مقرر لجنة الأسرة بالحوار الوطني: المرأة المصرية دوما كانت الرقم الذي يغير المعادلة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
قالت الدكتورة نسرين البغدادي، مقرر لجنة الأسرة والتماسك المجتمعي في الحوار الوطني، إنَّ المشهد الانتخابي الحالي والظهور البارز للمرأة المصرية ليس غريبا علينا، بل وجدناها تسارع في المشاركة، بجميع الاستحقاقات الدستورية السابقة، لنجد العنصر النسائي حاضر وبقوة.
«البغدادي»: المرأة المصرية شريك في جميع الاستحقاقات الدستوريةوأضافت «البغدادي»، خلال مداخلة هاتفية على شاشة القناة الأولى المصرية، أنَّ المرأة المصرية ومشاركتها في الاستحقاقات الدستورية، دوماً كانت الرقم الذي يغير المعادلة، وتنزل للمشاركة من منطلق الإحساس بالمسؤولية تجاه وطنها، «وطنها يحميها وهي تحمي وطنها بكل السبل وأبرزها المشاركة».
وتابعت مقرر لجنة الأسرة والتماسك المجتمعي في الحوار الوطني، «المرأة المصرية دوماً تستشعر الأزمات والإنجازات في نفس الوقت، وكلاهما يدفعها للمشارعة والمسارعة في أي أمر من شأنه حماية هذا الوطن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران المرأة المصریة
إقرأ أيضاً:
مقرر أممي: طريقة إيصال المساعدات الإنسانية في غزة "سادية"
انتقد المقرر الأممي الخاص المعني بالحق في السكن اللائق، بالاكريشنان راجاغوبال، طريقة توزيع المساعدات الإنسانية في غزة ، ووصفها بأنها "سادية".
جاء ذلك في معرض تعليقه لصور ومشاهد توزيع المساعدات على المدنيين في غزة، المنشورة على منصة إكس، الثلاثاء.
وقال المقرر في منشوره، "عاجز عن الكلام عن إيصال المساعدات السادي إلى غزة إذا كان هذا صحيحا، جريمة أمريكية إسرائيلية تتمثل في جرائم استخدام المساعدات الإنسانية في الإذلال والقتل والتعذيب".
وتظهر مقاطع مصورة أشخاصا يصطفون في منطقة ضيقة في رفح جنوب غزة، والناس ينتظرون تحت أشعة الشمس لساعات ويخضعون لعمليات التفتيش.
والثلاثاء، اقتحم آلاف الفلسطينيين الجائعين مراكز توزيع مساعدات أقامتها إسرائيل فيما يُسمّى "المناطق العازلة" جنوب القطاع، حيث تدخل الجيش الإسرائيلي وأطلق النار عليهم ما أدى إلى إصابة عدد منهم، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني إلى المجاعة، بإغلاقها معابر قطاع غزة منذ 2 مارس بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء.
واستبعدت تل أبيب الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، وكلفت "مؤسسة غزة الانسانية" الإسرائيلية الأمريكية المرفوضة أمميا، بتوزيع مساعدات شحيحة جدا بمناطق جنوب قطاع غزة، وذلك لإجبار الفلسطينيين على الجلاء من الشمال وتفريغه.
لكن المخطط الإسرائيلي فشل تحت وطأة المجاعة، بعد أن اقتحمت حشود فلسطينية يائسة مركزا لتوزيع مساعدات جنوب القطاع، فأطلق عليها الجيش الإسرائيلي الرصاص وأصاب عددا منهم، وفق المكتب الإعلامي بغزة الذي أرجع الفوضى إلى "سوء إدارة الشركة نفسها".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الحرب تعيد الخربة إلى أصلها: هل كانت مزرعة عدس؟ السولار الصناعي... بابٌ مفتوح على الموت غزة: طلبة الهندسة يبتكرون حلولًا هندسية تحت الحرب الأكثر قراءة الرئيس عباس يطلق نداءً عاجلا لقادة دول العالم حول الوضع الكارثي في غزة تطورات سياسية غير مسبوقة صحة غزة: الاحتلال يستهدف مولدات المستشفيات ويُفاقم الكارثة الطبية بينهم 3 سيدات.. الاحتلال يعتقل 20 مواطنا على الأقل من الضّفة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025