تساعدك القهوة على التخلص من الدهون بسرعة كبيرة وبدون معاناة، سوف نتعرف على مجموعة من وصفات القهوة للتخلص من الدهون.

طريقة عمل مشروب القهوة لحرق الدهون

يمكنك عمل مشروب رائع للتخلص من الدهون وزيادة الحرق بشكل طبيعي، وعن طريقة الوصفة:

المكونات:

2 كوب كبير من الحليب الخالي الدسم. ملعقة من القرفة. ملعقتين من العسل النحل.

ربع ملعقة صغيرة من القرنفل. ملعقة من الزنجبيل. ملعقة من القهوة.

طريقة التحضير:

نقوم بخلط جميع المكونات مع بعضها البعض بشكل جيد. ومن ثم نضيف كمية صغيرة من الماء الساخن على المكونات المختلفة. ومن ثم نقلب بشكل ممتاز، يتم شرب كوب من القهوة مع التحلية بالعسل. ومن ثم يمكنك إضافة الحليب الساخن ويجب أن يكون خالي الدسم. ومن ثم ستحصل على فوم ممتاز ومن ثم شربه بسهولة.

نصائح للتخلص من الدهون

هناك مجموعة من النصائح التي سوف تساعدك في الحصول على التخلص من الدهون بشكل رائع من خلال:

الحرص على شرب كميات كافية من المياه 2 لتر باليوم. الحرص على تناول طعام صحي، والابتعاد عن الطعام الجاهز. العمل على ممارسة الرياضة بشكل يومي للمساعدة في زيادة معدل الحرق. الابتعاد عن تناوال السكريات بكميات كبيرة في اليوم لمنع زيادة الوزن المفرطة. القيام بتناول البروتين من أجل زيادة معدل حرق الدهون. الابتعاد عن المشروبات الغازية التي تزيد من الوزن ولذلك عليك التوقف عنها.

مكونات تساعد في حرق الدهون مع القهوة

يمكنك زيادة معدل الحرق بسهولة من خلال إضافة مجموعة من المكونات المختلفة، فيمكنك استخدام العسل مع القهوة للزيادة من معدل الحرق بشكل طبيعي. كما أن الكاكاو مع القهوة يساعد في زيادة فاعلية القهوة بشكل رائع، فيمكنك الحرص على استخدام الكاكاو بكل سهولة.

كما أنه يمكنك استخدام كمية من زيت جوز الهند اللتخلص من أي دهون موجودة في الجسم، كما أن القرفة تلعب دور رائع في زيادة معدلات الحرق.

قهوة الليمون لحرق الدهون

القهوة من المشروبات التي تعمل على حرق الدهون بشكل كبير، كما أن للقهوة العديد من الفوائد، كما أنها ذات مذاق مميز، يمكنك تحسين مذاقها بأضافة عصرة ليمون إلي فنجان القهوة وستشعرين بمذاق جديد للقهوة.

كما أن إضافة الليمون إلي القهوة تحسن من عملية التمثيل الغذائي وتعمل على زيادة الحرق وتنشيط هرمون الحرق الموجود بالجسم المسؤول عن فقدان الوزن، ويزيد هذا المشروب من معدل الهضم ويعمل على طرد السموم من الجسم.

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: التخسيس التخلص من الكرش السمنة زیادة معدل حرق الدهون من الدهون للتخلص من کما أن ومن ثم

إقرأ أيضاً:

نزار جمعة بطل فيلم ” وداعاً جوليا” يبكي في الندوة

خالد محمود: ” وداعاً جوليا” قصيدة سينمائية تلملم جراح وطن ممزق
نزار جمعة: نحن جيل ضائع والفيلم يلامس الحقيقة بطريقة مؤلمة
هبة عثمان: أفلامنا نهايتها ليست وردية
ضمن فعاليات اليوبيل الذهبي لمهرجان جمعية الفيلم السنوي للسينما المصرية، نظمت إدارة المهرجان عرضاً استثنائياً للفيلم السوداني ” وداعاً جوليا” للمخرج محمد كردفاني، أعقبها ندوة أدارها الناقد خالد محمود بحضور عدد كبير من الجمهور المصري والسوداني وبعض صناع العمل منهم بطل الفيلم نزار جمعة والمونتيرة هبة عثمان.

وبدأت الندوة بحديث الناقد خالد محمود عن الفيلم، معرباً عن سعادته بهذا الفيلم الرائع، وهذا من الأفلام القليلة التي تعبر عن السينما الحقيقية، فهذا الفيلم قصيدة سينمائية تلملم جراح وطن ممزق.

وأضاف أن هذا الفيلم يؤكد أنه من قلب المعاناة يولد الإبداع، فالمخرج الموهوب محمد كردفاني هو أحد مكاسب السينما العربية فلقد تجاوز في هذا الفيلم كتابة وإخراجا، استطاع طرح العديد من الأسئلة وقراءة المشهد بطريقة جيدة للغاية، فكل من يشاهد هذا الفيلم سيفكر كثيرا في مستقبله.

مقالات ذات صلة شائعة وفاة الفنانة وفاء الموصلي تتصدر الترند .. ما حقيقتها ؟ 2024/06/10

واستطرد أننا شاهدنا مفردات عالية للغاية كما شاهدنا أداء عالي من فريق العمل، وبداخله رسائل كثيرة سياسية ولكن الأعمق من هذا هو استطاعة المخرج وصناع العمل وضعنا في هذا القالب الإنساني السينمائي، فهذا الفيلم سيعيش.

وأضاف أن الفيلم حاز على جائزة الحرية في مسابقة ” نظرة ما” من مهرجان كان السينمائي الدولي، ولكن الجائزة الأهم هو الحرفية الكبيرة الذي قُدم بها هذا العمل، فالسينما السودانية تخطو خطوات عظيمة، لإنها سينما واعية وحقيقية وتسطر تاريخ جديد للسينما السودانية.

وقال نزار جمعة إننا نشكر مصر على استضافتنا كسودانيين، وتحدث عن شخصيته في الفيلم قائلاً : شخصية أكرم متوفرة بكثرة في المجتمعات العربية وخاصة السودان، الشخص المتسلط هو نتيجة للتربية القهرية، فهي متوفرة أمام عيني لذلك استطعت تأديتها كما أن هناك كتابة جيدة للغاية.

ووجه خالد سؤالا له بإنه عند تأديته لشخصية تلامس الواقع فهل يستطيع فصل نفسه؟ ورد نزار بإنهم جيل ضائع، لم يستطيعوا عيش حياة طبيعية منذ فترة طويلة، هناك معاناة، وتعاطفنا مع الشخصيات المكتوبة جعلتنا نستمتع ونتعايش.

وأضاف أن النص كان ملامسا للواقع بطريقة مؤلمة للغاية، وهناك بعض الحوارات في الفيلم تشبه الحرب الأخيرة.

وقالت المونتيرة هبة عثمان، إنها محظوظة في هذا الفيلم لإن المخرج هو المؤلف، وقام بزيارتها عندما كان يكتب الفيلم وهي تعمل على مونتاج ” ستموت في العشرين”، ومن يومها وهم يعملون على الفيلم بدون انحياز، لا انحياة لشخصية جوليا ولا لمنى، حتى أن كردافاني ساوره بعض القلق أن يكون منحاز ولكن السيناريو كُتب بشكل رائع فيظهر زكأنه مقسما لنصفين، لذا كل شئ كان مخطط من البداية

وأضافت أن نزار ظل متقلدا شخصية أكرم بطريقة رهيبة حتى في الكواليس.

وقال الأستاذ شريف جاد عضو جمعية الفيلم، لنزار بإن دموعك غالية علينا جدا بعدما بكى نزار على أحوال السودان، قائلاً له: ففي ظل هذه الظروف التي تعيشها السودان وقمتم بهذا العمل فهذا إنجاز كبير ويستحق الاحتفاء.

ثم وجه سؤالا لهبة ما هو المشهد الذي حزنت لقطعه؟ فردت هبة بإنه لا لم تحزن لأي مشهد قطعته وبالطبع كان الفيلم أطول من ذلك ولكن هذا هو ما أراد كردفاني توضيحه من خلال الفيلم.

وأضافت بإنهم أنهوا الفيلم بهذا المشهد لإن أفلامنا نهايتها ليست وردية، بالطبع هناك خوف من المستقبل، فنحن نعيش الحاضر المؤلم ولكن ماذا سيحدث بعد؟ هناك فرق بين التسامح والتصالح.

وعلق نزار على مسألة النهايات بإنهم تمنوا عرض هذا الفيلم قبل الحرب الأخيرة، حتى يساهموا ولو بشكل بسيط لوقف هذه المعاناة، وما حدث يجعلنا تعلم بإننا لابد من التفكير جيدا في الغد.

وقال الأستاذ خالد بإن الفيلم أدخله في حالة إنسانية أخرى، ويتمنى أن يُعرض الفيلم في ساحات شعبية في السودان لنربي جيلا آخر. وأحياناً يشعر بإن الجوائز ورائها أجندات معينة ولكن هذا الفيلم حين تشاهده في أماكن عديدة بلجان تحيكم مختلفة ويمنحونه صوتهم فهذه خطوة هامة ويُحسب لجمعية الفيلم عرضه في الختام.

وتحدثت هبة عن أداء بطلتي الفيلم وأنها شعرت بإنهم أصدقاء جيدين، في البداية لم تكن تفهم أداء جوليا وشعرت بالخوف، ولكن عرفت بعدها بإن هذا الأداء قبل أن تدخل منزل منى، واكتشفت بإنها ممثلة قوية للغاية وبنت الشخصية بشكل رائع على الرغم من أن شخصية منى انفعالاتها أكثر ولكن شخصية جوليا أذهلتها.

ووجه أحد الحضور سؤالا ما الذي كان ينقص السينما السودانية بهذا الشكل لنرى أفلما مثل ستموت في العشرين و وداعا جوليا؟

وردت هبة بإنها ليست سودانية لذلك فهي لا تعرف الكثير عن تاريخ السينما السودانية فهي عملت في هذا الفيلم ومن قبله ستموت في العشرين.

فقال نزار إن الثورة أتاحت قدرا من الحرية والشباب استطاعوا تحصيل بعض الأموال ذلك تطورت السينما السودانية.

وقالت أخرى إن الفيلم يحمل الكثير من الرمزيات بأداء عالي للغاية، رغم المعاناة التي خضناها معهم.

فيلم “وداعًا جوليا” هو فيلم دراما سوداني من تأليف وإخراج محمد كردفاني، من بطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف، وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال السودان السابقة سيران رياك، والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دوينى، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر.

مقالات مشابهة

  • وداعا ، أمي ! محاسن بدوي ناصر عثمان
  • 5 طرق فعالة للتغلب على حر الصيف أثناء النوم.. وداعا للأرق
  • دمج ChatGPT في Apple Intelligence
  • ارتفاع معدل البطالة في بريطانيا إلى 4.4% بشكل غير متوقع
  • لماذا رفعت مصر أسعار الدواء بشكل غير مسبوق؟
  • نزار جمعة بطل فيلم ” وداعاً جوليا” يبكي في الندوة
  • ماذا يحدث عند شرب كوب ماء بعد القهوة؟.. طوق نجاة من مشكلات صحية خطيرة
  • مشروب بسيط يخلصك من الصداع والدوخة أثناء الحر.. جسمك هيرجع لطبيعته في دقايق
  • هل تجوز صلاة العيد خلف التليفزيون؟.. عضو الفتوى الإلكترونية ترد
  • رئيس تحرير «الأخبار المصرية»: الغرب لن يتحمل انتصار روسيا في الحرب الأوكرانية