة في ظل غياب أي تواصل رسمي أو مبررات واضحة من طرف المجلس.
وإذا استمر هذا النهج، فإن إقليم الحوز مهدد بفقدان ديناميته الثقافية المحدودة أصلاً، مما سيؤثر سلباً على الشباب، والسياحة الثقافية، والإشعاع الحضاري للمنطقة.
يبقى السؤال مطروحاً بإلحاح: هل نحن أمام مرحلة جديدة من تهميش العمل الثقافي بإقليم الحوز؟ وهل سيعيد المجلس الإقليمي النظر في قراراته تجاوباً مع التوجيهات الوطنية وانتظارات المجتمع المدني؟