الانتخابات الرئاسية 2024.. محافظ الإسماعيلية يتابع انتظام تصويت الناخبين بمختلف اللجان
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تابع اللواء أركان حرب شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، انتظام تصويت الناخبين بمختلف مقار اللجان على مستوى المحافظة، مع انطلاق فعاليات اليوم الثالث للانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤، من خلال الشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ والسلامة العامة بديوان عام محافظة الإسماعيلية؛ بهدف التأكد من فتح جميع اللجان أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم بسهولة ويسر.
وجاء ذلك بحضور المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الإسماعيلية، السكرتير العام للمحافظة، السكرتير العام المساعد لمحافظة الإسماعيلية، المستشار العسكري للمحافظة، معاون المحافظ للشبكة الوطنية بالمحافظة، وعدد من القيادات بالمحافظة وممثلي الجهات المعنية.
وتابع محافظ الإسماعيلية، من خلال البث المباشر والتواصل عبر أجهزة اللاسلكي، مع مندوبي الشبكة الوطنية ومجالس المدن، فتح جميع اللجان الانتخابية بمختلف مراكز المحافظة لليوم الثالث على التوالي، لاستقبال الناخبين وأماكن انتظارهم، وتوفير الكراسي المتحركة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك التأكد من تيسير الإجراءات أمام الناخبين بمقار لجان الانتخابات الرئاسية.
وأشاد "بشارة" بحجم الإقبال الذي شهدته اللجان من قِبَل الناخبين خلال اليوم الأول والثاني، معربًا عن شكره وتقديره لكافة المواطنين، لوعيهم السياسي وروحهم الوطنية.
كما دعا "بشارة" كل من له حق التصويت بضرورة المشاركة الإيجابية خلال أيام الانتخابات، بما يؤكد الحفاظ على حقهم الدستوري الذي كفله لهم قانون مباشرة الحقوق السياسية، في الإدلاء برأيهم في العملية الانتخابية بكل حرية، والعمل على الظهور بالشكل الحضاري اللائق أمام مختلف دول العالم.
وأكد "بشارة"، على أهمية التواصل المستمر بين الشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ والسلامة العامة بديوان عام المحافظة، والغرف الفرعية بالوحدات المحلية، والمديريات الخدمية، لتذليل أيَّة معوقات قد تطرأ أثناء سير العملية الانتخابية، موجهًا الأجهزة التنفيذية بالمحافظة، بالقيام بواجباتهم على الوجه الأكمل، وتقديم الدعم اللوجيستي والتسهيلات اللازمة للتيسير على الناخبين في الإدلاء بأصواتهم، مع الالتزام بقواعد الهيئة الوطنية للانتخابات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ والسلامة العامة اللجان الانتخابية الكراسي المتحركة محافظ الإسماعیلیة
إقرأ أيضاً:
برلين تستدعي سفير موسكو بسبب هجمات سيبرانية منسوبة لروسيا
قال متحدث باسم الخارجية الألمانية: "يمكننا الآن أن نُنسب بوضوح الهجوم الإلكتروني الذي استهدف هيئة سلامة الطيران الألمانية في آب/أغسطس 2024 إلى مجموعة القرصنة +إيه بي تي 28+ المعروفة أيضا باسم +فانسي بير+".
استدعت ألمانيا، الجمعة، السفير الروسي لديها احتجاجًا على هجمات سيبرانية استهدفت نظام الملاحة الجوية في صيف 2024، متهمةً موسكو بالوقوف وراءها.
وقال متحدث باسم الخارجية الألمانية: "يمكننا الآن أن نُنسب بوضوح الهجوم الإلكتروني الذي استهدف هيئة سلامة الطيران الألمانية في آب/أغسطس 2024 إلى مجموعة القرصنة إيه بي تي 28 المعروفة أيضا باسم فانسي بير".
وأضاف خلال مؤتمر صحفي دوري أنه "يمكننا الآن أن نؤكد بشكل قاطع أن روسيا سعت إلى التأثير على الانتخابات الفدرالية الأخيرة وزعزعتها، من خلال حملة +ستورم 1516+".
وأكد المتحدث أن برلين "ستتخذ سلسلة من الإجراءات المضادة لمحاسبة روسيا على أعمالها، وذلك بالتنسيق الوثيق مع شركائنا الأوروبيين".
وأضاف أن بلاده ستؤيد "فرض عقوبات فردية جديدة على الجهات الفاعلة في العمليات على المستوى الأوروبي"، بدون الخوض في مزيد من التفاصيل.
Related أكبر هجوم ليلي منذ بدء الحرب.. روسيا تعلن إسقاط 287 مسيرة أوكرانية و تعلّق عشرات الرحلات الجويةبريطانيا تحذر روسيا بعد رصد سفينة تجسس بالقرب من اسكتلندابوتين وبزشكيان وأردوغان في عشق آباد.. إلى أين يتجه هذا التقارب؟وتستهدف الحملة، التي بدأت في 2024، التأثير على الانتخابات الغربية، وركزت قبل الانتخابات الألمانية على شخصيات مثل روبرت هابيك، وزير الاقتصاد السابق المنتمي لحزب الخضر، وفريدريش ميرتس زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي والمستشار الحالي، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
قبل يومين من الانتخابات المبكرة في 23 فبراير/ شباط الماضي، أعلنت الحكومة الألمانية أن أجهزة الأمن رصدت مقاطع فيديو مزيفة تزعم وجود تلاعب في بطاقات الاقتراع ضمن حملة التضليل الروسية.
وألمانيا ثاني أكبر مُقدّم للمساعدات لأوكرانيا منذ الغزو الروسي لهذا البلد في شباط/فبراير 2022، واتهمت موسكو بشنّ "هجمات مركبة"، شملت تحليق طائرات مسيّرة بالقرب من مطارات أوروبية مختلفة خلال الأشهر الأخيرة.
والحكومات في أنحاء أوروبا في حالة تأهب إزاء تقارير عن تجسس روسي وعمليات مراقبة بطائرات مسيرة وأعمال تخريب، فضلا عن هجمات إلكترونية وحملات تضليل.
والجمعة، قال وزير الداخلية الفرنسي لوران نونيز إن "خوادم البريد الإلكتروني للوزارة كانت هدفاً لهجوم سيبراني هذا الأسبوع"، مضيفاً أن التحقيق جار في هذا الأمر دون اتهام أي طرف بالوقوف وراء ذلك.
وأضاف أنه "كان هناك هجوم سيبراني. تمكن أحد المهاجمين من الوصول إلى عدد من الملفات... لا يوجد دليل على تعرضها لاختراق خطير".
وتابع: "وضعنا تدابير حماية، وقمنا بتشديد شروط الولوج إلى نظام الحاسب الآلي بالنسبة لأفرادنا... يجري التحقيق في الوقت الراهن".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة