"العربية الفلسطينية" تُحذر من محاربة المحتوى الفلسطيني
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن العربية الفلسطينية تُحذر من محاربة المحتوى الفلسطيني، توضيحية رام الله دنيا الوطنحذر الصحفي رامي فرج الله، مسؤول الإعلام للجبهة العربية الفلسطينية بمحافظة الوسطى، اليوم، من مغبة تصاعد وتيرة حرب .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "العربية الفلسطينية" تُحذر من محاربة المحتوى الفلسطيني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توضيحية رام الله - دنيا الوطنحذر الصحفي رامي فرج الله، مسؤول الإعلام للجبهة العربية الفلسطينية بمحافظة الوسطى، اليوم، من مغبة تصاعد وتيرة حرب "سوشال ميديا" للمحتوى الفلسطيني.وأضف في تصريح وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه: "لقد حظرت إدارة (فيسبوك) صفحات تخص صحفيين فلسطينيين في الضفة والقطاع، بناء على طلب حكومة الاحتلال المتطرفة.
و أكد فرج الله أن الحرب في حذف المحتوى الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي بدأت في عدوان عام 2021 على غزة، مبينا أن المحتوى الفلسطيني نجح في استقطاب أوروبا ودول أمريكا اللاتينية، والدول الاسكندنافية لنصرة و دعم القضية الفلسطينية، مضيفا: "المحتوى الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي فضح جرائم الاحتلال المتواصلة بحق شعبنا ".
و طالب فرج الله نقابة الصحفيين الفلسطينيين بضرورة مخاطبة إدارة الفيس بوك برفع الحظر والإلغاء عن المحتوى الفلسطيني التي تثبت الرواية الفلسطينية، وتفند مزاعم الرواية الإسرائيلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العربیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تستخدم التجويع كأداة للضغط بهدف التهجير القسري
قال السفير الدكتور عمر عوض الله، وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية للشؤون السياسية، إن إسرائيل تستخدم التجويع كأداة للضغط بهدف التهجير القسري، لكنه أكد أن الشعب الفلسطيني سيظل صامدًا، وأن الإجماع العربي والدولي يعتبر التهجير القسري "خطًا أحمر" لا يمكن تجاوزه.
وأضاف عوض الله ، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية": "السمعة الأمريكية تقوم على مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهو ما لا نراه في تعاملها مع القضية الفلسطينية".
الولايات المتحدة إذا ما استمرت في دعمها غير المشروط لإسرائيل، فإنها ستخسر الكثير من مصداقيتها الدولية، لافتًا إلى أن الإدارة الأمريكية أمام خيارين: إما الانخراط في جهد دولي متعدد الأطراف، أو الانعزال إلى جانب "دولة مارقة".
ولفت إلى وجود تحوّل في المزاج الشعبي والسياسي داخل الولايات المتحدة، خاصة مع الجيل الجديد من السياسيين والمشرّعين الذين بدأوا في إبداء مواقف أكثر تعاطفًا مع القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن استمرار التواطؤ الأمريكي مع جرائم الحرب الإسرائيلية سيؤدي إلى خسائر كبيرة على مستوى الدعم الشعبي الأمريكي.
وعن التصريحات المتطرفة التي تصدر عن قادة اليمين الإسرائيلي، قال السفير عوض الله إن هذه اللغة التصعيدية لن تؤدي إلا إلى فتح أبواب الجحيم على الإسرائيليين أنفسهم، مؤكدًا أن المشروع الاستيطاني الإسرائيلي فشل في الماضي وسيفشل في الحاضر والمستقبل.
وفي ختام اللقاء، قال السفير الفلسطيني إن هناك دعمًا دوليًا وعربيًا متزايدًا لتجسيد حل الدولتين، مشيرًا إلى أن المؤتمر الدولي المنعقد حاليًا في نيويورك يعكس هذا الزخم، مؤكدًا أن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، قائلًا: "لن يكون هناك شرق أوسط جديد دون دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس".