تفاصيل نشاط المرشح عبدالسند يمامة مع بدء انتخابات الرئاسة بالداخل
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
وسط إشادة بإقبال المواطنين، وثناء على تنظيم العملية الانتخابية، وسيرها بيسر وسهولة، اختتمت حملة المرشح في الانتخابات الرئاسية 2024، الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، اليوم الأول للتصويت في انتخابات الداخل التي تجرى على مدى 3 أيام.
نشاط المرشح الرئاسي عبدالسند يمامةوشهد اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية نشاطا مكثفا للمرشح الرئاسي الذي توجه في الساعات الأولى من بدء العملية الانتخابية للإدلاء بصوته في المقر الانتخابي الخاص به في مدرسة بدر بمنطقة الدقي.
وحرص أعضاء الحملة الانتخابية للمرشح على الإدلاء بأصواتهم في مقارهم الانتخابية المختلفة على مستوى الجمهورية، وأصدرت الحملة الرسمية للمرشح، بيانا قالت فيه إن حزب الوفد والحملة تابعا باهتمام بالغ سير العملية الانتخابية في يومها الأول، مؤكدة أن الانتخابات في يومها الأول ظهرت بشكل مرضٍ في ظل الإشراف القضائي من الهيئة الوطنية للانتخابات وتأمين القوات المسلحة والشرطة المصرية.
الإقبال في اليوم الأول يعطي مؤشرا على إدراك المصريين لأهمية هذا الاستحقاق الانتخابيوأوضحت الحملة، أن الإقبال في اليوم الأول يعطي مؤشرا على إدراك المصريين لأهمية هذا الاستحقاق الانتخابي، وأن الديمقراطية تعني المشاركة وأن التغيير وتداول السلطة طريقه الوحيد هو صناديق الاقتراع.
واختتم المرشح الرئاسي نشاطه في اليوم الأول للانتخابات بتفقد عدد من اللجان الانتخابية بمنطقتي الدقي والعجوزة للاطمئنان على سير العملية الانتخابية، حيث أكد في تصريحات تليفزيونية أن الانتخابات الرئاسية 2024 تشهد إقبالاً مبشرا بالنسبة للناخبين للإدلاء بأصواتهم، وأن العملية التنظيمية جيدة ولا توجد معوقات، واستغرق التصويت معه ثواني معدودة، والعملية جيدة، مشيرا إلى أن الإقبال على الانتخابات شهد تنوعا، حيث كان للسيدات دور كبير وحازت مساحة كبيرة، بجانب الرجال والشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبدالسند يمامة الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية العملیة الانتخابیة الیوم الأول
إقرأ أيضاً:
بعد الإفراج عنه.. أول تصريحات للمرشح الرئاسي المفرج عنه أحمد الطنطاوي
قال المرشح الرئاسي المصري "أحمد الطنطاوي" إن السلطات تعمدت إخفائه قبل الإفراج عنه لعدم معرفة مؤيديه وأهله مكانه حتى وصوله إلى المنزل.
وأضاف في أول مقابلة بعد الإفراج عنه إن أول التهم التي وجهت له كانت "محاولة قلب نظام الحكم عبر القوة العسكرية".
وبين أنه أخلي سبيله في قضية دعم فلسطين كون الداعي للتظاهرات هو رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي وليس له.
بعد ساعات من إطلاق سراحه من سجن دام "سنة ويوم" التقينا السياسي المعارض والبرلماني السابق #أحمد_الطنطاوي في بيت عائلته في مدينة قلين بكفر الشيخ. pic.twitter.com/EhYcgb1MkW — المنصة (@Almanassa_AR) May 29, 2025
والأربعاء أفرجت السلطات المصرية عن الطنطاوي الى منزله بمحافظة كفر الشيخ، بعد انتهاء فترة حبسه كاملة.
وفي أول تعليق له بعد العودة، وجّه الطنطاوي رسالة شكر لكل من دعمه خلال فترة احتجازه، قائلًا: “أشكر كل من وقف إلى جانبي، سواء بكلمة، أو دعاء، أو رسالة دعم. لقد كانت محبتكم وثباتكم سندًا حقيقيًا في كل لحظة صعبة".
وأعلنت رشا قنديل مقدمة البرامج السابقة في هيئة الإذاعة البريطانية، وزوجة المعارض والمرشح الرئاسي السابق أحمد الطنطاوي، أن السلطات المصري أفرجت عنه، الأربعاء.
في وقت سابق الشهر الجاري، أفرجت نيابة أمن الدولة المصرية عن قنديل بكفالة بعد أن استجوبتها بتهمة "نشر أخبار كاذبة"، بحسب ما أفاد محاميها نبيه الجنادي.
وبعد استجوابها، أُطلق سراحها بكفالة قدرها 50 ألف جنيه مصري (حوالى 880 يورو)، على ذمة مزيد من التحقيقات.
وبحسب الدفاع، فإن الاتهامات تستند إلى ثلاثة عناصر: شكاوى مواطنين بشأن منشورات لها على وسائل التواصل الاجتماعي، وتقرير تحريات للأمن الوطني، ومراجعة النيابة لحساباتها الشخصية على منصات فيسبوك وإنستغرام وإكس.
الشهر الماضي، أعلن المحامي الحقوقي المصري خالد علي، أن نيابة أمن الدولة العليا بدأت التحقيق مع الطنطاوي في قضية جديدة.
وقال في بيان له إن التحقيق يأتي قبل شهر واحد من انتهاء مدة عقوبته الحالية، التي تقضي بحبسه لمدة عام.
وقد أيدت محكمة جنح مستأنف المطرية في أيار/ مايو 2024 حكم حبسه، الذي صدر في قضية "التوكيلات الشعبية" المتعلقة بمحاولته الترشح للانتخابات الرئاسية. وقد تم حرمانه من الترشح لأي انتخابات لمدة خمس سنوات.
من الجدير بالذكر أن الطنطاوي كان قد أعلن انسحابه من السباق الرئاسي لعدم اكتمال عدد التوكيلات المطلوبة، إلا أن السلطات اعتبرته مخالفًا للقانون، وأصدرت ضده حكمًا بالحبس. وقد تم القبض عليه من قاعة المحكمة لتنفيذ الحكم، في خطوة أثارت انتقادات حقوقية واسعة.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية